أمي تثيرني وتقلع قدامي عشان أنيكها

بعض الناس هتستغرب لما تسمع أن أمي الهيجانة بتغريني عشان أنيكها بس لما تقرأوا قصتي هتفهموني وتعذروني أني نيكتها فعلاً، وهتقدروا موقفي. أنا شاب عندي واحد وعشرين سنة بس، وما أقمتش أي علاقة غرامية مع أي واحدة قبل كده، وأنا بطبيعتي شخص منطوي على نفسي وبأفضل أني أبتعد عن الناس والعلاقات الإجتماعية. أنا عايش مع أمي الأرملة لوحدنا بعد ما والدي توفى من خمس سنين وأختي أتجوزت من سنتين. وبكده لقيت نفسي لوحدي مع أمي الهيجانة، وأمي جميلة أوي، وأسمها رغدة، وعندها دلوقتي خمسة وأربعين سنة لكنها لسة زي القمر واللي يشوفها يقول عليها لسة أنسة، ومن حوالي خمس شهور لاحظت إن أمي بقت تلبس ملابس مغرية أوي، تبين رجليها وبزازها، ومهما حاولت إني أحول عيني عن جسمها غصبن عني أنوثتها وفتنتها كانت دايماً بتشدني مع العلم أني بحب أمي أوي وبأحترمها. وفي مرة من المرات دخلت عليها الأوضة، ولقيتها قاعدة بالسونتيانة مع العلم إن جسمها ناصع البياض وناعم. وما عرفش إزاي زبي وقف عليها، وجريت على الحمام، وضربت عشرة على منظرها بكل قوتي، ونزلت كل اللي في زبي بطريقة سخنة أوي. وكانت دي أول مرة أهيج على أمي الممحونة، وأتمنى أني أنيكها، وبقيت كمان أضرب عشرة وأن بأتخيل أني بمص في بزازها.

ومن يومها بقيت بترقب أني أشوف جسمها، وأستمتع لما أشوفها بهدومها الفاضحة، وتطور الموضوع معايا وبقيت ساعات أتعمد أدخل عليها الأوضة فجأة عشان أشوفها بالكيلوت والسونتيانة لإنها لما بتنام الفستان بيترفع لغاية طيزها، وبتبان ملابسها الداخلية. وما كنتش أعرف هل أمي الممحونة بتعمل الموضوع ده وهي قاصدة ولا الموضوع كله صدفة. وفي مرة من المرات دخلت عليها الأوضة عشان أشوف جسمها الأبيض المثير وهي نايمة، ومن غير ما أحس طلعت زبي المنتصب عشان أضرب عشرة وأنا بأتفرج عليها. المفاجأة بقى إنها فتحت عينيها، وشافتني قدامها ماسك زبي المنتصب. بسرعة جريت على اوضتي، وقلبي بيرتجف من الخوف والكسوف. بس ما أتوقعتش إنها تيجي ورايا، وكنت فاكرة إنها هتزعق لي، لكنها قربت مني، وحضنتني لدرجة إني حسيت بسخونة جسمها وبزازها، وباستني من رقبتي، وقالت لي: “مالك فيه ايه يا حمادة؟ إنت عندك مشكة؟” ولما ما رديتش عليها قالت لي: “أنا عرارفة إنك هيجان، ولو عايز تتجوز قول لي على اسم البنت اللي إنت عايز تتجوزها وأنا هجوزها لك على طول.” كنت عايز قول لها إن جسمها هو السبب في هيجاني، بس ما قدرتش، ومن حسن الحظ إن أمي كانت إنسانة متفهمة أوي. بدأت تحسس على رقبتي ووشي، وهي بتتغزل فيا بكلامات مثيرة أوي قدامي خلتني أدوب في أيديها. وبعدين كملت أمي الهيجانة وقاحتها وحطت أيديها على زبي، وعلى طول حسيت بأن في كهرباء بتجري في جسمي من كتر الهيجان اللي كنت فيه، وما بقاش في بديل عندي غير أني أنيك أمي لإن كان باين أوي إنها هي كمان هيجانة عليا وعايزاني أنيكها.

بصيت في عينيها لقيتها مليانة رغبة وشهوة في النيك، وبصيت لبزازها لقيتها منتصبة، وكأنها بتناديني عشان أطلعها من وأمص حلماتها وأرضع منها بعد فترة إنقطاع طويلة. بعد كده فتحت بقي، وقربته من بقها، وهنا أمي الهيجانة خطفتني ببوسة حسيت معاها إني دوبت خلاص، ومافوقتش إلا وهي بتبوصني بكل عنف وشهوة من شفايفها، وبعدين حطت إيدي على بزازها الناعم الطرية أوي، وحضنتني بطريقة مثيرة أوي، وبدأت معاها نيكة جامدة أوي. بدأت أقلع أمي الهيجانة، في اظلول رفعت الفستان وأتفاجأت إنها كانت مش لابسة ملابس داخلية يعني من غير سونتيانة أو كيلوت، وكان جسمها صافي وأبيض زي التلج. وكانت حالقة رجليها وكسها. وأول ما مسكت بزازها، ما صدقتش عيني من جمال حلمات بزازها ولونها الوردي الفاتح أوي، وما أتوقفتش عن اللحس والمص في بزاز أمي الهيجانة، وبعدين رميت نفسي عليها بعد ما طلعت أمي زبري من البوكسر عشان يلامس زبري كسها السخنة أوي. كان كس أمي غرقان في عسل الشهوة لدرجة أني حسيت إن كسها كان زي المغناطيس، وزبري كان زي الحديد بينجذب ناحية كسها بشكل لا إرادي. وبدفة واحدة بس دخل زبي كله في كس أمي، وكان ساخن أوي وحسيت لأول مرة في حياتي بالمتعة الجنسية الحقيقة التي لا تعوض ولا توصف. وبقيت أدخل زبري في كسها وأطلعه بكل قوتي، وبوقي ما بعدش عن حلماتها، واللي زود من هيجاني أكتر هو صوت أمي الهيجانة وهي بتتأأأأوه وأنا عمال أنيكها. ده اللي خلاني أنزل مني بسرعة أوي في كسها، وتمنيت لو كانت النيكة أستمرت للأبد وما خلصتش لإن المتعة اللي حسيت بيها في كسي أمي كانت جميلةأوي ولا تقاوم. من ساعتها بقيت أنيك أمي كل ما زبي يقف، وكأنها مراتي، وبقينا ننام على سرير واحد عريانين ملط زي العشاق في أحضان بعض.