قصة سكس مصري في منتهى اللذة داخل استوديو التصوير تقطيع شفايف و قبلات ملتهبة و دعك بزاز و نيك كس فلاحة مصرية فرسة الجزء الثاني

كان شعرها طويلاً سائحاً ناعماً ليس بحاجة إلى التصفيف! راح قلبي يجب و هي تطالع انعكاسي أمامها في المرآة و أنا خلفها. أمسكت المشط و رحت أمشط شعرها من أعلى لأسفل! شيئاً فشيئاً ازدادت لصوقاً بي طيزها بزبي!! انتصب شيطاني داخل بنطالي و حرارة جسدها تسخنني! أيقنت أنها فلاحة مصرية شرموطة تريدني أن انيكها! ولكني و الحق يقال كنت خائفاً و أنا أمشط شعرها الناعم وهي تنتظر مني مبادرة. كانت سماح تقصد أن تستثيرني و قد كان إلا أنني لم أبادر و لم أتقدم قيد أنملة! كان ذلك بداية سكس مصري في منتهى اللذة داخل أستوديو التصوير و بداية قصة سكس مصري في منتهى اللذة و تقطيع شفايف و قبلات ملتهبة و دعك بزاز و تفريش كس فلاحة ساخنة!

استثارتني بشدة غير أني أجفلت منها و من شهوتي! فانا لم اجرب من قبل! غير أن سماح كانت من الجرأة بحيث تستدير لتجابهني و تقبلني!!حملقت فيها فأعادت ساخن قبلتها بناعم مكتنز شفتيها! ضمتني إليها وألصقت شفتيها بشفتي و راحت تلتهم شفتي و انا ألتهم شفايفها وراحتا كفيها و احدة خلف رأسي و الأخرى تداعب بطني! كذلك كفاي كانا يتحسسان أخدود ظهرها و أنا أنعم باسخن قبلات ملتهبة مع فلاحة مصرية فرسة. طالت القبلات في بداية قصة سكس مصري في منتهى اللذة وقد التقمت شفتي السفلى و صارت تمصها بل ترضعها و تمشي بأسنانها فوقها من اليسار إلى اليمين دافعة لسانها داخل فمي تلاعب لساني و تلعق لعابي!! كانت شبقة في القبلات وهي تمارس تقطيع شفايفي وقد علا تنفسها و تنفسي حتى اني أتيت في بنطالي! كانت قبلات ملتهبة طالت فوق العشر دقائق وسماح تنتظر مني ان انيكها . نعم كانت تقصد أن تثيرني كي انيكها و لكني أجفلت. خلعت شفايفها من شفايفي وقد انقطعت أنفاسها و انفاسي فألقت طرحتها فوق رأسها و خرجت دون ان تنطق و لو بحرف واحد!! يبدو أني خيبت ظنها! وقفت بعد أن خرجت مبهوتاً مما جرى لي على يد فلاحة مصرية فرسة! وبخت نفسي أنني لم أهتبل الفرصة و أضاجعها داخل أستديو التصوير؛ فهي شرموطة متناكة لما لا أنيكها وقد ودت هي ذلك؟! ظللت ربع ساعة أفكر حتى أنني قررت أن ادخل معها في دعك بزاز و تفريش كس و حتى قد أفتحها لو أحبت.

عدت البيت تلك اللية مشغول البال بما وقع لي و بم يكن لا عى البال و لا الخاطر! لم أذكر أني أعرفها! أنني لم أسالها حتى عن اسمها! استيقظت صباحاً لأجد سروالي غارقاً بماء شهوتي و قد احتلمت بها. سريعاً قصدت أستوديو التصوير خاصتي و أنا غير موقن بعودته. و لكنها عادت في نفس الساعة فابتسمت لها و ابتسمت و دخلت و سألتها: أسمك ايه؟! همست : سماح… انت عمرو… كانت تعرف اسمي فسالتها: تعرفيني منين؟! نهضت و همست: طيب ممكن تقفل الباب و انا أقولك! أغلقت باب الأوستديو و دخلت فحسرت الأيشاب عن حرير شعرها لتغريني و قد نجحت!! خفق قلبي فقالت: أنا حبيتك من اول ما شفتك….سألت: شفتي فين؟! وضعت أصبعها فوق شفتي وهمست: مش لازم تعرف… واقتربت اسخن فلاحة مصرية مني فازادا زجيب قلبي و أعدتني سخونة جسدها فخن جسدي و اقتربت مغمضة العيني لاقترب منها و نتقابل سوياً في قبلات ملتهبة من جديد و قد تجرات و وضعت يدي على بزازها الطرية فرحت أدعكهما فسمعت أنينها الخفيف وبزازها ككرتي الجيلي تحت راحتي!التصقت جسدي بجسدها وصدري ببزازها و فمي يرضع فمها حتى أن شفتي أوجعتاني! ألقيت بيدي بحذر خلف ظهرها ورحت أتسلل بهما حتى وصلت إلى هضبتي طيازها المكتنزة فزاغتا تحت يديّ! رحت أعتصر و أشدد عليهما و سماح تفرك نصفها في نصفي لتثيرني و ما زلنا في قبلات ملتهبة طويلة! يبدو انها سئمت خوفي و عدم مبادرتي فأخذت يمينها تتسلل إلى صدري ثم بطني تتحسسها حتى وصلت غلى عانتي فزبي!! قبضت سماح أسخن فلاحة مصرية فرسة فوق زبي فارتعدت و قذفت في يدها!! راحت من فجرها تنحب منحنية فوق جسدي نازلة بطوله و عيناها معلقتان بعين حتى سحبت بنطالي و سروالي في آن واحد و جردتني أمامها!! خجلت بشدة و زبي قد انتفض واقفاً و لبنه يسيل منه! راحت سماح تحدق فيه كأنها وجدت جوهرة. راحت تنفخ فيها و أنا أشد بيدي على رأسها و أسحبها لاعلى فإذا بها تمصني! أجل ألتقمت سماح أسخن فلاحة مصرية فرسة زبي بحار رطب مها!! راعتني و أنا اتعجب أن امراة تقبل على نفسها ذلك!! أستثارتني بقوة وقد جعلت تمصص زبي تارة و تارة تحلبه في قصة سكس مصري في منتهى اللذة فكان فمها كأنه كس و حلقة طيز مرة واحدة!… لم أحتمل فرط الاستثارة فسحبت زبي و ألقيت سماح أرضاً و نمت فوقها…. يتبع….