أكتشتفت الأسرار ما بين أمي وأخي

هذه قصة أمي وأخي. نحن أسرة صغيرة مكونة ثلاثة أفراد. أنا نادر وعمري الواحد والعشرين وأخي الأصغر رشاد وعمره عشرين عاماً ووالدتي منال وهي في الثالثة والأربعين. حتى في هذا العمر، كانت أمي محتفظة بقوامها بشكل جيد جداً. وعندما نخرج أنا وأمي يعتقد الناس عادة خطأ أنها أختى الكبرى والأسوأ أنها صديقتي. وبزازها بمقاس 34D ومؤخرتها المثيرة كانت تجذب الكثير من الانتباه في كل مرة تذهب فيها إلى السوق. وكنت أرى كل أًصحاب المحلات يحدقون في والدتي بلا خجل.  وقد ترك والدي والدتي من أجل امرأة أخرى منذ عشر سنوات. ولإنها لم تكن قادرة على تحمل الاهانة، أنتقلت بنا أمي إلى جزء جديد من البلدة وألتحقت بوظيفة جديدة وربتنا بمفردها. ولم تجعلنا نشعر أبداً بأن هناك شيء ناقص في حياتنا. ولكوننا مررنا بإنفصال والدينا في هذه السن الصغيرة من الطبيعي أننا أصبحنا أنا وأخي مقربين.  وكنا كأننا أصدقاء أكثر من كوننا أخين. وبالطبع أعتدنا أن نتشاجر كثيراً، لكننا كنا نهتم ببعضنا البعض كثيراً ولم تكن هناك أي أسرار بيننا. وأنا كنت الشخص الذي علمه مشاهدة أفلام البورنو وممارسة العادة السرية. وسريعاً أكتشفنا عالم المحرمات وجنس المحارم ما بين الأم والأبن على الإنترنت. وعلى الرغم من أننا شعرنا بالقرف في البداية إلا أننا سريعاً تعودنا على الأمر حتى أننا بدأنا نستمتع بالأمر. وكان هذا عندما بدأت شهوتي تنمو ناحية أمي مع مرور كل يوم. وكانت مؤخرتها المثيرة وبزازها من الصعب أن تفوتها وجعلتنا نشعر بالهيجان في معظم الأوقات. وبدأنا نلاحظ الفاصل بين بزاز والدتي عن قرب في كل مرة تنحني لتنظيف الأرضية. وإذا رأى أحد منا إمكانيات أمي كان يغمز للأخر ويشير إلى إثارة أمي. حتى أننا في مرات عديدة تلصصنا على غرفة أمي عندما تكون تغير ملابسها أيضاً. وعلى الرغم من أننا كنا هيجانين عليها إلا أننا لم نأخذ أي خطوة بسبب الخوف.

فيما بعد تخرجت من الكلية ووجدت وظيفة في شركة مقاولات. وكانت أمي سعيدة بهذا. إلا أن العمل كان غير منتظم على الإطلاق وكنت أعود إلى المنزل في وقت متأخر جداً. وكان لدي القليل من الوقت لأقضيه مع عائلتي وهذا بدأ يزعجني كثيراً. وخلال هذا الوقت تغيرت تصرفات أمي بشكل كبير. وأصبحت أكثر إشراقاً وسعادة. حتى أنها بدأت ترتدي قمصان نوم أكثر إثارة وتسمح لي أنا ورشاد برؤية أكثر وضوحاً لبزازها وفي معظم الأيام كان حتى لا ترتدي حمالة صدر لتعرض لنا بروز حلماتها. وأنا بدأت أحلب قضيبي على شرف أمي فقط. وأخيراً حل عيد ميلاد أمي.وكان علي أن أرتب أموري لأحضره معها في المنزل. لذلك ذهبت إلى المكتب كما هو الحال كل يوم لكنني قررت أن أعود إلى المنزل مبكراً في هذه الليلة لأخرج أمي على العشاء كمفاجأة عيد الميلاد. وصلت إلى المنزل في الساعة الثلاثة عصراً. وكان هذا وقت مبكر أيضاً على موعد حضور رشاد وتمنيت أن أحظى ببعض الوقت بمفردي مع أمي. كان الباب الرئيسي مغلق لذلك أستخدمت مفتاحي الأحتياطي للدخول إلى المنزل بهدوء. ولم أستطع رؤية أمي في أي مكان لكنني سمعت آهة خافتة تخرج من غرفة أمي. وكان هذا غريب. ببطء سرت نحو غرفة أمي وتلصصت إلى الباب المفتوح قليلاً. ولم أستطع أن أًصدق عيني أمي وأخي. أمي مستلقية على السرير، عارية تماماً وعينيها مغلقتين وتعض على شفتيها الحمراويتين من الشبق بينما أخى يدفع بقضيبه المنتصب في كسها. كانت في الجنة غير واعية بما يجري حولها. وظلت تعتصر بزازها الثقيلة وتقرص حلماتها بينما أخي الصغير يمسكها من وسطها ويدفع قضيبه الطويل والسميك في كس أمي المبلول.

كانت رأس أمي تدور من جانب إلى الجانب بينما تقترب من الرعشة. وتعتصر الوسادة تحتها بقوة وتتأوه بصوت عالي. وكانت في عالم أخر ومن الواشح أنها على وشك الرعشة. فقط النظر إلى العلاقة المحرمة بين الأم وأبنها جعلتني أهيج جداً. أخرج قضيبي  من بنطالي وبدأت أحلبه في تناغم مع دفعات أخي. وقد قذفت أمي وأخي في نفس اللحظة وهو سقط على أمي وهو متعب تماماً. وبساقيها أحاطت أمي بوسطه الملئ بالعضلات وبدأت تقبل جبينه. دلك أخي جسد أمي كله وبدأ يعتصر بزازها. ووضع فمه على إحدى بزازها وبدأ يلحص ويمص. وخمنت أن قضيب أخي أنتصب مرة أخرى في داخل أمي. حضرت نفسي لجولة أخرى من النيك. بدأ أخي يدفع قضيبه مرة أخرى في كس أمي. وأمي أطلقت آهة الرعشة والساعادة وبدأت تهز أوراكها لتلائم دفعاته. ويديها نزلت وأمسكت بفلقتي طيزه وبدأت تدفعه عميقاً في داخلها. جذب أخي عنق أمي وقبلها بقوة. وأدخل شفتيه في داخل فمها وقبلا بعضهما البعض قبلة طوية كأنهما عاشقين ألتقا بعد طول غياب. بدأت أمي تحرك فخاذها بقوة وهو ينيكها وبدأت تتأوه مثل عاهرة من الشارع. كانا كليهما يطلقان تأوهات المتعة وأمي خاصة لم تستطع أن تتحكم في آهاتها. بدأت أحلب قضيبي بسرعة أكبر حتى قذف ثلاثتنا معاً. وأنا نزلت مني على الأرض وأنا أشاهد مني أخي بدأ يسيل من كس أمي. خرجت من المنزل وعدت بعد بضعة ساعات ورأيت وجهي أمي وأخي مشعا. كانا سعيدين بشكل لم أره من قبل.