خالي يسخن علي و أنا أمارس الإغراء عليه و أشجعه و نمارس نيك المؤخرة

اسمي رنا فتاة في الرابعة و العشرين من عمري تخرجت من جامعة بنها ولما لم أجد عملا جلست في البيت أنتظر أما الزواج أو العمل. ولكن العريس لا يأتي ولا العمل ومللت الوحدة و رحت ارقب نظرات هاني خالي الذي يصغرني بنحو اربع أعوام لأجده أي خالي يسخن علي وذلك يبدو من نظراته فما كان مني إلا أن أمارس الإغراء عليه و أشجعه و نمارس نيك المؤخرة وذلك مستمر حتى اﻵن. ذات مرة زارنا في المنزل فخرجت ألقاه البيجامة الذي أبرز ضيق البنطلون حجم مؤخرتي وكبرها وبروزها. راحت أمشي إليه وأنا أتثنى أتدلع وأتمايل واحيان اثني جسمي قدام خالي وهو ينظرني بنظرات نارية و أنا أزيده . كنت أحي أنه خجول مني واحيان نظرته فيها شهوة كبيرة.

سرت أمامه وهو خلفي وأحسست بيده تضرب مؤخرتي من وراء وضحكت وهو ارتبك وابتسم وقال أنه لم يكن يقصد فابتسمت وقلت: أكيد مش قاصد وأنت عينيك بتطلع عليها…شكلك ناوي على حاجة…ابتسم هاني خالي الصغير وقال:لا أبداً…ودي حاجة تيجي…رحت أتأخر وأحاول أن يكرر لمسي مرات ومرات حتى أسخنه. في يوم آخر كنت لوحدي في البيت وجاء خالي وفتحت له الباب وسال عن أمي و أخواتي فأخبرته أنهم في زيارة لعمي . كان على وشك الانصراف حين استبقيته و أدخلته وقلت له: هما هيجوا بدري أدخل استناهم وكمان ندردش مع بعض شوية…دخل وكنت أنا مرتدية بجامه ضيقة لاصقة فوق وراكي و مؤخرتي وصدري لزقة سودة وكمان كان حز كيلوتي واضح من تحت البنطلون! كانت نظراته ساخنة وراح خالي يسخن علي و أنا أمارس الإغراء عليه بحركاتي و نظراتي و ابتساماتي و أشجعه حتي نمارس نيك المؤخرة لأني كنت أسمع عنها وأريد أجربها مع شخص مأمون العواقب. كان يحدق في مؤخرتي الكبيرة ولما قام للحمام لمحت ذكره متصلب من تحت ملابسه وضحكت بصوت عالي وعلقت: لا يا هني…قلتلها بدلع: لا يا هني انا هقول لماما تجوزك و تخلص منك…ابتسم وفهم وزم شفتيه: يا ريت يا رنا…وتكون حلوة أمورة زيك….ضحكت بصوت عالي ورحت الحق به أغلس عليه لقيته يهددني: لو جيتي عندي هاغرقك بالمياه…أنا: براحتك…ضحك وقال: يعني مش هامك..طيب…أمسكني من يدي و جذبني وفتح عليا دش المياه فانطبعت ثيابي فوق لحمي وكأني عارية أمامه!! راح يبتسم: مش قلتلك…بس المكنة بقت كبيرة أوي…هههه…كان يقصد مؤخرتي…ضربته على ردفه فصفعني على طيزي فصرخت بدلع آآآآحووووووه…

راح خالي يضحك ويقول: عشان كل شوية تفتكريني كل ما تقلعي و تغيري هدومك…ضحكت وصرت ارقص طيازي أمامه وأنا في طريقيي لغرفة نومي لأجده يدخل عليا ويراني شبه عارية!! صرخت و حضنت بزازي بزراعي ثم ضحك و ضربته بالوسادة فتلقاها و ضربني بها وراح يقفز علي فأتيت أسفله فوق الفراش! أخذ خالي يسخن علي و أنا أمارس الإغراء عليه و أشجعه و نمارس نيك المؤخرة فاعتلاني وكان جسده حرفياً فوق جسدي فنظرت في عينيه وراحت اضحك وهو يضحك ورحت أقاوم وهو يتعافى علي فغلبني وراح يمد شفتيه يقبلني وأنا أضحك وألقي برأسي يمنة ويسرة فوق الفراش وصدره يضغط بزازي فاستسلمت له في قبلة طويلة أشعلتني و أشعلته راح يبوس صدري وبزازي ويقول: أنا من زمان وأنا هايج عليكي…انا بمووووت فيكي..أنت حلوة اوي…طيزك عاجباني أوي…راحت اضحك وهو يقبلني كالمجنون فراح يبوسني في خدودي ورقبتي ويمص حلماتي وأمسك كسي بيده وأحس بحرارته إفرازاته وقام يدعك في كسي بيده ويبوس في شفتي و أمسك بظري وشده يمن ويسار ثم نزل يلحس كسي بلسانه وأنا ملتهبه وشاده نفسي وهو يلحس أشفاري ويمصها وبدأ في يلعب بلسانه على بظري يمين ويسار وفوق وتحت وأنا ارتعش كل جسمي ونزلت بقوة وهو مستمر فدفعته عني بقوة: خلاص أنا اكتفيت خلاص يا خالي بقا…تركني ثم همس: نفسي في طيزك….ابتسمت وأحببت أن ألبي له رغبته و رغبتي ففنست له واستعان بالكريم خاصتي وراح يدهن قضيبه و يضعه في خرقي ومن شدة الضيق ارتفع زبه وقام وصار يثني رجولي على صدري اكثر و مؤخرتي ترتفع فأمسك زبه وضغطه بقوه في طيزي ودخل راسه فأحسست بالألم و اللذة معاً وصار يحرك رقة ونزل عليه بصدره ويديه تثني رجولي على صدري وطيزي احسها ترتفع فوق وصرت مثبته تحته وقام يدخل وقضيبه أكثر وأكثر في طيزي و انا أصيح: طلعه طلعه بيعورني آآآآآح…راح يضحك وهو يعدني باللذة إذ صبرت و كنت ما اقدر أتحرك وهو يحرك جسمه ويضرب على أردافي وصار زبه كله داخل في مؤخرتي وأنا أصيح وهو ينيك وأنا أصرخ وهو يدفع بقوة حتى غيبه كمله وأحسست ببيوضه في مشافري ملتصقة فتركه لحظات ثم راح يرهز برقة وأنا أفرك زنبوري وأستمتع من الناحيتين حتى أحسست بتضخم قضيبه فعملت انه ياتي داخلي فبلغتني رعشتي وأنا اشد فوق بظري وأحس حرارة منيه تلسع أحشائي.