جدي ينيكني بمساعدة عمي في احلى قصة لواط محارم – الجزء 2

في تلك الاثناء كان بدا جدي ينيكني و زبه اخترق نصفه طيزي و شعرت ان فتحتي ستتمزق من شدة حجم زب جدي الكبير و جاءت الدفعة الثانية ليدخل رأس زب جدي كاملاً ، لم أستطع تحمل الألم وصرخت بأعلى صوتي ، كان الوجع رهيباً ، كأن بركاناً صب حممه في جوفي ، و سرت الحرقة من خرم طيزي مروراً بأحشائي و توزعت في كامل جسدي ، و لم ينتظر جدي كي ألتقط أنفاسي فدفع مجدداً و أصبح نصف زبه في جوفي ، شعرت بأني مقيد و غير قادر على الحركة و تمنيت لو يتوقف و يخرج زبه و لكنه دفع النصف الباقي حتى لامس شعر عانته طيزي و توقف …. لم أقدر حتى أن أصرخ ، شعرت بأني أتلاشى ، و لم أعد أرى ما حولي إلى أن سمعته يقول لي ” تماسك بني لقد تجاوزت القسم الأصعب ” …. و وضع يديه تحت ركبتي و سحبهما نحو الخلف ببطء فنزلت طيزي للأسفل و نام فوقي .. و صار جدي ينيكني بطريقة هائجة جدا . شعرت بكرشه الكبير و شعر صدره الناعم على ظهري ، و أحسست بأنفاسه على رقبتي ، ثم بقبلة من شفتيه عليها …. ” ستكون بخير وسيزول الألم بعد قليل ويتحول إلى متعة ، ألم تكن ترغب دوماً برؤية زبي ، ها قد رأيته و أحسست به أيضاً ، و عندما تعتاد عليه ستطلبه في كل لحظه و ستدمن عليه كما تدمن الأنثى على زب ذكرها ” همس جدي في أذني …
شعرت بأن جبلاً يقبع فوقي و تخترق أعماقي صخرة منه  لما كان جدي ينيكني بزبه الكبير جدا ، كان زبه ينبض في داخلي ، و بدأت أعتاد على وجوده , حاولت تخيل المنظر ، أنا تحت جدي و زبه يخترقني ، زب عمره 83 سنة يفتح طيزاً عمرها 23 سنة ، زب جد يملأ طيز حفيده ، و سرت رعشة في جسدي ، و شعرت بأن الألم بدأ يتلاشى ، و أن الدم عاد يتدفق في عروقي من جديد ، و زبي بدأ يستيقظ عندما شعر بأن جده (زب جدي ههههههههه ) يحفر مقراً بالقرب منه … و فجأة شعرت برغبة شديدة بأن يتحرك زب جدي في جوفي ، أردته أن يبدأ بنياكة طيزي ، لم أعد أفكر بالألم و لا يهمني ما سيحصل حتى لو تمزقت أحشائي ، يجب أن يستمتع جدي بأي ثمن  بل يجب ان اترك جيد ينيكني نيكة لم يعشها في حياته، و يجب أن يشعر بذكورته و أنه أكثر ذكورة من كل ذكور الدنيا ، و أني أكثر أنوثة من كل إناث الأرض ، لم أعد أشعر بأني ذكر و تمنيت أن أتحول فعلاً إلى أنثى كي أجعل جدي سعيداً ، لقد سحرني برجولته و ذكورته المفرطة حتى تلاشت كل ذرة ذكورة في جسدي و تحولت إلى أنثى ، شعرت بالخضوع و التبعية له و كنت مستمتعاً بذلك ، إحساس بالأمان سرى في جسدي المختبئ تحت جسده و كأنه يحتويني , لم أعد أشعر بأن جسدي لي و إنما هو امتداد لجسد جدي ، لقد عاد كل عضو في جسدي من حيث أتى ، لم أعد موجوداً ، لقد أصبحت و جدي جسداً واحداً و روحاً واحدة ، إنه أنا ولا  وجود لي من دونه …
