أخت زوجتي وأحلى نيك في الطيز

أنا شاب أبلغ من العمر ثلاثين عاماً، تزوجت مبكراً إلى حداً ما، وكنت مولعاً جداً بالجنس، وهذا هو سبب زواجي المبكر. المهم أن زوجتي كان لديها ثلاثة أخوات، وقد كنت أعتبرهم مثل اخواتي. وكنا نسكن في شقة أنا وزوجتي، وكان أخواتها يأتون إلينا بصفة دائمة، ونذهب إليهم بالطبع. ونحن نعيش بالرياض حيث الفتيات يستترون من الشباب. المهم كانت إحدى أخوات زوجتي معجبة بي بدون أن أعلم. وكنت حينما أتصل بزوجتي في بيت أهلها، ترد أختها هذه علي، وكان أسمها “هناء”. المهم كانت أخت زوجتي تتحدث معي كثيراً، بينما كنت أشعر أنا بالحرج وأخاف أن تحضر زوجتي فجأة وتشك في علاقتي بها. مع العلم أنها كانت فتاة تمتلك جسم مثير جداً، ولها مؤخرة ممتلئ. عندما كانت تأتي إلينا في شقتنا كنت أراها في تنورة ضيقة، وكانت الممحونة تتعمد أن تسير أمامي، وترفع الغطاء عن وجهها، حتى يتنصب قضيبي مباشرة، وأحرج منها. وبالطبع كانت أخت زوجتي تأتي كثيراً إلى شقتنا، وتنام معاص لكن في غرفة أخرى. المهم كانت زوجتي متعبة قليلاً بسبب حملها، وأتت أخت زوجتي عندنا في العطلة وكانت تساعدها. وفي الحقيقة كنت سعيد جداً بذلك. وكنت فيذلك الوقت هائج جداً لإن زوجتي كانت متعبة جداً من الحمل ولا أستطيع ممارسة الجنس معها.

في ليلة من اليالي، كنا جالسين سوياً في الصالة نتسامر. فأقترحت أخت زوجتي أن نلعب الورق لنمضي الوقت. وافقت أنا وزوجتي، ولعبنا لبعض الوقت حتى أخبرتنا زوجتي أنها متعبة وتريد أن تنام، لكنني قلت لها أنني لا أشعر برغبتي في النوم الآن. وأختها قالت أنها ستكمل اللعب معي وكانت سعيدة جداً، وأنا كنت سعيد كذلك، لكنني لم أبدي ذلك لزوجتي. المهم ظللنا نلعب سوياً لمدة ساعة تقريباً، وكانت خلال ذلك ترفع الغطوة عن وجهها قليلاً، وتضحك بدلع وتضرب يدي برفق. وأنا في الحقيقة كنت سعيد جداً. الهم قامت لكي تحضر المياه من المطبخ، وبمجرد ما قامت من مكانها رفعت الغطوة عن مؤخرتها، وظهرت هذه المؤخرة المثيرة. رأيتها تضيق بها التنورة، وقضيبي أنتصب من فوره، وهي ضحكت بدلع، وذهبت إلى المطبخ. في الحقيقة أنا ظللت ألمس في قضيبي الذي أنتصب قليلاً. وأثناء ذلك أسمعها تنادي علي لكي أحضر لها الكاسات لإنها لا تستطيع أن تصل لها. بالطبع ذهبت إلها على الفور، لكن قبلأن أدخل المطبخ ذهبت لأطمئن على زوجتي وجدتها نائمة في سابع نومة. أنتهزت هذه الفرصة وذهبت إلى المطبخ.

