قصة سكس مصري في منتهى اللذة داخل استوديو التصوير تقطيع شفايف و قبلات ملتهبة و دعك بزاز و تفريش كس فلاحة مصرية فرسة الجزء الأول

ترددت عيناها بيني و بين الجالس ينتظر التصوير. ارتابت في أمره و قد راح يحدق فيها بتشهي كبير و ودّ لو يقفز عليها! فهمت مراده و مرادي و رمقتني بنظرة عتاب و لوم لم يكن يفهمها مثلي آنذاك و قد حسبتها شرموطة لا يفرق معها حضني من حضن شاب آخر! نهضت و نظراتها تقرعني لتغادرني إلى غير رجعة! و لتخليني آسف على ما اقترفته حيالها! كانت تلك نهاية قصتي قصة سكس مصري في منتهى اللذة مع سماح داخل أستوديو التصوير بعد تقطيع شفايف و قبلات ملتهبة و دعك بزاز كبيرة و تفريش كس فلاحة مصرية فرسة لم يكن ليتسامى إليها خيالي يوماً!

قصتي مع سماح أسخن فلاحة مصرية عرفتها بدأت قبل خمسة عشر عاما في محافظة البحيرة كوم حمادة بالتحديد حينما كنت في الحادية و العشرين من عمري و قد عملت في مجال التصوير و كان لدي استوديو يقصده الكبير و الصغير. كنت شاباً و سيماً حلو القسمات و الملامح ربعة بين الطول و القصر و صاحب بدن مفتول. كان ذلك قبل زواجي إذ أنا اليوم مغاير تماماً عني الأمس فقد زاد وزني و ألقى عملي كتسيل في شركة أدوية مهمته أخذ الأوردارات من الصيادلة و العملاء مقتعداً كرسياً طوال ثماني ساعات بظله على لياقتي و وسامتي! ذات ظهيرة أو في حوالي الثالثة و انصف عصراً أقبلت ثلاث فتيات و وقفن أمام فاترينة الأستوديو الزجاج يتفرجن على الصور الملصقة هناك. رأيت ظلهن من الداخل فخرجت و وقفت في مدخل الأستوديو لأرى ثلاثة بنات مزز , كلهن بجلاليب, و بالأخص من في الوسط! كانت فلاحة مصرية فرسة على حق. كانت ترتدي جلبية بلدي أو بالاحرى عباءة زرقاء مرسومة على ساخن جسمها البض الممتلئ قليلاً! إذا أحب القارء أن يرى صورتها فلينظر إلى هيفاء وهبي!! كانت تشبهها كثيراً في ملامح و جهها غير أن سماح كانت أكثر التفافاً بحيث لا يمكن أن تصفها بالطويلة و لا القصيرة. زانتها طرحة لفتها فوق شعرها سوداء فأبان عن بياض و جهها المشرب بحمرة طبيعية كحمرة الورود وليس حمرة الأصباغ! تذكرت قول المتنبي حين وقعت عيناي عليها إذ يقول: حسن نفسي فداء ظباء ما عرفن بها **** مضغ الكلام و لا صبغ الحواجيب. حسن الحضار مجلوب بتطرية **** وفي البداوة حسن غير مجلوب! أجل كانت سماح فلاحة مصرية ساخنة جميلة جمال رباني كمات يُقال. لم أخل و انا أتفرس ملامحهن أنني مقبل على قصة سكس مصري في منتهى اللذة داخل الأوستديو و تقطيع شفايف و قبلات ملتهبة و دعك بزاز بل و تفريش كس تلك الفتاة الفلاحة!

رحن يتفرجن فرأيت واسطة العقد تنظر إلى صورة و تقول باسمة و كأنها اكتشفت اكتشافاً: بصوا… الواد ده أنا اعرفه! أُخذت حينما أارت على صورتي!! نعم هي كانت تشير إلى صورتي التي علقتها ضمن ما علقت من صور في فاترينة الاوستديو! حدجتها بغضب و اقتربت و قلت: دا انا أنت مش بتميزي للدرجة دي! ابتسمن جميعاً و خجلن فقالت سماح: بجد أنت ده؟! أجبتها بتعجب: أيوة انا… بس أنا دلوقتي مش حالق دقني!! ضحكن ضحكات مكتومات و انسحبن من امام الأوستديو لأشيعهن بنظراتي و قد علقت عيناي بردفي سماح احلى فلاحة مصرية وقد انطبعت في الجلباب فبان عرضهما و اكتنازهما! سرحت في تلك الفتاة ومن عساها تكون و كيف تعرفني و انا لا أذكر أني التقيتها في مكان! حدسي أخبرني أنها ستعود! لمحت في عينيها بريق الإعجاب بصاحب الصورة و بي من بعد ما أطلعتها علي! علمت أن نصف جاذبيتي في حلقي ذقني فأسرعت إلى حلقه. في اليوم التالي و في نفس الميعاد عادت أسخن فلاحة مصرية و لكن بمفردها! دخلت أستديو التصوير خاصتي وقالت : عاوزة أصور. نظرت إليها و أشرت إليها أن تجلس : اتفضلي هنا…. جلست ثم ما لبت أن التفتت إلي قائلة: ممكن أتصور بشعري….! دقّ قلبي! أرادت أن تخلع طرحتها! قلت: مفيش مانع زي ما انتي عاوزة! قالت: ممكن حد يساعدني أسرحه!! كانت تقصد العاملة التي تتواجد لتعين من يتصورن على تعديل الميكاب و تسريحة الشعر. اعتذرت و قلبي قد ازداد و جيبه: معلش البنت مش موجودة النهاردة كانت ساعدتك! قالت بنرة جادة: ممكن تساعدني أنت!! ازداد خفقان قلبي و حدقت فيها و لم املك إلا أن انصاع فقلت: ماشي… تعالي…دخل في روعي أنها تريدني! نهضت أسخن فلاحة مصرية فرسة و أشرت إليها بان تنتحي يسارً في غرفة صغيرة بباب و مرآة و كرسي! دخلت و أنا خلفها. رمقتني بنظرة عادية ثم حسرت غطاء رأسها عن حرير أسود طويل وصل قلة راسها بطيزها!… يتبع….