جدي ينيكني بمساعدة عمي في احلى قصة لواط محارم – الجزء 1

 

كالعادة مع احلى قصص لواط قصة جدي ينيكني و ذلك بمساعدة عمي و هذا على موقع واحد فقط اكبر موقع عربي لقصص السكس و الجنس اللواط المثير و الساخن و كنت حكيت لكم اني معتاد على ممارسة السكس و اللواط و سكس المحارم لكني كنت احلم بزب جدي يدخل طيزي  . في تلك الللة دخلت غرفة نوم عمتي و كانت جالسة هي و عمي ينتظرانني ، و بمجرد أن رآني عمي طلب منها الدخول بسرعة إلى جدي ، لم أعرف لماذا و لم أسال ، و تقدم إلي و أخذني بين ذراعيه و ضمني إلى صدره ، و رغم أني كنت مشوش الذهن و مزيج من المشاعر و الأحاسيس تعصف بي ، إلا أني شعرت بحنانه يطغى على كل شيء ، إنه الحب الذي أشعر به تجاه هذا الرجل ، لا شعور آخر يمكن أن يطغى عليه ، ” أحبك عمي ، و أريد أن أعيش كل عمري معك ” قلت لعمي و أنا أحضنه و أسمع دقات قلبه كيف تضاعفت بعد ما قلته …. ” و أنا أحبك , و من الآن و صاعدأً ستنتقل لتعيش معي ” قال عمي و لكنه لم يترك لي مجالاً كي أطير من السعادة لما قاله و تابع ” سنتحدث عن ذلك لاحقاً فلا وقت لدينا الآن جدك سيخرج قريباً و يجب أن أعلمك ما ستفعل لأنك ستكون وحدك في مواجهة بركان ذكورته ” … ” و انا كنت اريد ان ارى جدي ينيكني و انا اتسائل هل سيكون الألم كبيراً ، و هل سيدخل كامل زبه أم سيدخل ما تستطيع طيزي احتماله فقط ”

سألت و القلق واضح علي …. ” لا داعي لكل هذا الخوف ، حول كل الألم الذي ستشعر به إلى متعة … سيكون الألم لحظة دخول زب جدك كبيراً و يخف تدريجياً ليتحول إلى متعة هائلة .. جدك خبير و يعرف كيف يجعل ألمك أقل ما يمكن .. ما عليك إلا أن تسترخي و تخفف قدر الإمكان من تشنجك … أهم شيء يجب أن تفعله عندما تكون تحت جدك هو أن تنسى أنك ذكر … يجب أن تكون تماماً كالأنثى عندما ينيكها ذكرها … ” توجه عمي إلى السرير و وضع وسادة في منتصفه و طلب مني الصعود و الاستلقاء على بطني  و انا اترقب اللحظة التي جدي ينيكني و يمتعني فيها ،و الح ان أباعد ساقي و أرفع طيزي للأعلى و تناول علبة الفازلين و وضع كمية منه على خرم طيزي و على إصبعه الوسطى و بدأ بإدخالها ببطء حتى أصبحت كلها داخل طيزي … كانت إصبعه ثخينة بحجم زب شاب في العشرين من عمره لذلك شعرت بالألم يحرق طيزي …. و طلب عمي مني أن ادفع كما لو أني أخرج فضلاتي و بدأ يخرج إصبعه ببطء حتى بقي رأسها فقط ثم عاود إدخالها و لكن بسرعة أكبر و أعاد الكرّة ، و طلب مني أن أخبره عندما يخف الشعور بالألم … استمر عمي في نيك طيزي بإصبعه حتى أخبرته بأن الألم زال تقريباً و أن شعوراً بالمتعة بدأ يحل محله و اني جاهز حتى جدي ينيكني براحته  ،

