الزبر حبيبي في كسي و انا مشتهية الجنس وحلاوة النيك

قصة سكس نار مع الزبر حبيبي اللي بحبه أوي وبأموت فيه. أنا فتاة جامعية منيوكة بعشق الجنس والسكس من غير قيود وبأموت على ملمس الزبر في كسي أو طيزي الممحونة. أنا بنت جميل أعشق العيش بحرية والمرح من صغري ولما وصل سني 18 سنة وبدأت الدراسة الجامعية بدأت معالم أنوثتي تكتمل وكنت بأروح على الكلية من ناحية بيت الجيران اللي في آخر الشارع. وكان عندهم ولد اسمه محمود بس كان مختلف عن الشباب كله غاية في الجمال … حليوة أوي بطريق ما أقدرش أوصفها … وكنت لما أعدي من جنب عربيته في الصبح أشاور له بصوابعي واستمر الوضع عى الحال ده لغاية ما جاء يوم وفتح عربيته وأداني رقم تليفونه وقاللي أكلمه لما أفضى ففرحت أوي وقررت لما أروح البيت أكلمه … استنيت نهاية اليوم المحاضرات على آحر من الجمر ورحت على البيت عشان أكلم محمود وكنت في اية السعادة وأنا سامعة صوته، ومتخيل الزبر حبيبي وشكله وقعدنا مدة نتبادل حديث الحب في التليفون لغاية ما جاءت أجازة الصيف وبعدها طلب مني إنه يشوفني في منزلهم لإن أهله هيسافروا على الشرقية وهيكون لوحده في البيت فطلبت منه إنه يستنى لغاية ما أرتب ميعاد مناسب عشان أقابله وأشوف الزبر حبيبي اللي هينيكني. وفي يوم كانت أمي هتروح السوق فأعتذرت عن إني أروح معاها.
روحت أتصلت بأحمد وقولت له على الفرصة دي وطلعت من بيتنا وكنت طايرة من الفرح لإني هتلذذ بمشاهدة الزبر حبييبي اللي مش قادرة أصبر عليه. ووصلت على بيتهم فلقيته مستنيني ودخلني على أوضته وكنت بأرتعش من الخوف مش عارفة ليه، بس بعد دقايق رحعت لي ثقتي بنفسي. بدأ أحمد يبوسني في بوقي ويحضني ، وقام قلع هدومه كله وقعد جنبي وبعدين بدأ يقلعني هدومي كلها ما عدا السونتيانة والكيلوت اللي ما قدرتش أقلعهم من الكسوف. وبعدين شلني على إيديه ورماني على السرير، وبعدين نام عليا وقرب زبره من وشي وشوفت قطرات المني طالعة من فتحة الزبر حبيبي . فبدأت الحس في زبره بكل نهم عشان أروي عطشي وكان طعمه في الأول غريب بس كان بيثير شهوة عارمة في جسمي وبعدين قام محمود وقرب بيوضه من بوقير وبدأت الحسمهم، وكنت بأمص زبره وبيوضه بالتناوب وساعات أمص الأتنين مع بعض وكنت بأبص على أحمد وهو بتأوه من المحنة وبعدين أرجع أحط زبره في بوقي وهو قالي أمص بسرعة وبعدين بدأ الزبر حبيبي يقذف سائل ساخن ولزج جوه بوقي ومحمود قاللي أشربه فشربت كل اللي نزل من زبره وكان مذاقه غريب أوي زي العسل وريحته قوية ومميزة وبعدين طلع زبره من بوقي وقاللي أمص رأس زبره عشان استخلص كل اللي اتبقى من السائل جواه وسألني عن رأي في طعم منيه اللي شربته فقلت له إنه لذيذأوي وأي حاجة حلوة منك يا محمود.
بعد كده بقيت مدمنة عليه بطريقة مش طبيعية وكنت بأتلذذ بشربه زي لما محود يلحس زبري وكنت دايماً أطلب منه يسقيني مني زبره الدافي أكتر من مرة في النيكة الواحدة. وبعد ما خلص محمود وهديت شهوته قال لي أنام على ضهري على السرير وقلعني السونتيانة والكيلوت وبدأ يلعب بلسانه في صدري وحلمات بزازي وبعدين مسك بزازي بإيديه وبدأ يمصهم بنهم وأنا باتأوه تحتيهمن المحنة وبعدين نزل على بطني بلسانه لحس لغاية ما وصل لسرتي فدخل لسانه جواها وحسيت بشعور غريب حسيت من الحركة دي بلذة عارمة … وبعدين نزل لتحت لغاية ما وصل كسي اللي ما كنش لسة نبت فيه شعر إلا من شهور بسيطة بس فبدأ يبوس فيه ويلحس السائل اللي كان كسي بيفرزه ويقول أه من حلاوة وطعام عسل كسك يا شوقي وأنا كنت هتجن ووصلت للذة ما وصلتلهاش طول عمري آه من حلاوة لحس الكس خصوصاُ لما يكون من شخص محترف عارف إزاي يدغدغ مشاعر الواحدة وبعدين بدأ أخذ محمود بظري بين شفايفه مص لغاية ما خلى عيوني تدور من الشهوة، أيوه شهوة ما قدرش أوصفها إلا لو جربت اللحس. حسيت إنيمش قادرة أتنفس وقواي خارت وأحمد ما توقفش عن اختراق كسي بلسانه، لغاية ما لقى إني مش قادرة أقاوم فتوقف وقال لي إنت محتاجة لشوية طاقة من جديد فوقف جنب السرير وسحبني نحيته لغاية ما رأسي جاءت بين رجليه وبعدين نزل بجسمه لغاية ما قرب الزبر حبيبي من بوقي وبدأت أمصه وهو كمل لحس في كسي في وضعية 69 وأنا بأتقطع من النشوة ومحمود بيدخل زبره في بوقي ويطلعه جامد لغاية ما كانت بيوضه بتقرب من شفايفي وبعدين سحب زبره وانا فتحت بوقي على الآخر وبدأ يقذف حليبه للمرة التانية جوه بوقي، وما قفلتش بوقي لغاية ما توقف زبره عن قذف آخر قطرة من الحليب، وكانت لذتي ما تتوصفش وأنا بأشرب حليب محمود، وبعدين كنت بأدخل طرف لساني جوه فتحة زبره وبأداعب الزبر حبيبي بلساني لغاية مت كان محمود بيتأوه من الشهوة وبأسني وقاللي يلا على بيتكم الوقت اتأخر، وأنا كنت عايزة أنام معاه وماخرجش من البيت لغاية ما يفتحني.