أسخن علاقة محارم مع خالتي الصغيرة في شقتي المستأجرة الجزء الثالث

عندما تنبهت خالتي لي ارتبكت كثيراً و بالكد لملمت نفسها وأغلقت التلفاز غير أن الفيديو ظل عاملاً وقد همّت بالهروب من أمامي و احمرّت وجنتاها حينما سلمت عليها:” مرحبا خالتو مو تأخرت عليكي … مو هيك؟!” لتجيبني بارتباكٍ بادٍ :” لا حبيبي..” لتهرول سريعاً إلى داخل الحجرة لتعلق عيناي بمؤخرتها المكتنزة وهي تهتز لسرعتها بالسير! توجهت مسرعا” للباب ونظرت من الفتحة لأراها وقد استلقت على الفراش وأنزلت الشورت والكلسون دون أن تخلعهما ويدها تدعك كسها الملتاع بشدة وتدخل أناملها داخل ثناياه الجميلة وجسدها يلتوي ويتقوس كما الأفعى. كانت خالتي الصغيرة قد أتت على آخر تجلدي و كان لابد أن أقيم أسخن علاقة محارم معها الليلة حتى أروي عطشي الجنسي إليها وإليها فقط.
وقبل أن تبلغ نشوتها طرقت الباب حتى تبقى هائجة الشهوة لترتبك مجدداً و تنتفض قائمةً لتفتح الباب فابتسم لها قائلاً:” شو رأيك تعمليلنا فنجانين قهوة لحين غير ثيابي..” ابتسمت بوجنتيها اللاتي احمرتا كأنهما شعلتا جمرٍ من هياج كسها المنتفخ وهزت رأسها موافقة. . . دخلت الحجرة وخلعت ثيابي دون أن أغلق الباب وكان زبي واقفاً بشدة من من مشهدها السكسي وهي تلعب في نفسها . نظرت باتجاه المطبخ بشكل مباغت لأجدها متسمرة على بابه وهي تطالعني . ارتبكت مجدداً ودخلت المطبخ , فخلعت البوكسر ولبست الشورت ليبدو لها زبي الكبير الضخم فتزداد تهيجاً. خرجت إلى الصالون لتحضر خالتي القهوة فجلست قبالتها ورفعت رجلي ليظهر زبي لها ولو قليلاً. لاحظت أنها تسترق النظر باتجاه زبي.. لأبادرها بالسؤال :” شو عملتي بغيابي شفتي الأفلام اللي عطيتك إياهون ….” . نظرت باتجاه زبي الذي بدا أكثر وضوحا” بعدما عدلت وضعيتي وقالت لي :” كتير …عجبني فلم يمكن أنت حاطو بالغلط…” سألت مدعياً الغفلة:” شو هالفلم؟! قالت :” هيدا اللي بعدو بالفيديو …” فتحت التلفاز وكان الفيلم لا زال قائماً , وظهرت لقطة لأمراة يأتيها الرجل من دبرها فتصنعتُ الارتباك فبادرتني خالتي الصغيرة:” حبيبي.. شي طبيعي أنو الشباب بعمرك يشاهدو هيك بورنو… بس أنا متأكدة أنتك عم تجيب حريم هون…”فأجبتها:” بصراحة بمتلك حرمة مابلاقي يا روحي..” ضحكت خالتي و رمقتني بنظرة شهوانية وقالت وهي تحول نظرها إلى زبي :” شو ها دا اللي عم طل هههه..” فنهضت و تشجعت و سحبت الشورت لأريها زبي ! عقد لسانها من كبر حجمه فاقتربت منها لتبتسم ابتسامة خبيثة لتهج بعدها على زبي.
أمسكته بيدها ودفعته داخل فمهاو أخذت تمصه بشراهة وتبصق عليه . نزلت عن الكنبة وأدخلت رأسها بين فخذي وأخذت تمص خصيتي وتلحسهما بشبق كبير, حتى بخرق دبري لحسته بلسانها الحار .. أحسست بقرب القذف فتراجعت و سحبته. بكفي أوقفتها كي نقبل بعضنا ونمص شفاه بعض وأدخلت لساني في فمها و راحت تمصه حتى أحسست أنها ستقتلعه من جذوره وتبتلعه , نزلت إلى عنقها ألحسه ا بينما كانت تأن وتتلوى بشدة. في لمح البصر جردتها عارية أمامي لأهجم على بزازها و لأسوقها سوقاً إلى الفراش. كانت أول ليلة في اسخن علاقة محارم مع خالتي الصغيرة في شقتي المستأجرة منسحباً فوق تضاريس جسدها بنجاده و وهاده حتى كسها الساخن. كانت أشفاره متورمة بشدة وزنبورها منتفخ جداً , وكان الاحمرار الشديد يغلف كامل كسها الغارق بسيل من إفرازاتها الشهية, لحست و مصصت بظره وهي رتعد فرائصها من حمى الرعشات المتوالية في غير انقطاع حتى شهقت بشدة معلنة:” إجاااا إجاااا ضهري آآآآآه وتقلص فرجها وتدفق ماء كسها الذكي وسال على وجهي لينتفض جسمها بعدها عدة نفضات وترقد هامدة على السرير. ظلّت حوالي أكثر من دقيقتين تلهث محمرّة الوجه منتفخة النهدين لتفتح جفنيها وتبسم لي فأجثو فوقها مقبلاً ملتهماً شفتيها داعكاً صدرها بقوة ثم منسحباً غلى ساقيها فرافعهما على منكبي و مسدداً زبي إلى فتحة كسها. أمسكت بزبي ورحت أدعك رأسه بكسها فصارت تتأوه وصرخت بي:” دخله شو ناطر.. امحنتني .. صار كسي نار ..” بدفعة واحدة أولجت كامل زبي بكسها الشهي لأحسّ معها بحرارته العالية وانقباضه على زبي .. صرخت بقوة على إثر ذلك و جحظ بؤبؤ عينيها ا وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي. راحت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة . ظللت أنيك خالتي الصغيرة بتلك الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل زبي وأخرجه بقوة وأحياناً كنت أدفعه في أسخن علاقة محارم في شقتي المستأجرة بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا” ويساراً , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد:” آآآي نيكني كمان .. أقوى .. فوتو أكتر .. شقني ….” لأسرع عندها من حركة زبي , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات وكانت مع كل حركة تزداد أنيناً وتأوه حتى ارتعشت بشدة وسحبته منها لأفرغ حمولة خصيتيّ فوق صدر خالتي الصغيرة . قضيت معها ليلة لم تكن في الحسبان . ليلة بالف ليلة من باقي لياليّ الفائتة لترحل بعد ذلك اللقاء بيوم وقد أنهت مهمتها.