كيف ضاجعت أم فهد ومصيت بزازها

أنا أبلغ من العمر التاسعة العشر وأعيش مع أسرتي وأعز أصدقائي اسمه فهد الذي يعيش مع أمه الأرملة (أبوه توفي منذ سنتين). وبما أن كليتي كانت بعيدة جداً عن منزلي، كنت أقيم في منزله وأذهب إلى منزلي في عطلات نهاية الأسبوع. أمما بالنسبة لأمه فهي اسمها ولاء وتبلغ من العمر التاسعة والثلاثين ولديها بشرة بيضاء حليبية. وأنا لم تكن لدي أي من هذه النوايا نحوها حتى هذا اليوم الذي نسيت فيه دفتر محاضراتي في منزله. وكان فهد ينتظرني في الطابق الرضي. ذهبت إلى شقته في الطابق السادس وكان الباب مفتوح وأنا عادة أدخل المنزل. ورأيت والدة فهد تستعد لأخذ الشاور وكانت ترتدي حمالة صدر موف وكيلوت باللون الأسود وحولها منشفة تغطي بزازها البيضاء الحليبية. رأتني وهرعت على الفور إلى داخل الحمام وأنا تبعتها وأقتربت منها وطبعت قبلة على شفتيها الممتلئتين. وفي البداية لم تصدر أي رد فعل لكنها لم توقني. وبما أنني أعتبرت هذه فرصة تماديت في تقبيلها وأدخلت لساني في فمها وهي أيضاً بدأت تلحس بينما كانت يدي اليسرى تضغط على بزازها ويدي اليمنى تدلك كسها من خلال الكيلوت، وهي كانت تتأوه آآآه … آهههه … أتصل بي فهد لإنني تأخرت وأنا رددت على إتصاله وأخذت دفتر المحاضرات وهرعت خارج المنزل وفي الطرق استطعمت أصابعي الممتلئة بلبنها، ياااااه كان أجمل طعم أتذوقه في حياتي. في هذه الليلة لم أٍتطع النوم على الاطلاق وظللت طيلة الليل أفكر في لمستها وجسمها وفهد كان في سابع نومة لإنه قضى يوماً طويلاً في الكلية. لذلك قرررت أن أضاجع ولاء بأي ثمن. وببطء خرجت مع الغرفة وخبطت على بابها. وهي فتحت الباب وكانت ترتدي قميص نوم بدون أكمام وبلون وردي فاتح. وبزازها مقاس 38D بارزة منه كأنها تنتظرني لأقوم بتدليكها. أعتذرت منها على ما حدث في هذا اليوم.

وقبل أن أستطيع إكمال كلماتي جذبتني إلى الداخل وبدأت في تقبيلي. وأنا أيضاً بدأت أكل شفتيها. وكان لديها أجمل زوجين من الشفاه يمكن أن يحظى بهمأي أحد. قبلنا بعضنا لعشر دقائق. وبعد ذلك قلعتها قميص النوم وكانت ترتدي نفس حمالة الصدر الموف والكيلوت الأسود. دلكت بزازها من فوق حمالة صدرها. وهي أيضاً بدأت تقلعني ملابسي وتقلعني البنطالي والتي شيرت. قلعتها حمالة الصدر لأرى هذه البزاز الكبيرة والحلمات وردية اللون. مصيتها وعضضت حلماتها وهي كانت تتأوه آآآه … آآآآآه ما توقفش … وبعد ذلك قلعتها كيلوتها الذي كان مبلول جداص وهي دفنت وجهي في داخل كسها الذي كان محلوقبشكل نظيف جداً وبدأت الحس شفرات كسها وهي آهاتها تزيد. وأخرجت قضيبي وبدأت تمصه وكانت تلحسه أنها طفل صغير يلحس مصاصة. وبعد بضعة دقائق توقفت وجعلتها تستلقي على السرير وأدخلت قضيبي بين بزازها الكبيرة ودفعته إلى الأمام والخلف. وهي كانت تترجاني لكي أنيكها بقوة وأن أعطي كسها ما أفتقده لمدة سنتين. أدخلت قضيبي في كسها الممتلئ باللبن وهي كانت تتأوه بصوت أعلى وبعد بعض الوقت جلست على قضيبي وبدأت تركبني. وكانت هناك صوت واحد في الغرفة هو صوت صراخها. وبعد بضعة دقائق دفنت كمية كبيرة من المنية في داخل كسها بينما هي قذفت لبنها أيضاً. نظفنا أنفسنا في الحمام الملحق وأنا خرجت من الغرفة لأكي أتحقق مما إذا كان فهد نائم أم لا، وهو كان نائم في سابع ناومة. عندما رأيت هذا عدت إلى غرفتها و ضاجعتها مرتين أخرتين. وكانت الساعة قد وصلت إلى الرابعة صباحاً لذلك عدت إلى غرفة فهد ونمت. وقد فوت الكلية في اليوم التالي وكانت ولاء تنتظر على أحر من الجمر مغادرة فهد للمنزل. وقد غادر في الساعة الثامنة والنصف صباحاً. وبمجرد أن ادر أتت إلى غرفتي عاية تماماً وأخرجت قضيبي وبدأت تحلب قضيبي.

وهذه المرة لم أوقفها وقد أدخلته في فمها وبدأت تشربه كله. قفزت عليها وبدأت أقلعها وأخذتها على الحمام وفتحت الشاور. وبدأا نقبل بعضنا وكانت مثل أفروديت إلهة الججمال. أخذت فخاذها الحليب حول وسطي وبدأت أضاجعها أمام الحائط وهي كانت تتأوه بصوت عالي آآآآه آآآآه أيوه نيكني …. نيكني جامد .. وقذفت في داخلها ومن ثم جلسنا على أرضية الحمام ومياه الشاور علينا. وهي بدأت تحلب قضيبي والذي أنتصب في ثواني معدودة وأذختها في نفس الوضع على غرفة النوم. وهذه المرة أردت أن أننيك طيزها وببطء باعدت ما بين فلقتي طيززها وبدأت أكل طيزها. وكانت آهاتها تعلو. وأدخلت قضيبي المنتصب في طيزها العذراء . وببطء بدأت أنيك طيزها ووهي تصرخ بوصت عالي لكنها لم ترد أن توقفني. وبعد نصف ساعة من النيك جبتهم في داخل طيزها. أخبرتني فيما بعد أن زوجها لم يضاجعها بهذا الشكل من قبل. وقد أستمرت علاقتا وأعتدت أن أفوت الكلية يوم في الأسبوع وفي هذا اليوم كنت أضاجعها حتى الثمالة.