هانيكك هانيكك يا متناكة وهنزل في كسك

” هانيكك هانيكك يا متناكة وهنزل في كسك”. كانت تلك هي العبارة التي أصمّت مسامعي وقد استسلمت لأخي زوجي الذي كان يساومني بفيديوهات الجنس التي كان صاحبه يمارس فيها الحب مع أختي المتزوجة. ولكن ما ذنبي أنا وهل كنت سأخرب بيت أختي إذا علم زوجها بذلك كما ههدني جابر اخي زوجي؟! أم هل كنت سأهدم بيتي ويطلقني زوجي يوسف إذا علم بفضيحة أختي بنت امي وأبي ونحن نفتخر بكوننا عائلة محافظة قد تنقبت بناتها وسيداتها فلا يظهرن وجوههن إلى غرباء؟! أحاطني جابر، الذي يدعي أنه محتشم، بكل تلك التهديديات وأشهرها في وجهي كالسيف المسلط على رقبتي. قصتي مع جابر ذلك تبدأ حينما اشتهاني لأول مرة يرى فيها إحدى ثديّي حينما كنت أزور أمه حماتي وقد بكت رضيعتي فوق ذراعي فانتحيت ناحية من حجرة داخلية ليري جابر وجهي وشعري ونهديّ اللذي أطار عقله فجعله يفحش في قوله ” هانيكك هانيكك يا متناكة وهنزل في كسك” وقد نظر على ونار الشهوة تنقدح من عينيه. ولتعرفوا من أنا أعرفكم بنفسي أنا أنا علياء فوزي من كوم حمادة البحيرة عمري 31 سنة متزوجة منذ 7 سنوات، جميلة جدا ويمكن القول أن كل من يشاهدني يفتن بجمالي، خمرية اللون نوعاما وفارعة القامة، ملفوفة القوام , وأنتمي إلى عائلة ملتزمة دينيا وجامعية . حينما أتممت الثالثة والعشرين عاما تقدم يوسف وهو شاب ملتزم خلوق وطلبني للزواج وبالفعل تزوجت منه وصرت كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد الزواج بشهور فرض عليّ يوسف النقاب لغيرته على جمالي ورضخت لطلبه وأنجبت طفلتي الأولى بعد سنة ونصف زواج واسمها رنا.

بعدما رأى جابر مفاتني وغادرت بيت حماي تلقيت منه اتصال يطلب فيه أن ينام معي لأني جميلة! لم تتصوروا كيف كانت ردة فعلي من الصدمة والوقاحة! هددته بأن أخبر يوسف أخيه إلا أنه راح يفحش في القول وقال لي عبارته الوقحة: هانيكك هانيكك يا متناكة وهنزل في كسك. والتي أغلقت الهاتف في وجهه وغضبت بشدة وظللت أبكي. يومان واتصل بي يسأل عن يوسف فأخبرته أنه في العمل فأخبرني أنه يريد أن يمارس معي الجنس لأنه يشتهني ولا يستطيع النوم، وهو بالمناسبة شاب في السابعة والعشرين أعزب. هددته مراراً أني امرأة أخيه وأن ذلك لا يصح وأني سأخبر يوسف فقال: يا قحبة يوسف مش هيرضى يخلي واحدة أخوه اشتهاها في بيته. وبعدين انت كلكوا عيلة متناكة عليا انا الكلام ده… هانيكك هانيكك يا متناكة وهنزل في كسك. ألقيت الهاتف في الحائط من الغيظ وانهرت باكية من تلك المصيبة وما عساه أن يكون معنى قوله إننا جميعاً ” عائلة متناكة” وجالت برأسي الظنون لأفيق منها على جرس باب منزلي يرن. ولما لم يجب من خلف الباب فتحت وانا بدون خماري وبجلبابي النصف الكم حاسرة الرأس فإذا به جابر يقتحم منزلي ويغلق الباب خلفه وليس غيري أنا وطفلتي هنالك.