استجمعت أفكاري و ما تبقى من قوة قي جسدي و دفعت طيزي للأعلى و الخلف حتى اترك جدي ينينكي كما يشتهي ، أردت أن أحس بمزيد من الاختراق و أن أعلم جدي بأني أصبحت مستعدأً لاستقبال المزيد مهما كان …. و وصلت الرسالة ، فرفع جدي صدره و استند على يديه و سألني ” هل أنت جاهز ؟؟ ” فأجبته ” نعم أنا جاهز ” … بدأ جدي برفع طيزه ببطء و شعرت بزبه يتراجع ، وعاد الألم من جديد و لكني كنت قادراً على احتماله .. أخرج جدي أكثر من نصف زبه خارج طيزي ثم توقف قليلاً ، فحركت طيزي بحركة دائرية محاولاً أن أزيد الاحتكاك بينها و بين زب جدي و لأعلم جدي بأني متلهف للمزيد … و دفع جدي من جديد و لكن بسرعة أكبر و توقف مرة أخرى … كان جدي ينيكني و هو حريصاً ألا يؤذيني لأنه يعرف بأن حجم زبه كبير على طيز فتية عذراء مثل طيزي … و أعاد إخراج زبه و سألني إن كنت بخير فأجبته أني بخير و يمكنه المتابعة … و بحركة واحدة أخرج زبه و أعاد إدخاله و انتظر عدة ثوان و كرر العملية مرتين و توقف و قال لي ” هل ما زلت تشعر بأي ألم ؟؟ ” فأجبته ” لا ” …
فعاد جدي ينيكني إلى وضعيته السابقة و شعرت بأنفاسه على رقبتي من جديد … ثم طلب مني أن أطوي ذراعي للأعلى على جانبي رأسي و وضع ذراعيه فوقهما و شبك أصابعه مع أصابعي و بدأ يحرك طيزه للأعلى و للأسفل بسرعة معلناً بدأ نياكة طيزي بشكل فعلي … زاد جدي من سرعة اختراقي وبدأت أشعر بطعنات ذكورته تلهب أحشائي وتشع متعة سرت في كامل جسدي ، أحسست بأني أطير ، و لم أعد أميز بين الواقع و الخيال ، هل صحيح أني تحت جدي ينيكني و زبه يخترقني و يعبث في أعماق طيزي ، أم أنه مجرد حلم جميل …
بدأ جدي يزأر كأسد جامح و ضاعف سرعته ، كان مهتاجاً بشكل كبير ، لدرجة أني شعرت بأنه ينيكني في كل نقطة يلامس جسده فيها جسدي ، كل شيء في جسده ينيك كل شيء في جسدي … لم أعد أحس بأني ذكر ، و لم أرغب بذلك ، أردت فقط أن أكون أنثى لجدي ، و أن أكون تابعاً له ، أردت ذلك قبل أن ينيكني فكيف و أنا تحته الآن أسبح في فيضان ذكورته … استمر جدي ينيكني من طيزي ، لم أكن أحس بالوقت و لم أعد أعرف كم مضى علي و أنا تحت جدي أتلقى ضربات زبه ، لا أريد أن ينتهي ذلك ، أريد أن أبقى تحته للأبد ، و في نفس الوقت كنت متلهفاً لتلك اللحظة التي سيقذف جدي في أعماق طيزي و يبدو أنه بات قريباً من ذلك …
رفع جدي صدره من جديد مستنداً على ذراعيه و زاد من سرعة ضرباته وعمقها ، و ما هي إلا لحظات حتى صرخ جدي بأعلى صوته ، و دفع زبه عميقاً في طيزي و شعرت به ينتفخ قليلاً ثم انفجر مطلقاً أول دفعة من حممه في جوفي ، و بدأ جسده ينتفض فوقي و هو يرسل فيضان ذكورته عميقاً في جسدي …. لم أكن قادراً على استيعاب كل هذا الكم من المتعة و فقدت التركيز .. حاولت استجماع أفكاري ، أردت أن ألا تمر لحظة من المتعة دون أن أشعر بها ، و ركزت كل انتباهي على ما يحدث في أعماق طيزي ، مازال زب جدي ينيكني ويتحرك و يقذف خلاصة جسده المرتعش في جوفي … و ارتمى جدي فوقي و تابع نياكة طيزي بضربات عميقة متقطعة و شعرت بأنفاسه تلهب رقبتي ، لقد كان منهكاً و بدا أنه قد استنفذ كل قواه و لكنه لم يكن يرغب في التوقف و كذلك أنا ، تمنيت لو أنه يستمر في نيك طيزي و أن يقذف مرة ثانية و ثالثة وعاشرة …. و هدأ الوحش القابع فوقي أخيراً و لم أعد أحس إلا بضربات قلبه و صوت أنفاسه المتعبة , و بدأ زبه ينام و ينسحب من أعماقي رويدأً رويداً ، و تدفق حليب جدي الدافئ خارجاً من خرم طيزي بغزارة و شعرت به ينزل على خصيتي و زبي ، و بقينا أنا و جدي على نفس الوضعية وغط كل منا في نوم عميق نحلم بما حدث بيننا و ما سوف يحدث مستقبلاً …..