ابنة عمتي المهجورة من زوجها و سكس نار معي الجزء الثاني

أمسكت زبي وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زبي فصوتت: احووووو أرجوك دخله بقي اعمل معروف لا اقدر….. ما فيني……فتقدمت للأمام مدخلا عضوي الذكري برأسه وجسمه برفق فلم أستطع لضيق كسها وكأنها بكر لم يطأها فحل قبلي!! كانت قد ضيقت على ما يبدو كسها بطرائق النساء في ذلك لتعجبني و تبدو لي شهية كأنها بكر! استعنت بجل و ضعت منه على رأس زبي وضعت منه علي شفراتها وداخل كسها ثم استلقت مرة أخري علي ظهرها واضعا وسادة تحت ردفيها الثقيلين ا وأخذت أفرش برأس زبي علي شفايف كسها ثم رفعت ساقيها عي كتفي ورشقت زبي ودخلت رأسه وجزء منه لأسمعها توحوح و تطلق أحاتها النارية لنبدأ سكس نار مع محبوبتي ابنة عمتي و كأنها تعلن افتضاض بكارتها من جديد.
هدأت ابنة عمتي للحظات ثم أنزلت ساقيها من علي كتفيّ ثم نامت واضعة الوسادة مرة أخري تحت ردفيها الثقيلين رافعة ساقيها لأستقبلها علي أكتافي ثم أدخلت زبي وآه من الدفء الذي أحسست به لا يشعر به إلا من مارس سكس نار مع أنثي وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات مع باقي النساء! ثم أخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما اقتربت شهوتها من الفوران أحسست بجدران كسها تنقبض علي زبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة احتكاكه بجدران كسها ووجدت شلالا من لبني يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأوُف والصراخ و الوحوحة و التلوي من أسفلي و التمرغ على الفراش فسالتها : ما بك يا حبيبتي ؟! فقالت: أووووه لبنك حارق يكوي كسي … لذيذ آآآآآآح… يا عمري….. , فتأوهت ابنة عمي مرات عديدة ثم ارتخينا ونمنا لنرتاح من عناء ليلة ما يشبه الدخلة.
وفي الصباح لم أجدها بجواري علي سريري بغرفتي وجدتها جالسة في الهول منتظرة قيامي من النوم مرتدية روب شفاف علي اللحم فاقتربت منها و احتضنتها و حططت بشفتي على شفتيها الدافئتين من سكس نار ليلة أمس لنغيب في قبلة ا في بوسة طويلة مشتعلة. ثم رحت, وقد تعاظمت رغبتي فيها على الصباح, أتحسس جسمها الطري والناعم لتتغنج و تتدلل وتهرب مني وهي تجرني جراً إلى إلى غرفتها وهي تضحك. ثم تلاثمنا تارة أخرى و يداي تعبثان بجسدها الغض لتمهلني هاربة مني إلى المطبخ تحضر لي الإفطار استعداداً كي نغترف ما شاء لنا سكس نار كما ليلة أمس .انتهينا وجلست جنبها فطوقتها بذراعي و شرعت أقبلها من خديّها الأسليين وشفتيها الورد ويداي تتحسسان نهديها ا وحلمتيها فراحت راحتها اليمنى تلمسان زبي الذي شب. ثم ركعت على كلتا ركبتيها و أخرجت زبي الشامخ الهائج و التقمته في فيها وبدأ تمصمصه ه بقوه ونهم وشغف وخاصة رأسه. أثارتين بما لا مزيد عليه فطرحتها على الأريكة الممدة الطويلة ونزلت على صدرها و وضعت حلمة في فمي والحلمة الثانية افركها بأصابعي فانتصبتا بشدة لتنقلب فوقي في وضع69 معكوس و شعرت ابنة عمي في سكس نار معي تمصص زبي وأنا العب في زنبورها بلساني وأمص أشفار كسها وادخل لساني داخل كسها وأناملي تلعب في إستها الساخن الضيق وهي تتأوه بصوت خافت مثير . قلبتها على ظهرها وحككت زبي في أشفار كسها المرطب بسوائلها الشهية لتجري الممحونة الغنجة مني بلا سابق إنذار إلى غرفتها فتستلقي علي سريرها رافعة ساقيها وهي تقول: دخله بسرعة هيجتني… فأولجت رأسه ثم أخرجته فصرخت: آآآآآه… مو هيك حبيبي… شوي شوي… .. فبرفق أولجته دخل كله في كسها و ابتدأت ادخله و أخرجه وهي تشهق و تطلق فحييحاً كفحيح الحيات من سكس نار معي وأنا اضغط عليها. ثم رفعت ساقيها ودفعتهما تجاه صدرها وكأن كسها أطبق على زبي وزبي يدخل ويخرج في كسها و بيضتاي تضربان في خرق مؤخرتها فيحدث أصطكاكاً عجيباً مثيراً وهي تتأوه بقوة : اااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااه شوي شوي .. ااااااااااه اااااه أيرك كبير …. بشعر أنو وصل لبطني اااااااااااه اااااااااااااه …..وشعرت أني قاربت علي القذف فضغطت عليها بقوه فصرخت بصوت عالي ااااااااي اااااي وانفجر بركان المني الساخن داخل كسها وأنزلت رجليها فأطلقت تنهيدة ارتياح وقالت : آه يا رجولي بيوجعوني يا عمري…. ظللت فوقها ألثمها و أمصمص شفتيها الساخنتين و العق حلمتيها اللتين قد غلظتا و استدارتا كأنه مرضعة أطفال أتاها اللبن. حتى حجم بزازها كبر فانتفختا و كانها خارجة من ولادة وقد درّ لبنها!! ثم ثنيّت بدبرها الضيق المثير الذي لم يشد زبي مثيلاً له في استثارته و استنزاله للبني داخل أحشائها! كان ساخناً قد انقبض على زبي حتى خفت أنه ينقطع داخلها فلطمتها على طيزها وهي تصرخ ألماً و شهوة حتى قبضت قبضة نزفتني و جردت ظهري من حمولة لبنه فكانت ابنة عمتي حسناء أحرّ من مارست معها سكس نار في حياتي.