دار بيننا الحوار التالي. أنا: أنا: جابر؟ ايه اللي جابك عاوز ايه؟ جابر: بصي يا بنت القحبة أنا مش قادر أتحمل أكتر من كده وهانيكك يا متناكة. قلت وأنا أبتعد عنه: جابر عيب أنا مرات أخوك وزي أختك مينفعش. جابر: لأ هينفع وإنتي موافقة. قلت: جابر انت بتخرف . نجوم السما أقرب لك . أنا مش ممكن أخون جوزي. جابر: ماشي شوفي الفلاشة دي الأول. قلت: إفيها ايه الفلاشة دى ؟! مد جابر يده لي وقال: شوفيها وإنتي تعرفي بنفسك. وبالفعل رأيت أختي يضاجعها شاب ولم أتحمل وأنهرت باكية. قلت: وأنا أبكي بحرقة: حرام عليك انت عاوز تخرب بيتي وبيت أختي ليه. جابر: لو خايفة على أختك والفضيحة يبقى هانيكك يا متناكة…قولتي ايه اخلصي! قلت باكية متهالكة القدمين: وعايز إيه يعني ؟. جابر: عايز أنيكك وانزل في كسك! قلت: مستحيل. جابر: على هواك…بس الفيديو هيروح لجوز اختك ويوسف وعالنت طبعاً فاهمة. وهم بالإنصراف

فركعت عند قدميه أتوسل إليه إلا يخرب بيتي وبيت أختي. التفت إلي وقال: يالا بقا انا تعبان عاوز انيكك يا متناكة واشوف كسك الحلو زيك. هجم علّي فلم أقاوم وخار جسدي واخترت أهون الشرين وسحبني كالذبيحة وراءه وأنا منقادة والدموع تنبجس من عينيّ إلى أن أدخلني حجرة زوجي يوسف وراح يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدييّ وبالأخرى يجردني من ثيابي وكانت مداعبته لبدني قد أثارتني وجعلتني كلعبة بين ذراعيه. ألقاني فوق الفراش وجثم فوقي وشفتاه ترضع شفتيّ ولسانه يقتحم فمي ويلاعب لساني فيما راحت يداه تباعدان ما بين ساقيّ وترفعان فخذيّ كي يدخل قضيبه في جوف كسي. حينها لسعني ذاك القضيب الصلب المتشنج يشق طريقه بكسي المنتوف الناعم يقتحمه ويدكك جدرانه إلى أن شعرت بأن رأس القضيب قد لامس أمعائي. راح يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتالية ويضرب به كسي كأنما ينتقم مني لجمالي وهي التي كانت تثيرني وتؤلمني. والخصيتان تلامسان شفايف كسي وفتحة دبري تجثمان على عانتي. قال جابر وهو يغتصبني: مش قلت هانيكك هانيكك يا متناكة بس مش هنزل في كسك دلوقت. قلت وأنا رحت أنتشي من فعله: آآآآآآه نيكني جابر نيكني آآآآآه. وفعلاً اشتد جابر في نياكته وأنا في ذهولي من النشوة التي أضطرني أليها ذلك النذل الجبان وغبت عن وعييّ قليلاً ورحت أفحش: أمممممم …آآآآآح…آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعة نيك أقوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه جابر نار ولعة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعة. ومرت دقائق معدودة وأنا فخذاي ملاصقان لثدييّ وجابر يحرثني حتى انتفضت وانتفض هو من رعشتي وانزل ماءه في كسي وهو يشهق كمن يخرج روحه من بدنه. قام عني وقال وهو يقهقه وأنا غارقة في عاري ولذتي: مش قلت هانيكك هانيكك يا متناكة وهنزل في كسك بس كسك محصلش وجربتش زيه. وما زال جابر يضاجعني إلى اآن غير ان الفرق في شعوري إذ قد أحببت ذلك!