الجنس مع امي و كسها الساخن في احدث قصة سكس محارم

حتى لمجرد التفكير في الجنس مع امي كان يعتبر جنون بالنسبة لي خاصة وان امي امراة خجولة جدا و دائما مستورة و لا تلبس ابدا الثياب المغرية و لكن حدث و ان مارست الجنس معها و ذقت كسها الساخن بطريقة مجنونة جدا لم اتخيلها ابدا في حياتي . فجاة حدثت امور غريبة في بيتنا حيث ابي طلق امي و اخي الكبير هاجر الى الولايات المتحدة الامريكية و اختي تزوجت و بقيت في البيت رفقة امي فقط و كان عمري انذاك عشرين سنة  وامي سبعة و اربعون وانا اصغر ابناءها و وجدت نفسي وجها لوجه معها و كنت اعمل الليل و النهار حتى اجعل امي تعيش في احلى الظروف و لم افكر حتى بالزواج الى ان حدث ما حدث في تلك الليلة حيث جاءت جارتنا و بقيت تحكي مع امي و كنت انا في الغرفة المجاورة و كانت الساعة حوالي الخامسة مساءا و بينما كنت الجارة تحكي مع امي سمعتهما يتحدثان عن السكس و بطريقة وقحة جدا لم اتخيل ان امي تحكي مثلها حيث سمعت الجارة تقول انا متعبة و لا اقدر على المشي لان زوجي ناكني من الخلف و هنا قالت لها امي على الاقل انت محظوظة و لك زوج يمتعك انا صرت اشتهي الزب الى درجة اني لو وجدت حتى مجنون لتزوجته و لحظتها عرفت ان امي ممحنة و هي تريد ان تمارس الجنس و لا اعرف كيف مال قلبي لها  و فكرت في ممارسة الجنس مع امي لاول مرة في حياتي و بسرعة تمت الامور

لم استطع ان ازيح افكار النيك و هواجس الجنس من راسي حين عرفت ان امي ممحونة و تريد ان تتناك و رغم ذلك حاولت الاجتناب قدر الامكان لكن في تلك الليلة عن طريقالصدفة سمعت امي مرة اخرى و هي تتحدث مع رجل في الهاتف و تقول له اه اشتقت الى الزب و عرفت ان الرجل لم يكن يعرفها و انما شكلت رقم من راسها و هاتفته . و قد كانت امي تحكي مع رجل غريب و هي تفرغ كل ما في جعبتها من محنة و تقول له احب الزب و انا اسمعها تخبره عن شكلها بالتفصيل و لحظتها لم استطع الصبر اكثر و قررت ممارسة الجنس مع امي و النيك معها و ازلت كل الحواجز بيننا حيث دخلت عليها و انا اريد ان انيكها . و لما دخلت تفاجات امي حين رايتني و اغلقت الهاتف و هي جالسة في وضعية مثيرة و تضع رجل على رجل و قالت مرحبا عزيزي انت لازلت صاحيا لماذا لم تنم و من دون اي مقدمات رديت عليها وقلت لها لن انام اليوم قبل ان تنامي و انا من سينومك الليلة و تفاجات امي من كلامي و هي لا تعلم اني سمعتها مرتين تحكي عن الزب و قلت لها اعرف يا امي انك ممحونة و تبحثين عن رجل و انا ابنك و اولى من اي شخص اخر بجسمك

و كان لابد من ممارسة الجنس مع امي لانها حين سمعتني كنت اظن انها ستقيم الدنيا و تغضب لكنها ضحكت بشدة و قالت بكل برودة لا يا ابني ابقى بعيد عن مثل هذه الامور و لابد ان تفكر في دراستك و هجمت على امي اقبلها و هي تحاول منعي و صدي لكن بطريقة محتشمة جدا و كانها تريد القوم اكمل واصل نيكني يا ابني و بدات في ممارسة الجنس مع امي بطريقة ساخنة جدا . و ما هي سوى قبلتين او ثلاثة حتى كانت امي تضع يدها على ظهري و تمررها بطريقة ناعمة تتحسس جسمي و انا اقبلها بعنف شديد و ادخل لساني في فمها و هي تمص و تقول اه يا ابني انا صبرت لكن انت لا تعلم مدى محنتي و حاجتي للزب كسي خلاص سيذوب و انا اقول لها في اذنها و انت يا امي لو تعلمي مدى حاجتي الى كسك و النيك لعذرتيني و بقينا على تلك الحال نداعب بعضنا و نتعرى حتى صرنا عاريين تماما

و حين ادخلت زبي في كس امي صرخت بقوة و تغنجت بطريقة مثيرة جدا وكان كس امي جد حنون و ساخن و انا انيكها و ارضع بزازها الكبيرة و يدي تلمس كل جسمها و انا ذائب و شهوتي عالية و زبي كله كالمنشار يدخل و يخرج الى النصف . و مارست الجنس مع امي و نكتها احلى نكية حيث قذفت داخل كسها و ملاته بالمني و نمت معها عاريا و في حضنها و ظلت تقبلني حتى هيجتني و نكتها مرة اخرى و انا الان اعيش مع امي مثل العشيق انيكها يوميا تقريبا و لم اشبع من كسها الساخن و جسمها الجميل الى الان