المهم هناء كانت واقفة على أطراف أصابعها، ويدها ممتدة إلى الدولاب ولا تستطيع أن تحضر الكاسات. وقفت من خلفها ومددت يدي وأحضرت أحد الكاسات، وفي هذه اللحظة لمس قضيبي التنورة التي تكاد تتمزق من مؤخرتها، وهي شعرت بي لكنها لم تتحرك. أنتهزت هذه الفرصة، وألتصقت بها قليلاً بقضيبي، وجدتها تتنهد قليلاً، وبعدها خفت وقررت أن أبتعد. عدنا للعب الورق، ونحن نلعب سألتني عن الشئ الذي لامسها من الخلف. شعرت بالإحراج ووجهي أحمر وأنكرت معرفتي بذلك. ضحكت هي بليونة وقالت لي أنه يجنن. لم أصدق نفسي ساعتها وسألتها فعلاً؟ قالت: نعم وساخن، صح؟ قلت لها: نعم. سألتني عن السبب. صراحتها أنه بسبب جمالها اللافت. ضحكت هناء وقالت لي أنها ستذهب لكي تنام. ساعتها حزنت جداً وظلت أفكر فيما سأفعل بقضيبي المنتصب وسخونته. المهم ذهبت هي إلى غرفة نومها، وظللت أنا في الصالة التي كانت مقابللة لغرفتها. جلست أفكر فيها وألمس في قضيبي، وشعرت أنني لا استطيع أن أتحمل أكثر من ذلك. جلست أتخيل في جسمها ومؤخرتها، وفي اللحظة التي لمس قضيبي مؤخرتها. ولم أشعر بنفسي إلا وأنا أخرج قضيبي والمسه بيدي. والمفاجأة أنا الفتاة كانت تراقبنب من بعيد، وهي مبتسمة وأنا لا أعلم. المهم سمعت صوتها من بعيد، فأرتبكت وأعدت قضيبي إلى مستقره، وتظاهرت بأنني أشاهد التلفاز. وسمعت صوتها وهي تنادي علي لكي أساعدها. ذهبت إلى غرفتها مباشرة، ورأيتها تحت السرير تريد أن تخرج شنطتها. كانت تريدني أنأساعدها. أقتربت منها ولامس جسمي مؤخرتها، ولم أرها تتحرك، وأنا قضيبي منتصب على آخره. بدأت أحك قضيبي في مؤخرتها، وهي تتمايل معي وتحرك مكوتها. وضعت يدي على صدرها، وكانت بزازها مثيرة للغاية. بدأت تتاوه، فادرت رقبتها وبدأت أمص في شفتيها وقضيبي على مؤخرتها، ورفعت تنورتها بيدي، وكانت الفتاة الممحونة لا ترتدي أي شئ ولا حتى الكيلوت. المهم وضعت يدي على مؤخرتها وبدأت ألمس في كسها من الاسفل حتى أرتفعت الفتاة قليلاً، ونامت على السرير على بطنها. قطعت التنورة التي تسترها، وهي تتأوه بين يدي، وأخرجت قضيبي الساخن ووضعته على مؤخرتها. أنزلق المني من قضيبي على كسها، وشعرت بعسلها على الكس يزيد من انتصابي. رفعت قضيبي على مكوتها ودفعته على فتحتها حتى صرخت. خشيت أن تستيقظ زوجتي فوضعت يدي على فمها. المهم بدأت أضغط قضيبي أكثر حتى دخل رأسه في فتحة مؤخرتها. وهناء تدفع مؤخرتها نحوي ببطء حتى دخل قضيبي كله في مؤخرتها. شعرت بسخونها لم أعهدها في حياتي، وأدخلت قضيبي وأخرجته وأدخلته حتى أعتادت الفتاة عليه. وبعدها جعلتها ترفع مؤخرتها مثل الكلبة وأنا أنيكها، وهي تتلوى وتتأوه وتقول لي نيكني أنا ممحونة. هجت أكثر عليها حتى أرتمت الفتاة على بطنها من النيك. بعدها نزلت شهوتي مثل الحمم على مؤخرتها. ومنذ ذلك اليوم أصبحت أنيكها في طيزها كلما تأتي للمبيت عندنا.