من السكس الافتراضي حتي السكس و النيك الحقيقي مع مدام عفاف

أنا عفاف مطلقة دون أطفال ثلاثينية أسكن الفيوم علي قدر فوق المتوسط من الجمال إلا أنني أملك جسماً ممتلئاً مثيراً تحسدني عليه الكثيرات. أعيش في شقتي بمفردي بعد وفاة والدي في حادثة ولي شقيق وحيد يعمل بالخارج ولا يأتي مصر إلا كل سنين فأنا هكذا مقطوعة من شجرة كما يقال. بعد طلاقي عملت في شركة كسكرتيرة ثم تركت العمل لعدم الراحة و من هنا بدأ الملل يدب إلي حياتي فلجأت إلي النت فتعرفت على شخص فيحد مواقع الشات و من تبدأ قصتي من السكس الافتراضي إلي السكس و النيك الحقيقي في شقة أحدهم! كنت خلل ذلك أتسلى و أحب أن ألعب على مشاعر الناس و أهيجهم و كان يعجبني الحال لما توصلني رسائل نيك و سكس و صور الأزبار والأطياز فكنت أهيج و أضحك بين و بين نفسي حتي تعرفت علي شاب يسكن ذات المحافظة الفيوم و لكن بقرية ريفية تبعد عني بضع كيلو مترات و رحت أراسله عبر منتدي جنسي وكنا نتشارك الكثير من الهوايات الجنسية و كان هو لم يزل أعزبا …
رحنا نري أنفسنا عبر الكام فكنت في البداية أريه جسمي العاري دون وجهي فاعجب بي بشدة و كذلك كان هو يريني منه زبه الجسيم و كان خلال عرينا المتبادل يمارس العادة السرية أمامي فكنا فارغين نحيي الليل بطوله قدام الكاميرا و الميكرفون و عرفنا بعضنا جيداً و كنت أنا فقط أتسلي و أضيع الوقت و هو جاد في طلبي! حتي جاء يوم و طلب أن يلتقيني ففكرت ملياً ثم أجبته لطلبه فالتقيته في مكان عام في مدينة صغيرة فالتقيته بكافيه و تعرفت عليه من شكل شاربه المثير الذي يشبه شوارب الأتراك و لمحته يبتسم و شير إلي فأقبلت عليه و تصافحنا و كانت لديه سيارته و عرض علي الذهاب لورشته وهي ورشة للدوكو ثم بعد قليل عرض علي الذهاب لشقته فوافقت وكتت في قمة الاستثارة و أحس أنني مقبلة علي طور جديد من علاقتنا إذ كنا ننتقل تدريجياً من السكس الافتراضي إلي السكس و النيك الحقيقي فدخلنا شقته الفسيحة الأرجاء و شعرت بقشعريرة تسري في أسفل ظهري ليدخلني مباشرة إلي غرفة مثيرة فجلسنا ورحنا نتحدث عن السكس لأصعق حينما أعلم أنه لم يسبق له أن يلمس أمرأة من قبل!! لم يجرب السكس و النيك الحقيقي من قبل بل كان كل حياته هو السكس الافتراضي فرحنا نتضاحك عليه ثم عرضي علي أن نمارس سوياً فلم أتردد؛ لأنني و الحق يقال كنت أحتاج لذلك!

اسخنني و أسخنته بتحرشات و ملامسات و تحسيسات فوق الرقبة و الوجه و قبلت هائجة في الشفتين ثم أنه نزع سرواله و أراني زبه الدسم و كان أغلظ من زب زوجي طليقي فهجيت و ساورتني رغبة في أن ألعب به ففعلت و تعرينا عن أخر قطعة من ملابسنا و راح اللحم يحتك باللحم و كان زبه الساخن يضرب ما بين فخذي و غادرني للحظات ليعود و يسخن شهوتي ويبدو أنه أبتلع قرصاً مطولا لأمد الشهوة ثم لف حلفي و لامسني من ورائي بين ردفي الكبيرين فأشعلني شهوة فأمسكت زبه بيدي و أولجته ما بين فلقتي فأنامني علي بطني ليهيج علي بقوة و فسخ رجلي وقد تحولنا حقيقة من السكس الافتراضي إلي السكس و النيك الحقيقي و دخل بينهم و حط رأس زبه بين فلقاتي و بدا يحرك في زبه و يحك فيه صعودا و هبوطاً فهمست:ة يلا تبعتني…كان هو يريد أن يشعلني فراح يروح و يجئ بين شفرات كسي وقد ظننته شاذاً يهوي نيك الطيز إلا أنه رفعني من خصري و وضع تحتي وسادة ثم راح يدس زبه الساخن الأملس بين مشافري راح يلهبني بقوة فارتفعت أصوات شهوتنا تملأ أرجا الغرفة حتي أتاني شهوتي فدفقت مني كسي كما لم ادفقه مع زوجي! الغريب أن لم ينزل و يم يزل فحلاً فعجبت: أنت لسة منزلتش…!!! ضحك مني وقال: عشان تعرف ي أنا و لا طليقك…ثم دفعني فرقدت فوق ظهري بعد قعود ثم رفعني رجلي فوق كتفيه وراح يحسس بشفتيه فوق باطن فخذي و زبه يضرب ما بينهما وراح ينام ويسدد زبه فأولجه فشهقت: ووووه.. ثم سحبه فشهقت بقوة: أووه لا لا حطه بقا حطه بقا…تمحنت بقوة وراح يولج زبه في كسي فادخله في أحشائي وراح يدفع و يسحب يدفع ويسحب و يرهزني بقوة كبيرة حتي أنه أوصلني لنشوتي في بضع دقائق ولم ينزل كلك!! تعبني بشدة في تلك الليلة و عرضت عليه أن أمصصه له فراحت ألوك زبه كما كنت أرى و اتباع في أفلام البورنو فمصصته بكل قوتي حتي دفق حليبه في فمي و لأول مرة أذوق طعم المني الرجالي وهو أقب إلي الطعم الحريف…دفق منيه فوق وجهي وهو ينعر و يشخر وينخر و أنا أنتفض من هول الموقف و لبنه يغرقني انفي و ذقني و عيناي و خصلات شعري و بزازي…