مارسنا الشذوذ بعدما تعارفنا على الفايسبوك و تبادلنا احلى لواط

قصة شواذ حقيقة حيث مارسنا الشذوذ انا و لطفي بعدما تعارفنا على الفايسبوك و بعد ان قمنا بالسكس كام و كشفنا لبعضنا ازبارنا و اطيازنا اتفقنا على الالتقاء حتى نتبادل لواط حقيقي و هو ما كان بعدما التقينا و تناولنا بيتزا مع بعض ثم اتجهنا الى بيته حيث كان يومها وحيدا . بداية علاقاتي مع الشذوذ كانت لما دخلت عن طريق الصدفة في صفحة خاصة بالشواذ و قد اثارتني صورة فيها شاب جميل جدا و هو ينزل البنطلون الى نصف الطيز و اكن طيزه ابيض و شهي جدا و لكن ما اثار انتباهي كان احد التعليقات حيث كتب صاحبه انا لطفي من ……. عمري ستة و اربعين سنة و ابحث عن شخص جاد للتبادل و من دون ان ادري ارسلت له رسالة على الخاص و طلب صداقة . و بعدها تعارفنا باستخدام الرسائل و اخبرني انه متزوج لكنه شاذ و له ثلاث ابناء اما انا فكان عمري واحد و عشرين سنة فقط و لم يسبق ان دخلت عالم الشواذ من قبل و مع مرور الوقت صرت لا اصبر عليه و نلتقي يوميا بالرسائل و بعدها انتقلنا الى الكام اين مارسنا الشذوذ عن بعد حيث كنا نتعرى و اريه زبي و يريني زبه و كان زبه كبير و جميل و ايضا رايت طيزه بعدما راى طيزي حيث طيزه مشعرة قليلا لكنها كبيرة و جميلة جدا و اغرتني

بعد ذلك اخبرني انه يريد ان ياخذ زوجته الى بيت اهلها رفقة الاولاد و يريد مني ان ازوره في بيته فوافقت على الخطة رغم اني كنت متحفظ في البداية و ذهبت الى بيته على الساعة تاسعة ليلا و انا احمل كيس كبير فيه جاكيت و كانني ذاهب لابيعه اياه و فتح لي الباب . كان على صورته الحقيقة احلى من صورة النت و هو رجل كهل مملوء بالحيوية و الشباب و كان يرتدي سروال خفيف جدا و زبه عالق بين السروال و الفخذ رفقة خصييته و دخلنا و حين راني تاوه باهة ساخنة جدا و قال اههههههههه اخيرا انت معي و مرر يده على زبه و اقترب مني يقبلني و بعد قبلات ساخنة طلبت منه ان ادخل الحمام كي ابول لاني كنت احس بضيق شديد في زبي ثم مارسنا الشذوذ لاول مرة . و استلقينا على السرير و كانت بيننا قبلات حارة جدا من الشفتين و كنت انا فوقه و هو تحتي حيث زبي ملتصق مع زبه و كلا ازبارنا منتصبة و تقريبا زبي بمثل حجم زبه  و في الوقت الذي كان هو يتحسس على طيزي كنت انا اقبله و امسكه من اذنيه و اكاد اعض رقبته و مارسنا الشذوذ بطريقة ساخنة جدا

و من شدة شهوتي وضعت زبي على فتحة طيزه و بدات ادخله و كان دخوله سهلا جدا اههههههه على حرارة طيزه و كيف كانت شهوتي لحظتها حيث نكته نيكة قوية جدا و لم يستغرق الامر سوى ثواني حتى اغرقت طيزه بالحليب و قذفت بطريقة حارة جدا . و بعدما قذفت احسست بالبرود و استلقيت على ظهري و جاء لطفي و رفع ساقاي و ادخل اصبعه في خرم طيزي و بدا يبللها و انا منتشي و زبي قد انكمش عكس زب لطفي الذي كان منتصب جدا و ادخله في طيزي و بدا ينيكني و يقبلني و يهمس في اذني بعبارات ساخنة جدا حيث مارسنا الشذوذ في تلك الليلة بطريقة حامية جدا و بدوره ناكني من طيزي حتى قذف حليبه و بعدها استريخينا و نحن في احضان بعضنا و كاننا ازواج . ثم احسست ان زبي بدا ينتصب مرة اخرى و الشهوة عادت من جديد فامسكت لطفي من راسه و طلبت منه ان يرضع زبي و ظل يرضع حتى انتصب زبي مرة اخرى و قد ركب لطفي فوق زبي في وضعية الفارس و راح يهتز بكل قوة و كانت نشوة قوية وساخنة جدا و انا انيكه بتلك الطريقة و ارى زبه يتدلى فوق بطني اثناء الاهتزاز و مارسنا الشذوذ مرة اخرى بطريقة اكثر حرارة

و في الوقت الذي كان يركب فوق زبي كنت المس له فلقتي طيزه و احيانا امسكه من زبه و استمني له حتى انتصب زبه و قد قذفت مرة اخرى بطريقة اكثر حرارة داخل طيزه ثم شعرت بالتعب لكنه كان يريد ان ينيكني مرة اخرى حتى نصبح متعادلين . نمت على بطني و تركته يلعب بطيزي و يعمل بها ما يشاء و لما ادخل زبه في المرة الثانية احسست ببعض الالم حيث كان ينيك و يستمتع و انا اتعذب من الزب الذي كان في طيزي حتى قذف و هكذا مارسنا الشذوذ انا و لطفي و تبادلنا النيك مرتين في تلك الليلة الساخنة جدا