مرات أخو مراتي كسها و طيزها نار

أنا شاب عندي 30 سنة متجوزة ومر على جوازي حوالي عشر سنين، ومراتي عندها 37 سنة. أنا بحب مراتي أوي، بس هي جمالها عادي. وهي كان عندها أربع خوات رجالة وتلات بنات، وكانوا العيلة كلها بيتميزوا بالقصر. أخوها الصغير أتجوز من سنتين بنت جميلة أوي وصغيرة كان عندها 19 سنة ساعتها، وهو عنده 24 سنة. وكانوا بيزورنا باستمرار، وكنا بنقعد مع بعض نتكلم وندردش بالساعات. زي ما أقولتلكم مرات أخو مراتي كانت مزةأوي يعني جيمها مليان، وعليها طيز ما شفتش زيها قبل كده في حياتي، وفوق ده كله كانت بتلبس جيبات ضيقة بتهيجني على الآخر. وكان زبي مابينمش لغاية ما يمشوا من عندنا، وبقيت أفكر في أي طريقة عشان أنيكها وأفرتك طيزها. وفي مرة من المرات، مرات كلمتني عن أخوها ومراته وعن علاقتهم مع بعض، وقالت لي إنها بتشتكي من برود جوزها في أثناء النيك، وقد أيه زبه جوزها صغير مش قادر يكفيها وهي لسه صغيرة وكسها تاعبها على الآخر، وأنا أول ما سمعت الكلام خلاص زبي كان هيفرتك اللباس، وسألت مراتي وأنت أشتكيت لها مني. قالت لي آه أشتيكت من كبر زبك وأنك بتحبك النيك زي عينيك. سألتها وهي كان ردها ايه؟ قالت لي أنها بتحسدها على الهنا اللي هي فيه، وتتمنى إن جوزها يبقى زي في النيك.

تفكيري بقى خلاص منصب عليه ولازم أنيكها في يوم. وفي مرة من المرات رحنا البحر، ونزلت أنا وجوزها البحر، وهي ومراتي فضوا قاعدين يتفرجوا علينا. ولما مراتي راحت لدورة المياه، وجوزها بعد عني في البحر، طلعت على الشط بحجة أني عايز أشرب مياه، وكان لباسي طبعاً شفاف، وزبي شبه باين، ورحت جنبها عشان أشرب المياه، وبقيت أبص عليها بطرف عيني لقيتها هي كمان بتبص على زبي من تحت الكيلوت نظرات كلها شهوة، وزبي وقف على بصاتها، ولقيتها تنهدت تنهيدة حارة على المنظر. وأنا لما شفت باب الحمام اللي كانت فيه مراتي جريت على طول على البحر عشان ما تشوفنيش، وبعد ما قضينا بعض الوقت في الوقت واستمتعنا رجعنا تاني للبيت. في الطريق هي زعلت مع جوزها في العربية، وكانت هي اللي أفتعلت الخناقة عشان تقعد معانا في البيت. حاولت أنا ومراتي نصالحهم على بعض بس من غير فايدة. جوزها ذهب وروح على شقتهم، وسابها عندنا لغاية ما تهدأ المساءل. وفي يوم من الأيام راحت مراتي عشان تزور واحدة من صحباتها اللي كانت عملت عملية، وأنا طبعاً فرحت أوي إن هي راحت.

دخلت عشان أنام، وفي أثناء نومي حسيت إن في حد بيلمس رأس زبي. فتحت عيني ولقيتها بتبص لي بشهوة شديدة، وجرأة لا شوفتها ولا سمعت عنها في حياتي، فصحيت من نومي، وبدأت أبوس فيها وأمصمصم في شفايفها، وهي عمالة تتأوه بمحنة جامدة تهيجني أكتر، ونزلت على بزازها البيضا الجميلة أمصمصها وأعض في حلماتها وهي زاددت من تأوهاتها، وطلبت منها أن هي تمص لي زبي اللي جننها وبتحلم بي من ساعة ما شافتوا في البحر. طلعته لها فهي صخرت وبدأت تبكي من السعادة إنها شافته وهتملي عينيها المحرومة من زبي زيه، وبدأت تمص فيه بشهوة كبيرة. وطلبت منها إنها تقلع هدومها، وأنا كمان قلعت هدومي، وأخدنا أحنا الاتنين وضعية 69، وبدأنا نمص في بعض، ويا على اللي أنا شوفته كس ما فيش أجمل كده، بشفرات كبيرة، ولسه ما تجرحش بسس صغر زب جوزها، وقلة نيكه ليها. ونزلنا أنا وهي لبنا في نفس الوقت وشربنا من لبن بعض. وبعدها هي أترجتني عشان أنيكها وهو ده اللي أنا كنت مستنيه من زمان على أحر من الجمر إني أنيك كس بنت لسة صغيرة، ولما حطيت رأس زبي على فتحة كسها سمعت صوت تنهيدة عميقة منها ما سمعتش زيها من زمان، وأترجتني إني أدخله في كسها بسرعة. ويدوب دخلته لقيتها بدأت تصرخ وتتأوه بصوت عالي أوي بسبب كبر زبي وهي يا عيني مش متعودة على اللحجم ده. دخاته بشويش وهي بتصرخ لغاية نصه، واستنيت شوية عشان تتعود عليه، ولما هديت دخلته مرة واحدة فراحت في دنيا تانية، وبدأت أدخله وأطلعه لغاية ما رجعت تاني لدنيتي وبدأت تصرخ من المتعة والألم وتتأوه آآآآآآآه آآآآآآآح آآآآه هيعورني كفاية أرجوك حرام هتقطعني مش قادرة استحمل نيكني نيييييك. ونزلت عسلها مرتين، وسألتها عايزة لبني فين.قالت لي جوه كسي. رحت منزله جوه كسها، وطلعته وخليتها تمصه عشان ينضف، وأنا باستمتع بمصها. وبعد كده دخلنا الحمام وخدنا دش سوا، وأثناء الدش مالت بجسمها عشان تغسل النص التحتاني فبصيت على طيزها من ورا لقيتها بيضا وكبيرة، وخرمها وردي فزبي وقف تاني، وبدأت ألمس خرم طيزها وهي عمالة تضحك، وقالتي ايه با راجل هو أنت ما تشبعش. قلت لها وهو في حد يشوف الجسم ده ويشبع.  وطلبت إني أنيكها من طيزها بس هي كانت خايفة عشان زبي كبيرة وممكن أذيها لو دخلته في طيزها. وبعد ما ألحيت عليها وعملت نفسي زعلان وافقت على شرط أني ما أوجعهاش وأدخله بالراحة جداً. جيبت الكريم ودهنت خرم طيزها وبدأت أدخل صباعي الصغير وبعدين اللي في النص وبعدين صبعين وبعدين تلاتة وهي كل ده ماوقفيتش آآآهات ومحنة. وبعد كده دهنت رأس زبي وبدأت أدخله بشويش وهي عمالة تصرخ وتترجاني أطلعه من طيزها اللي كانت حاسة إنها هتنفجر لغاية ما دخل زبي كله في طيزها فوقفت شوية لغاية ما تهدأ خالص، وبعد كده بدأت أنيكها وأدخل زبي وأطلعه وهي عمالة تصرخ من المتعة والألم ونزلت لبني جوه طيزها. بعد ما خلصت معاها باست كل حتة في جسمي عشان ريحتها من الحرمان اللي كانت عايشة فيه. وبقينا نكرر الموضوع ده مع بعض كل ما تجي لينا فرصة.