أبنة خالتي أراحت قضيبي في السرير وفي الحمام

في البداية دعوني أصف لكم نفسي. كنت أبلغ من العمر الثامنة العشر (عندما حدثت هذه القصة) وجسمي قوي البنية … والآن قليلاً عن أبنة خالتي منال وعندما حدثت هذه القصة كانت في نفس سني في الثامنة عشر. وكان قوامها مثالي وبزازها مقاس C32. وأي شخص سينتصب قضيبه إذا سارت أمامه مع ملابسها الضيقة. والان لندخل مباشرة إلى القصة. كانت إمتحاناتي قد أنتهت للتو وحل الصيف. خططت أن أذهب إلى منزل خالتي لقضاء إجازة الصيف هناك هذا العام. وبالفعل ذهبت إلى هناك مع أمي. وكنت في إجازة طويلة لمدة شهر لكن أمي عادت إلى منزلنا لإن والدي كان بمفرده. وفي منزل خالتي كانت أعمال التجديد جارية على قدم وساق. لذلك أضطررت أنا و أبنة خالتي وأخوها الصغير فهد أن نقضي الليل في غرفة واحدة والتي تتكون من سرير مزدوج وسرير على الأرض. في الليلة الأولى نام كل من منال وفهد على السرير المزدوج وأنا أخذت السرير على الأرض. لكنني لم أستطع أن أتكيف على السرير وظللت مستيقظ طيلة الليل. علمت منال ذلك في الليلة التالية وطلبت من فهد أن ينام على الأرض لإنه أرفع مني. وأنا ومنال ظللنا نتحدث حتى وقت متأخر من الليل وفهد نام مبكراً. أمتد بيننا الحديث من أحوال الأسرة إلى الدراسة إلى صديقتي وصديقها. لكنني شعرت بالقليل من عدم الإرتياح عندما سألتني مباشرة إذا كنت قد مارست الجنس مع أي قتاة أو فعلت أي شيء خارج مع أي فتاة. عندما بدأت أفصح لها عن الحادثة التي قبلت فيها فتاة شعرت بأنفاسها قريبة جداً وعلى الفور أنتصب قضيبي وهي شعرت بهذا لإننا كنت نتشارك ملأة قطنية رفيعة علينا. ساعتها قررت أنني سأضاجع أبنة خالتي طيلة الليل بأي ثمن. طلبت منها أن تريني بزازها.

غضبت أبنة خالتي لكنني كنت قادر على إقناعها. أجبرتها على أن أرفع التي شيرت من على بزازها. وهي لم تكن ترتدي حمالة صدر. وعندما نظرت إلى هذه التفاحات أنتصب قضيبي على الفور. أمسكتها بيدي ووضعت يدها على قضيبي. وهي بالطبع دخلت في الموود. وبدأت تحلب قضيبي بيديها بينما كنت أنا مشغول بمص إحدى بزازها بكل قوة. قالت لي أنا لدي زوجين من البزاز أعطي فرصة متساوية لكليهما. أدخلت إحدى يدي في شورتها وكانت بالفعل مبلولة، وكان اللبن يخرج على يدي. أخرجت يدي وبدأت أستطعم لبنها وأشمه. وكان طعمه لذيذ جداً. قلعتها التي شيرت والشورت. ولم تكن ترتدي كيلوت حتى. فكرت في إنها لابد كانت تفكر في نفس الأمر مثلي. بدأت أقبلها وهي كانت ماتزال تحلب قضيبي بيديها. طلبت منها أن تمص قضيبي. فكرت في الأمر للحظة وعلى الفور أخذت قضيبي في فمها. وأنا قلعت التي شيرت والشورت. وعدلت من وضعي لوضع 69 وبدأت أمص كسها. وهي أصابها الجنون وبدأت تصدر أصوات عالية. طلبت منها أن تهدأ لأن فهد نائم على الأرض. كانت هذه أول مرة فتاة تحلب قضيبي بفهما ولازلت أتذكر هذه المرة. قذفت مني في فمها وهي شربته وأستمتعت بهذا كثيراً. وبعد فاصل لخمس أو سبع دقائق كنا نشاهدين بعضينا ونحن نائمين عرايا في أحضان بعضنا. كان الأمر ممتع فعلاً. بعد ذلك وضعت يدها على قضيبي وبلغ قضيبي طوله الكامل 8 بوصة. دخلت في موود النيك الكامل. سألتها إذا كانت مستعدة للنيك. أبتسمت فقط فطلبت منها أن تصعد فوقي. فعلت كما طلبت منها. وهي أخذت قضيبي وحاولت أن تدخله في كسها لكنها لم تستطيع. طلبت منها أن تنام هي وصعدت أنا عليها.

وضعت قضيبي على فتحة كس أبنة خالتي. وأدخلت جزء منه وهي بدأت تصرخ لإنها لم تعد تتحمل الألم. وضعت شفتي على شفتيها ومرة ثانية بدأت أدخل قضيبي ببطء في كسها. وأصبح نصف قضيبي في كسها. وأنا بدأت أدخل قضيبي وأخرجه. بدأت أشعر بالدم يخرج من كسها. وبدأت أزيد من سرعتي وكنت أمص بزازها وأقبلها بين الحسن والأخر. وفي خلال عشر دقائق قذفت الكثير من المني في كسها. وهي أيضاً قذفت في نفس الوقت معي. وكانت مبتسمة وسعيدة جداً ويمكنني أن أرى السعادة في عينيها. بعد أن أفغت الضغط استلقيت إلى جوارها. طلبت منها أن نأخذ شاور معاً. وأعتقدت أنها سترفض لكنها وافقت على طلبي. وبعد هذا أرتدينا كلينا ملابسنا وذهبنا إلى الحمام واحد وراء واحدة. ومرة ثانية قلعنا ملابنسا ونظرنا إلى بعضنا البعض. وبدأنا الشاور ونظفنا بعضنا. وفي الحمام قبلنا بعضنا القبل الفرنسية لخمس أو سبع دقائقز ونظفنا الماء من على بعضنا وأرتدينا ملابسنا وخرجنا من الحمام. كنت متعب كثيراً لذلك نمت على الفور عندما ذهبت إلى السرير. وهي نامت إلى جواري. وفي اليوم التالي لم أستطع النظر في عينيها معتقداً أنها يمكن أن تلقي باللوم علي في هذا. لكنها كانت تبتسم كلما تراني أمر بقربها. كانت أستمر هذا للأسابيع القليلة التالية حتى أنتهت إجازتي.