قصة جنس عربي ساخن حصلت معايا في الفندق مع ست متناكة

هأحكيلكم عن قصة جنس عربي ساخن جداً حصلت معايا مع واحد من الستات الفاتنة على الرغم من إني ما كنتش أرعفها وما خططتش للنيك معاها بسس لقيت نفسي بأنيكها وهي في أحضاني وبتمص زبري وتطلب مني أنيكها أكتر. يومها لما حصلت قصة جنس مع الست دي كنت في رحلة عمل رسمية في أحد البلاد العربية وكنت الشركة رسلاني لحضور أحد المعارض لبيع منتجات الشركة وكنت أنا بأقوم بعرض المنتجات وأتكلم مع الزوار وأحاول أقنعهم بالمنتجات وأسعارها وفي كل مرة تيجي واحدة أهيج عليها وأبقى عاوز أنكيها من كتر النسوان اللي كانوا في المعرض سواء من الزوار أو العارضين لدرجة إن زبري وقف وحسيت بالحرج الشديد لإني كنت لابس بدلة كلاسيك خفيفة أوي. المهم حصلت قصة جنس لما جائتني ست أربعينية وكان عندها أكتر من مكتب وقالت لي إنها عايزة تجدد آثاث المكتب بتاعها وهنا بدأت أقنعها بمنتجاتنا وقبل ما تروح قالت لي إنها هترجع بعد تلات أيام لإنها جاية من مدينة بعيدة عن المعرض وسابتني مع ابتسامه عريضة على شفايفها الساحرة وأنا باتأمل في طيزها الممتلئ تتمايل أمامي وهي لابسة جيبة واصلة لركبتها ورجليها شديدة البياض. وعلى الساعة ستة رجعت على الفندق بعد ما قفل المعرض وخدني السواق على الفندق اللي كان أحد الفنادق العريقة ذات الخمسة نجوم ولما وصلت كنت تعبان أوي فدخلت أوضتي وقلعت بدلتي ولبست هدوم خفيفة ونزلت على البهو بتاع الفندق عشا أشرب قهوة قبل ما أرجع وأخد شاور. وأول ما قعدت قابلتني ست قاعدة على الكرسي وكانت حاطة رجل على رجل وكانت رجليها بيضاء أوي وناعمة وفضلت أبصل لرجلها بكل محنة لغاية ما سمعتها بتقول إزيك يا أستاذ علي ولما رفعت رأسي فوجئت بإنها نفس الست اللي كانت معايا وحسيت بالكسوف الشديد لإنها شافتني بأبص على رجلها بكل شهوة ومحنة وعملت نفسي إني كنت بأبص على الأرض وقلت لها إني سرحت من كتر التفكير في الشغل وبسرعة قربت مني وطلبت فنجانين قهوة وبدأنا نتكلم عن الشغل والتجارة وما كنتش بأفكر إلا في النيك مع اللي عشت معاها أحلى قصة جنس في حياتي.
وقالت لي بعد كده إنها معجبة بطريقة تعاملي وأناقتي وأنا بادلتها نفس المجاملات وقالت لي إنها مضطرة تبات في الفندق بسبب لغاء رحلتها الجوية وهنا زاد زبري انتصابه وأتاكدت إنها بتدور على الزبر وهي ست متناكة وبدأت أخوط في الكلام معاها وسألتها هل هي متجوزة ولا لا فقالت لي إنها متجوزة وعنده تلات ولاد وقولت لها إني مش متجوز وفضلنا نتكلم حوالي ساعة تقريباً وبعدين اتاسفتلها وقولت لها إني تعبان وعايز أطلع على الأوضة عشان استحم واديتها رقم الأوضة. لما دخلت ما قدرتش استحم لإني عارف إني هأضرب عشرة وأضيعشهوتي وكنت مصمم ومصر على النيك مع أحلى ست قابلتها وبسببها دقت أحلى قصة جنس في حياتي وطلعت زبري في الأوضة وكان أوي وبدأت أتامل فيه ومتخيل إني بأنيكها في كسها وطيزها وأرضع بزازها وما فيش نص ساعة تقريباً وسمعت خبط خفيف على الباب فخبيت زبري بسرعة وجريت على الباب وكانت نفس الست واقفة وأول حاجة قالتها مالك هتسيني واقفة على الباب كده. فاعتذرتلها ودعيتها تدخل وكنت ماشي قدامها وزبري واقف وباين وكان من الواضح إنها لاحظت زبري المنتصب لإنها كانت بتدور عن قصة جنس ونيك بينا لإنها ممكن ما تشوفنيش تاني. ولما قعدنا كانت قدامي وفتحت رجليها لغاية ما شوفت كيلوتها الأحمر وأنا فتحت رجلي وكان زبري مدلدل على فخادي وبيوضي باينة منه وبدأت تتقطع أنفاسي وقلبي يبض جامد قدامها من شدة المحنة اللي كنت فيها يومها. ولقيت نفسي بأبص على فخادها وهي بتبص على زبري ومش فاضل غير إننا نبدأ بالنيك وهنا قمت من مكاني وزبري هيقطع البنطلون وقربت منها لغاية ما بقى بين زبري وبين شفايفها حوالي عشرة سنتي وبعدين هي ابتسمت وأنا رديت عليها بابتسامة خبيثة.
ومن غير ما أطول عليكم طلعت زبري من البنطلون لغاية ما لامست رأسه شفايفها ومسكته وحطيته على خدها وشفايفها ومسكتها من شعرها. وبدأت المنيوكة تمص في زبري وهي ممحونة وتلحس في بيوضي وتداعب بلسانها زبري في الفتحة لدرجة إني حسيت إنها بتدور على النيك أكتر مني وما صمدش كتير قدام الرغبة في القذف وجيبت حليبي على وشها ومصدقتش إني قذفت الكمية دي كله من المني. وعلى الرغم إني حسيت بتعب بعد ما قذفت المني بس هي فضلت ترضع في زبري والمني على وشها فحسيت بقرب منها، وخدها على الحمام وإحنا عريانين ودخلنا الحوض واغتسلنا بالصابون والشامبو وهنا جاءتني الرغبة مرة أخرى في نيكها وقررت أقطع كسها نيك. قعدت على أرضية الحوض والمياه واصلة لصدري وزبري مختفي تحت المياه الساخنة وحضنتها وحطيتها على حجري ورغم سخونة المياه بس كسها كان أسخن من أي حاجة تانية وبدأت أرفعها على عمود زبري وأنزلها بكل قوة وما توقفتش لغاية ما حسيت إن زبري هيقذف جواه فطلعته وقذفت في المياه وكانت أحلى نيكة مع المنيوكة الأربعينية.