الرغبة في الجنس دفعتني بين أحضانه

أهلاً بالجميع أنا اسمي كريمة وأبلغ من العمر الخامسة والثلاثيت وأعمل في إحدى الشركات المالتي ناشونال وأنا أيضاً متزوجة. وأنا معجبة كبيرة بالقصص الجنسية وأريد أن أشارك قصتي لكل السيدات مثلي اللاتي يكن خجولات من الخارج لكن متوحشين من الداخل. أنا متزوج من رجل منذ ثمان سنوات لكن حياتي الجنسية كئيبة جداً. مع مرور الوقت فقد زوجي أيضاً الاهتمام بالحياة الجنسية. لكن رغبتي في ممارسة الجنس كانت تزيد يوماً بعد يوم. ولذلك في محلة ما تخطيت الحدود لإنني لم أكن أريد أن أفقد استمتاعي بالجنس. وبدأت أبحث عن فرصة لكي أمارس الجنس بأمان وسرية. وبما أنني كنت في مكانة عالية لم أرد أن أعرض خصوصيتي للخطر على الإطلاق. لكن الرغبة في الجنس كانت تزيد يوم بعد يوم. وأنا أيضاً مدمنة على مشاهدة أفلام البورنو كثيراً. وقد زاد هذا أيضاً من عطشي للجنس. لذلك أستمر بحثي عن شخص أعزب يمكنه أن يرضي جوعي ونبدأ معاص علاقة آمنة. مرت الأيام وحاولت أن أتصل بالعديد من أرقام الشباب على الإنترنت. لكن جميعهم كانوا ضعيفين جنسياً. وكان هناك من هم مستعدون لممارسة الجنس مقابل المال لكنني لم أكن أريد أبداً أن أعرض خصوصيتي للخطر. وكالمعتاد كنت أتصفح الإنترنت وأشعر بالملل. وكالمعتاد زرت موقع القصص الجنسية العربية واحد. ووجدت قصة جديدة منشورة وبدأت في قرائتها. جزء وراء جزء. زادت القصة من سرعة نبضات قلبي وبدأ العرق ينساب على جبهتي واستمتعت بالتعرق للمرة الأولى وأنا أقرأ القصة الجنسية.

ومن دون أن أشعر أصبح كيلوتي مبلول وتوقفت عن قراءة القصة في المنتصف وقلعت قميصي وشورتي وأغلقت الباب واستلقيت على السرير وبدأت أواصل قراءة القصة وبدأت أمارس العادة السرية. أصبحت حلماتي منتصبة وكسي كان مبلول وبزازي بدأت تنزل لبن. وأنا كنت أعض شفتي ويدي دخلتفي كيلوتي وأنا كنت أقذف لبني كما لم أعهد من قبل. تأوهت كثيراً وأصابني الجنون وأنا أقرأ هذه القصة الساخنة. شعرت كأنني فتاة مراهقة عذراء تريد بشدة أن يتم نيكها … وفي النهاية شعرت بأن هذا هو الشخص الذي كنت أبحث عنه ليرضي الرغبة في الجنس عندي وعلى الفور أرسلت له إيميل. وهو رد علي في وقت متأخر من المساء. انتظرت لبعض الوقت وعبرت عن مشاعري نحوه بأنه يمكنه أن يرضي جوعي لممارسة الجنس لإنني مضطربة وغير راضية. وهو أخربني بأنه لا يمارس الجنس إلا مع السيدات المحترمات مثلي وقد وافق على هذا بعد الكثير من الإقناع وأنا أيضاً عرضت عليه مبلغ المال. وقد وافق على طلبي وتبادلنا أرقام الهاتف.  كما أنه وعدني وعد رجالة أن يحفظ خصوصيتي. وكان مهتم جداً بي. ظللنا نتحدث معاً لبعض الوقت وبدأنا الدردشة الجنسية مع صور بأوضاع عارية وشعرت كأني لي صديق مراهق. هذه الأيام من الأحاديث والدردشة الجنسية غيرت أشياء كثيرة في نظرتى إلى الجنس. وصلت شدة غربتي في ممارسة الجنس إلى ذروتها فحددت موعد معه في منزلي. ولحسن الحظ كان زوجي خارج المدينة في هذا اليوم وقد قلت له أن يأتي في اليوم التالي. ذهبت إلى المركز التجاري في اليوم السابق وأشتريت قساتين مثيرة. وفي صباح اليوم التالي في الساعة العاشرة بالضبط كان على باب المنزل. رحبت به وقدمت له العصير.  وكان وسيم جداً وقوي البنية.  وابتسامته كانت خبثة جداً. وكلماته رومانسية. ومن دون أن أشعر ومع مرور الوقت وجدت نفسي جالسة في حجره وشفتيه قريبتين جداً مني. وقد أثارتني رائحته جداً. وفجأة قبلته وجننت عليه.. وهو داعبني مثل الأميرة وظللنا نلحس ونقبل بعضنا لأكثر من نصف ساعة …

بعد ذلك حملني إلى غرفتي بين ذراعيه وقبلاته ما تزال تغلق فمي. ووضعني على السرير مثل الملاك وبدأت يطبع القبلات على عنقي. أممم بدأت الشعلة تسري في جسدي. وهو ببطء فتح أزرار قميصي وأنا جذبته أقرب مني وهمست في أذنيه بكلمات جنسية … وهو بدأت يقبلني بكل  شغف ويديه تداعب بزازي من فوق حمالة صدري السوداء المخرمة .. وببطء بدأت يدلك كسي من فوق الشورت وبعد ذلك قلعني الشورت أيضاً. بقيت لا أرتدي سوى حمالة صدري والكيلوت. جذبته علي وقلعته التي شيرت والكيلوت وأمكنني أن أشعر بقضيبه المنتصب. كنت أفرك كيلوتي على موضع قضيبه من فوق كيلوته وكنت الحس لسانه وببطء أدخلت يدي على قضيبه المنتصب ونزلت جلد قضيبه إلى السفل وحررت قضيبه المشتعل بنور أحمر ونزلت كيلوته .. وهو جذبني على السرير وحررر بزازي المنتصبة ومص حلماتي حتى النخاع وكانت بزاز تشرب لبن. بلغت السخونة ذروتها عندي وهو جعلني استلقي على السرير وأدخل قضيبه المنتصب في داخل كسي المبلول .. أمممم … بدأت أصرخ آآآآه ههااا هااا … وكانت المتعة تملئ الجو وهو بدأ يدفع قضيبي بقوة وأنا أطلب منه أن يدفع أقوى … كانت جلسة عظيمة من الجني. ومن ثم جعلته أنا يتسلقي وركبت على قضيبه. وبهذه الطريقة تبادلنا الأوضاع في نيك لا يتوقف حتى أرضيت الرغبة في الجنس تماماً.