جنس المحارم مع أختي التي تحرم عليّ كسها وتهبني سائر جسدها الجزء الثاني

بعد تلك الواقعة اطمأننت لشعور نورهان تجاهي وخلدت إلى نوم هانئ بعد أن تخلصت من عبء تخيلي نفورها مني. حوالي الثالثة بعد منتصف الليل استيقظت فلم أجد نورهان بجواري وعلمت أنها بالحمام فرحت انا أتعمل النوم لأرى ما يكون منها حينما تشاهد قضيبي المشدود وقد أرت وجهي للحائط لتأخذ راحتها وحتى لا تخجل. صحّ توقعي حيث راحت نورهان تشاهد قضيبي باشتهاء لبرهة ثم استلقت فوق فراشها. وبعد مرور ثلث ساعة تصنعت بجهلي أنها مستيقظة فنهضت من نومي وقضيبي منتصب امامي ورحت أفكك ازرار قميصها بحذر شديد ورغبة جنس المحارم تملئني لأكشف عن نهديها المكورين البضين. طار صوابي عندما رايت حلمتيها المشرأبتين ذات اللون البني الغامق إذ لم تكن ترتدي ستيان وتفكرت ماذا لو رأيت كسها لحماً ودماً! تشجعت وأخذت ألحس حلمتها بلساني فلم تقاوم نورهان او يصدر عنها أي حركة فصرت احك حلمتيها براس قضيبي ليندفق منييّ بين نهديها ويغرق صدرها. تمكنت من سماع دقات قلبها التي اصبحت تدق سريعاً وتعالت انفاسها واحمرّ وجهها وكأن الدم قد صعد على الفور إليه.

لم أذكر في تلك اللحظات الحرجة إلا نار شهوتي أمام الجسد الأنثوي اراه على طبيعته أمام ناظريّ. انحنيت بفمي فوق شفتيها ولثمتهما وصرت الحس شفتيها بطرف لساني وهي كأنها تغط في نوم عميق لأ تركها وألبث ثيابي وأستلقي على فراشي. في الصباح كانت أمي وأختي الكبرى قد خرجتا لتشاهدا شقة للبيع وكنت أنا ونورهان بمفردنا وكانت تنظر لي ووجها يحمرّ وتضع عينيها أرضاً. أحضرت لي الفطار في صمت وجاءت والدتي وأختي ولم تعجبهما الشقة لغلوها وظلت نورهان تشاركني غرفتي مما أسرني بشدة. في تلك الليلة رحت أمارس بوضوح جنس المحارم مع أختي نورهان التي أصرّت أن تحرم عليّ كسها وتهبني سائر جسدها ألهو به كما أشاء. غابت شمس ذلك اليوم وأظلنا الليل من جديد الذي طال انتظاري له وألقت اختي نورهان بجسدها الساخن الفائر فوق فراشها لابسة، وكأنها تزيد ناري اشتعالاً، قميصا على اللحم وجيبة رقيقة وانا كعادتي لا أبرح مقعدي أمام شاشة الكمبيوتر.

بعد مضي ساعة من نومها تجردت من كل ثيابي وكنت قد أغلقت الباب ورفعت حافة جيبتها لأعلى لأرى كلوتها الأزرق الشفاف ينتأ منه كسها العذري الذي لم يطأه أحد بعد. فككت أزرار قميصها ليبدو لي صدرها المثير فأخرجت بزها بيدي وبدأت أرضعه وشعرت بنشوة ما بعدها نشوة. رضعت البز الآخر وكنت في قمة الإثارة والهيجان. شدّ قضيبي فأضجعت فوق أختي غير مبالي بما سيكون ورحت اقبلها من شفتيها بنهم بالغ وانتقل الى رقبتها وصدرها. ولأول مرة اسمع أنات نورهان بوضوح مما أشعل نار جنس المحارم داخلي. راح قضيبي يضرب بكسها من فوق الجيبة ومن شدة تعجلي فككت كل ازرار قميصها ليبدو كل صدرها وبطنها إذ التصق شعر صدري بصدرها وأحسست بحرارة لم أحسّ بها طوال حياتي من انينها المتصل. بعدها رفعت الجيبة وأصبح قضيبي مستقرا بين شفتي كسها ولكن من فوق الكيلوت مما زاد من استثارتي وأنينها. كما قلت لكم معشر القراء أن كنت أمارس جنس المحارم مع أختي نورهان إلا أنها راحت تحرم عليّ كسها وتهبني سائر جسدها إذ حينما جربت أن أنزع عنها الكيلوت تشبثت به بكل قوتها رافضة ان تخلعه وكأنها الجندي الذي يموت دون أن يسلم سلاحه للخصم. غير أني لم أكن خصماً بل عاشقاً لممارسة جنس المحارم معها ومع كسها التي أبته عليّ. من فرط هيجاني حاولت معها غير مرة فلم تستجب وامسكته بكلتا يديها ..انصعت لرغبة نورهان في اسلوبها ممارسة جنس المحارم معي وتركت كسها في حصنه الأمين واكتفيت بأن افرك بظرها بقضيبي من فوق الكيلوت لترتعش رعشة تقلصت لها عضلات محياها وهزت جسدها هزا عنيفاً وشهقت شهقة راحت معها تلتهم شفتي التهاما بدون وعي منها ويداها تقبض على ظهري لينتفض قضيبي من قوة رعشتها وينزل كل منيّه فوق كلوتها ليغرقه بأكمله ويتخلل انسجته الرقيقة وليبلل بظرها وكسه ومن فرط انتشائها ..وباعدت اختي بين ساقيها ليزيد احتكاك قضيبي ببظرها ثم ضمّتهما وهي تنتفض . كنت كمن يحلم ؛ فلم أصدق نفسي وما انا فيه لم اكن أصدق نفسي..ورحت أقبل شفتيها ثم صاعداً إلى رقبتها لأمص حلمتيّ صدرها بالتناوب تارة أخرى وهي تصدر أنّات وآهات أعلى واشد لأنزل أنا الى بطنها لا حسا سرتها ونازلاً كي أذوق رحيق كسها محاولا تنزيل كلوتها فشددت قبضتها عليه كي لا ينزل غير أنني تمكنت ان اكشف كسها من جانب الكيلوت .وعندما وضعت لساني على بظرها اشتعل نار جسمها وأصبحت صار تتنهد بقوة فلم ارحمها فبل رحت ادغدغ بظرها بطرف لساني واسناني وطيزها ترتفع عن الفراش لأعلى من شدة انفعالها و أخذ بدنها يرتعش مجدداً لتهتز اقوى هزة جماع عرفتها قاذفة ماء كسها الذي ذقته وشعرت بطعمه الحامضي التي كانت تسري بفمي وابتلعتها بجوفي وطعمها المميز اعجبني وهزني.. ظللت أضرب بقضيبي فوق فتحة طيزها من فوق الكيلوت واستجابت نورهان لي معي مما جعلني اقذف أشد جنس المحارم لبني بخرم طيزها من فوق الكيلوت. مضت الأيام وأنا على لك الوضع من جنس المحارم مع أختي نورهان التي حرمت على كسها ووهبتني سائر جسدها وطيزها إلى أن تزوجت هي ورحلت مع زوجها إلى إحدى دول الخليج.