قصتي في أمتع وألذ سحاق طالبات ثانوية

قصتي في أمتع وألذ سحاق طالبات ثانوية حدثت في ذلك اليوم عندما صرت أنا ريم وزميلتي هند، ونحن مغاربة في الصف الثالث الثانوي، بمفردنا في الفصل إذ كان جسمي يحترق من الشهوة حينما جلست معى فى مقعدى ملتصقة بي، و أحاطت كتفى بذراعها، و اقتربت بأنفاسها الحارة من خدى، وراحت تهمس في أذني بعدد من الأسئلة تستفسر عنى علاقاتي العاطفية وما اذا كنت مرتبطة أم لا. ثم بدأت بعدها تزيل غطاء رأسي عن شعرى، فلم أنتبه و لم أعارض وقد سرت فيّ نشوة أمتع وألذ سحاق مع هند. كذلك شعرت بأصابعها تداعب خصلات شعرى برقة بالغة ثم أحسست بأصابعها تحسس على رقبتى من الخلف ومن الجوانب ثم لترتفع أصابعها و تهبط برقة شديدة على رقبتى و تتسلل تحت الى أكتافى من تحت ثيابي وهى تقترب أكثر بشفتيها منى تقبل خدى و تحاول أن تتزحزح بقبلاتها من خدى الى شفتى ، حتى لامست قبلاتها فعلا جانب شفتى و جزءا منها كنت أستعجب من فعلها ولكني كنت مستمتعة جداً وقد راحت همساتها تتهدج مضطربة. كانت قبلاتها الحارة على وجهى طويلة، حتى لامست قبلاتها الطويلة الساخنة رقبتى من تحت حشمة أذنى للخلف قليلا فأحسست بلذة لذيذة جدا في أمتع وألذ سحاق طابات ثانوية ساعتها أحسست بأننى أترنح و يغيب وعيّ وألقى برأسى على كتفها مغمضة العينين ، حتى أفقت على لثماتها الحارة مطبقة على شفتى تمتصها وتأكلها بشفتيها بشدة و بتلذذ كبيرين لم أكن لأعترض لأن طعم لثماتها كان لا يمكن الا ان أتلذذ به و أستطعمه وأن أبادلها لثماتها بأختها و أسعى وراء شفتيها بشفتى للمزيد من اللذة.

كان إحساساً غاية في الروعة غير أني فزعت و أفقت من عالمى الجميل في أمتع وألذ سحاق طالبات ثانوية عندما أحسست بيدها تعصر نهدي من تحت ثيابي بقوة و تتحسس حلمتيّ ، فشعرت أنها قد جردتني و خلعت عني ثيابي دون أن أنتبه ، بينما يدها الأخرى قد راحت تعبث بين فخذيّ وتحسس على شفتيّ كسي مباشرة ،وتفرك بظرى الذي قد تصلب كقضيب صغير. أحسست كذلك أن هند خلعت كلوتى أثناء تقبيلها المثير الذى هيجنى ، ففزعت و حاولت الابتعاد ، بيد اني استرحت عندما شعرت بأنها قد تسللت بخفة لم أحسها بها من تحت ثيابي بيديها و لم تخلعها عني فرحت أهمس متغاضبة : ” يا بلوة ؟ ايه اللى أنت بتعمليه فيا ده لتجيبني زميلتى هند رفيقتي في أمتع وألذ سحاق طابات ثانوية بهدوء بالغ هامسة في أذني و هى تقترب منى أكثر و تفتح أزرار صدرى :” ما تتفزعي ، أنا بس بدي شوف صدرك الحلو وكسك الأحلى ونتمتع شوي”وآثناء ذلك راحت تعرى صدرى و تلقي عني الستيان ، و تدس أصابعها بين الحمالة و لحم بزازي ، و تحرك أصابعها التي أخذت تدلك حلمات بزازي بتلذذ و أنفاسها الحرى تقترب مرة أخرى من خدى ، فأغلقت عينى و تركت شفتيها تلتهم شفتيى بتلذذ و برقة وإمعان في أمتع وألذ سحاق طابات ثانوية و اروع مثلية . وضعت رأسى على كتفها وغبت فى غيبوبة عندما تحسست أناملها بظرى تداعبه ضاغطة عليه فيما كانت تروح وتعود بين شفرتي كسى المبلول بافرازات رغبتى الجنسية العارمة.

أما أنا فقد جعلت أحرك مؤخرتي و جسدى مع حركة أصابعها على بظري و كسى ثم لأضغط كسى على يدها وأكبسه حتى وارتعشت بقوة رعشات متتالية وشهقت وزفرت وتأوهت وأنا أرتجف بقوة برعشات الشبق الشهية في اروع و أمتع وألذ سحاق طالبات ثانوية مع هند زميلتي. وفجأة ابتعدت عنى زميلتي هند لأن باقي البنات قد صعدن وكن قادمات نحونا وظللت سائر اليوم كالتمثال فى مقعدى تغمرني النشوة في أمتع وألذ سحاق طالبات ثانوي مع هند زميلتي. في ذلك اليوم الذي جربت فيه سحاق لذيذ مع هند عدت البيت وأنا عازمة على أن أجرب ذلك الشعور الطاغي من اللذة مرة ثانية. ولأول مرة في حياتي أتلمس كسي البكر داخل الحمام. وضعت قدمي اليمني فوق غطاء الحمام والأخرى ارضاً وقد أدخلت يدي اليسرى من تحت قميص البجيما أتحسس وأفرك صدري. رحت بإصبعين من إصابعي الوسطى والسبابة أفرك مشافري متزامنة مع فرك بزازي اللتين قد انتفختا. ولأول مرة اعلم أن الشهوة تكبّر من حجم نهديّ بل وتنصب حلمتيهما. أخذت أقرص حلماتي وأفرك نهديّ بشدة وفي ذات الوقت اتحسس كسي الساخن وكان مس النيران قد أصابه. كان بظري حساساً للغاية من مداعبة هند له وكان يؤلمني قليلاً ويمتعني كثيرًا عند فركه. ولكن رحت افركه وأفركه وأنا تنطلق مني تنهدات وآهات غصباً

عني. كنت في رعشتي الجنسية حينما سمعت أمي آهاتي فنادت على لتطمأن. في اليوم التالي حكيت لهند فأفهمتني أن ذلك هو العادة السرية ورحنا نمارس ألذ سحاق مرة أخرى.