هنا أخرج إصبعه و وضع كمية أخرى من الفازلين و أعاد إدخال إصبعه الوسطى ثم بدأ بإدخال سبابته ، و عاد الألم من جديد و لكن بشكل أخف ،و أكمل إدخال إصبعه الثانية ثم بدأ بإدخال الثالثة و هنا شعرت بأن طيزي تتمزق و صرخت و لكنه استمر و طلب مني التحمل حتى أكمل إدخالها و انتظر قليلاً قبل أن يخرج أابعه و يبدأ من جديد نيك طيزي بأصابعه الثلاثة حتى شعرت بخدر فيها ثم عاد الشعور بالمتعة من جديد و استنفر زبي و كدت أقذف و لكنه توقف قبل ذلك …. طلب مني عمي أن أجلس و قال لي ” الآن أنت جاهز لاستقبال زب جدك ” و شرح لي كل ما يجب أن أقوم به من لحظة دخول جدي و حتى خروجه و قبلني على فمي و خرج …. دخل جدي الغرفة و هو ما زال عارياً وقفت و انتظرت حتى وصل إلي فانحنيت و قبلت يده و وقفت و انا غير مستوعب ان جد ينيكني نيكة حقيقية  .. جلس جدي على السرير و باعد فخذيه و تدلى زبه من على حافة السرير ، تقدمت نحوه و نزلت على ركبتي أمام زبه و بانتظار أن يأمرني بمص زبه … و جاء الأمر بصوته الأجش ” ابدأ بمص زبي ” … فتحت فمي و ابتلعت رأس زب جدي الذي بالكاد وجد مكاناً في فمي و بدأت أداعبه بلساني حتى شعرت بأن الحياة بدأت تدب فيه ، و بالفعل ما هي إلا ثوان قليلة حتى استيقظ الوحش في فمي و دفعني للخلف و اصبح جدي ينيكني من فمي  …

حاولت بكل جهد أن أبتلع كل ما أستطيع من زب جدي حتى شعرت بألم في فمي ، فأخرجته و بدأت ألحسه بلساني من الأسفل إلى الأعلى و بالعكس ، و أمسكت بيدي كيس خصيتيه الكبيرتين و بدأت ألحسه أيضاً و أبتلع خصية جدي ، و لاحظت أنه قد أزال كل الشعر الذي على كيس خصيته و حول خرم طيزه ، فعرفت ماذا كانت عمتي تفعل بعدما خرجت من الحمام و دخلت هي بعدي ، لقد أزالت الشعر عن المنطقة المقدسة في جسد جدي …. استيقظ الوحش و شعرت بنبضات قلبه لما كان جدي ينيكني من فمي  و كأنه انتقل من صدره إلى زبه ، لقد بدا الهياج واضحاً على جدي و بدأ يحرك قدميه و ينتفض ، و طلب مني التوقف ، و وقف و أمرني بأن أصعد إلى السرير بسرعة ففعلت و مباشرة استلقيت على بطني و رفعت طيزي كما علمني عمي ، تناول جدي الفازلين وضع قليلاً منه على زبه و كمية أكبر على خرم طيزي و أدخل بإصبعه الفازلين داخله ، ثم وضع يديه على فلقتي طيزي و باعد بينهما و انتظر قليلاً ، ثم سألني ” هل أنت جاهز ” ، فأجبه بصوت مرتجف ” أنا تحت أمرك ” و انا صح كنت الحم بيوم جدي ينيكني فيه  …

لامس رأس زب جدي خرم طيزي للمرة الأولى ، شعرت بالدنيا تدور ، خوف و رهبة مما سيدخل طيزي و شوق و لهفة لدخوله و الشعور به يملأ أحشائي ، مع متعة التماس بين زب جدي و خرم طيزي … فتح جدي خرم طيزي بإبهاميه و دفع زبه قليلاً للأمام ، فدخل نصف رأسه تقريباً ، شعرت بأني أتمزق ، و كأن جذع شجرة يحاول اختراقي ، قاومت الرغبة بالصراخ بأعلى صوتي و اكتفيت بالأنين ، أردت أن أستمتع بالألم ، فما يحدث معي يستحق أن أتألم من أجله  جدي ينيكني نيكة حقيقية و زب جدي يحاول اختراقي ، الشيء الذي طالما حلمت برؤيته الآن يقف على باب طيزي محاولاً غزو أعماقها ….

يتبع