فتاتي الرشيقة القد و سكس نار جداً

لم تكن فتاتي الرشيقة القد التي مارست معها سكس نار جداً سوى هبة مندوبة البيع في شركة المستحضرات التجميلية و لم أكن أنا سوى المشرف عليها و على باقي زملائها و صاحباتها. لا تسألونني لما اخترت هبة بالذات؛ فهي اسم على مسمى , فهي هبتي التي خطفت عينيّ وقلبي منذ أن قدمت مقر الشركة من ثلاثة أعوام. كم غازلتها كثيراً و كم غازلتني و كم سهّدت ليلي و أرقت عيني. لعوبة لم تكن تقربني إليها بكلمة حتى تدفعني عنها بسلوك . كنت خلال الثلاث أعوام ما بين جذب و شد كأنني كوكب يدور حول الشمس في مدارها فلا هي تفلته فيسلك طريقه ولا هي تحتضنه إليها فيتوحدا جسداً و رغبةً فيريح و يستريح. كمثل زجاجة الكوكاكولا فرنسية القوام رخيمة الحديث أغنة الصوت رمادية العيون ذابلتهما تتكسر في مشها كأنها تمشي على زجاج!
كنت متزوجاً فامتنعت عني و لم تجد لي إلا بقبلة خاطفة و كثير من الوعود والتملص منها لأنها كانت على وشك الزواج من قريب لها كما أعلمتني. كانت دبلة خطوبتها تثير في دمي الغيرة عليها و ترفع ضغطي أضعافاً مضاعفة. قد أكون زائغ العين ولكن من توزغ عينه على مثل هبة فله كل العذر. كانت أكثر الفتيات إنجازاً في عملها و اكثرها موضعاً للحسد و إثارة للغيرة. حتى تمّ الطلاق بينها و بين زوجها بعد عام ونصف على زفافهما فانفصلا دونما إنجاب! مصائب قومٍ عند قوم فوائد. انفصلت فتاتي رشيقة القد عن زوجها لأنه لا يفي بمتطلباتها ويحق لها ذلك؛ فمن مثلها يطلب فقط وحقّ لها أن تتمرد. أصبحت امرأة فلم تتورع عن لقائي وذلك بعد جهدٍ جهيد و أغراءات عملية كثيرة. حتى بعد أنت تطلقت لم تفقد بريقها؛ بل على العكس , وذلك ما ادهشني, فقد التف قوامها و أصبحت مصبوبة الفخذين رائعة الردفين المكتنزين بلطيف كشحها الذي يعلوه. كانت تحتاج لي و كنت قد اشتهيتها من قديمٍ فلبت نداء رغبتها و نداء رغبتي. اشتهتني بعد طلاقها و اشتهيتها فكان بيننا سكس نار جداً لم أذقه على مر أعوامي السبعة و الثلاثين و على العديد من النساء اللواتي التقيتهن فوق الفراش.
فلم أكد أطأ عتبة باب شقتي حتى سخن جسدي وراح يلتهم شفتي فتاتي الرشيقة القد وهي كذلك و قد أصابتها حمى سكس نار تتوقعه فأخذت تبادني القبلات المشبوبة وهي تخلع عني بنطالي وعينها على موضع زبي. رحتُ وفتاتي الرشيقة القد الجميلة نتلاثم وأنا منهمكُ أنزع عنها قميصها من فوق بزازها وهي تجردني من بنطالي لتنزله ثم سروالي وكلانا تقودنا قدمانا إلى حيث السرير وسكس نار كما خطرا لنا ونحن في الشارع وفي المصعد فلم نكن لنصبر حتى ننفردا ببعضنا البعض في شقتي! كانت فتاتي الرشيقة القد جميلة ومثيرة بحيث لا تقاوم؛ فكانت كانت تسبب لي شهوة قوية حين أختلي بها . و لذا, فقد طاش حلمي بمجرد و صولي على باب شقتي و صرت في ذروة حرارة سكس نار بحيث لم أحتمل أن أنزع قميصي. بل رحت رأساً ألتحم بها وأداعب بيدي كسها وهي لا تتمهل كذلك. كان بيننا سكس نار فلذلك أسرعنا بأن صعدت فوق السرير وزبي المتشنج مشرع لأنزلها فوقه و عليه دفعة واحدة وفتاتي الرشيقة القد الساخنة قد اعتمدت برشقاتها على كتفي وكسها الشهي المنتوف قد كاد يذهب عقلي!! كانت فتاتي الرشيقة القد شهية الكس فراحت تتغنج وتهبط وتصعد وزبي يخترق كسها وهي تتأوه وأنا أدفع بنصفي ولا أتوقف كأنما في سباق مع. الزمن ! وكأنما روحينا كانت مع موعد مع عزرائيل بعد هكذا لقاء سكس نار ؛ فرحنا نغترفا من اللذة ما عنّ لنا. الحقيقة أن فتاتي الرشيقة القد كانت من الجمال بحيث أخذت , من حين دخولي غرفتي وبعد أن تعرت فتاتي الرشيقة القد عن آخرها , أداعب شفتي كسها برأس زبي المتورم ليولجه بعد ذلك فيها. حين أحست فتاتي الرشيقة القد بدخول زبي في كسها فتحت ساقيها اكثر فكنت أطالع كسها الرهيب المحلوق الوردي و أدفع بزبي بكل قوة فيستقر في مهبلها في أمتع سكس نار وكلانا يتولّه ويتأوه من فرط اللذة : اه اه اه اه و فتاتي تكاد تذوب مع تحركي ونيكي لها وفتاتي الرشيقة القد متواصلة في التأوه: اه آه آه آه اح اح فكنا نمارس و نخبر و سكس نار جداً و أنا أغرز ذكري بكسها الشهي بنيك قوي! لم أكف عن مضاجعتي لها الا حين بدأ لبني الغليظ ينفجر من زبي فكنت أنعر و أزمجر وقد أغمدت كل زبي في كس فتاتي الرشيقة القد في سكس نار جداً ولحظات متعة لا تنسى مما أسخنها هى ايضاً فتتأفف: أفففف.. افففف. آححححححح… اممممم.. فتنهار على السرير لاهثة الأنفاس مخدرة الجسد.