زوجي يهملني فتغريني الشهوة المشتعلة بسائق التاكسي و عامل الفندق

يقولون من الفقر ما قتل وأنا هنا أقول و من الثراء ما قتل و أذل و أخرج الناس عن أطوارهم و أغرى الحليم والحليمة بفعل ما لم يتوقعه أو تتوقعه بحياتها. مهلاً لا تتعجبوا فما اكتبه ليس بقصة بل هو جراح النفس و الشهوة المشتعلة التي راحت تغريني بسائق التاكسي و عمل الفندق على فترات متلاحقة.
أنا سيدة أعمل مديرة فرع بأحد البنوك وق تجاوز عمري 45 سنة غير أنني ما زلت برونقي و جمالي حتى أن بعض الزميلات يحسدنني على التجاعيد التي لم تجرأ على الاقتراب من بشرتي و على جسدي المشدود و قوامي المعتدل. هذا غير مقوماتي كأنثى و هي ما لم ياتي عليها الزمن بما يزهد الرجل في المرأة. فأنا ما زلت بنشاطي الجنسي و أن كانت عادتي الشهرية آخذة في ا لنضوب والانقطاع إلا أن جاذبيتي كأنثى لم تتأثر. إذن ما المشكلة يا ترى! لعلكم تسالون. المشكلة في زوجي الذي لم يتخطى الثاثلة و الخمسين و هو ما زال يهملني و ينشغل عني حتى نسيني! فطالما تمت أحدنا بﻵخر في فراش اشلهوة لمشتعلة منذ زواجنا حتى قبل ست أو خمس سنوات كان نتيجته أن ثمرة شهوتنا و لدان كبرا فأحدهما في الجامعة و اﻵخر في الثانوية آخر مرحلة. ما استجد في علاقتنا أن زوجي اخذ يهملني من سنوات و يتفرغ لمهام منصبه حتى صرنا داخل البيت أسرة فى حالة من اللاحرب واللاسلم بينما خارج البيت يُعدنا الناس أسرة سعيدة وهادئة ومحسودة. و لكن النقيض هو الصحيح!
مشكلتي تتلخص في حالة الفتور التى أصابت زوجي رغم أنني متأكدة من عدم وجود علاقات نسائية أخرى فهو مشغول بالشأن العام ومستقبله المهني. سافرنا كثيرا لكسر حالة الملل لكن دونما فائدة.. وعندما صارحته بهجره لى رد قائلا: «إحنا كبرنا على المواضيع دى».. جوابه أحدث حربا اشتعلت بين الشهوة المشتعلة في أحشائي و رغبتي فى ممارسة حياتي الطبيعية وبين تمردي عليه. صدقوني لم أخنه. كم توددت ليته و لبست له ما يثير شهوة العنين وهو كأنه في بلاد الواق واق! وفكرت في إقامة علاقة مع رجل آخر إرضاءً لرغبتي و الشهوة المشتعلة فكان سائق التاكسي و كان عامل الفندق. الواقع أن صراعاً راح يعتمل في نفسي فأنا لن أزنى.. كرامتي تتعارض مع فكرة الزنى.. لكنى تلذذت بالبدائل التي كانت مخرجا من ورطتي.. قررت التواجد داخل عالم الرجال ربما يغازلني أحدهم لأشعر بأنني امرأة ما زلت مرغوبة.
تركت سيارتي الفارهة وركبت تاكسي.. تعمدت على غير العادة أن أجلس بجانب السائق وتطور الحديث بيننا حتى انتهى بي إلى مكان لم يرنا فيه احد. كنت كالصيد الذي يهوى الوقوع في المصيدة. راحت يداه تتسسان جسدي الساخن و تعتصر بزازي التي انتفخت لأقي براسي على المقعد و أستسلم له كما لم أفعل من قبل. راح يتحرش و يمسك باعضائي الحساسة و يدس يده تحت بنطالي الملتصق بفخذي فيهيجني بشدة. راح يدعك بظري و كسي فأنتفض بشدة حتى كاد يغمي عليّ وقد أستمني على لباسي!! تركته له و قد أشبعت الشهوة المشتعلة مع سائق التاكسي الذي ما أن انتهيت حتى شعرت باكتئاب حاد ونزلت من التاكسي محنية الرأس وجلدت ذاتي عدة أيام لكن.. سرعان ما امتلأ صدري بالغيظ من زوجي وزادت رغبتي في الانتقام منه. قصدت أن اذهب للإقامة يومين بأحد الفنادق بحجة الاستجمام و التغيير .. وما أن طرق عامل الفندق باب حجرتي حتى فتحت له الباب بقميص نومي الشفاف الأحمر! بدا جانبي بزازي المتوترة له فحملق فيهما و طالعني باشتهاء شديد و أحسست بتوتره ق فى البداية لكنه سرعان ما تحرش بى بعد أن سهلت له مهمته. دخل و أغلق الباب كما أردت و رحت كالمجنونة أعانقه و أطابق بين شفتيه و شفتي لم يكذب عامل الفندق خبر بل راح كالمحموم يلقي عنه زيه و يضاجعني كعاهرة. استلقى فوقي و ضممته إلي بشدة. كنت أريد لحمن الرجل يلامس لحمي . نار الشهوة المشتعلة غيبت عقلي و فتحت له ساقي كي يدخلني . بل رفعت له ساقي و انا ما زلت ألثمه: “ يالا دخله… أرجوك دخله… أيوةةةةة… أوووووف….ط وبالفعل, دخلني و اخترقني و راح يرهز فوقي كمن لسعته عقربة فهو يتلوي. لا أنا بل من لسعتها عقربة فأتلوى من اللذة. حتى فقدت وعي و أتيت شهوتي لأفيق و عامل الفندق فوقي قد لقحني بمنيه!! غرقت بعدها في نوبة هيستريا من البكاء ليفر الرجل بعدها من الغرفة راكضا خائفا. لا أنا لست بزانية بل هي الشهوة المشتعلة التي غررت بي و زوجي قد أهملني بشدة .. أنا زوجة لرجل لعين يكره مجامعتي ونسى احتياجاتي وتجاهلني وأخشى أن يتطور الأمر بى إلى منطقة يصعب الرجوع عنها.. قلقة جدا على انهيار سمعتي وخسارة ولدي إلى الأبد إن انكشف أمري . لا أعرف كيف أكبح جماح الشهوة المشتعلة كي يستريح ضميري وكيف أتصرف مع زوجي وقد أهملني؟!