عشق المحارم – الحلقة 4: الأخ ينيك طيز أخته البكر الرهيبة و يمارس الجنس الفموي عليها

نعود لعمرو الأخ الموتور المجروح في كرامته المطعون في شرفه من شقيقته التي كادت أن تسلم جسدها خالصاً مخلصاً لعشيقها الوغد المراهق فنراه يثور عليها هو نفسه ويقع في المحرمات فنرى الأخ ينيك طيز أخته البكر الرهيبة بل و يمارس الجنس الفموي عليها بلك قوة! قلنا أنه عنف أخته بقوة وهي التي أخذ تقسم ان صاحبها الصغير لم يطأها في طيزها إلا أن عمرو عنفها بقوة و قرر أن يدخل زبه فيها من فرط الشهوة و مشهد جسمها ذلك الطري الشهي الرائع أمامه!

مال عليها عمرو أخذ يحكك زبه بين ناعم فلقتيها فارتعدت فرائصها فراحت تترجاه وهي تنشج: عمرو يا حبيبي بلاش يا عمرو أرجوك…مينفعش كدا…عيب دا حرام يا عمرو…صفعها عمرو فوق مؤخرتها: اسكتي يا وسخة يا لبوة….هو انتي اللي زيك يعرف العيب او الحرام يا قحبة…هو حلال للغريب حرام على اخوكي يا شرموطة….يا فاجرة…صمتت هيام وهي تنشج وعمرو يفرش زبه بطيزها و أخته تخشى منه ذلك وحاول أيلاج زبه إلا أنها صرخت من الألم و ترجته ألا يدخلها غير أن نار الشهوة قد ملكت زمام عمرو أخاها فأخذ يهددها كعادته فاستسلمت له وكان كلما حاولت إدخال زبه صرخت و تقدمت بطيزها تفر من زبه! ما كان منه سوى ان بسط سجادة فوق السرير وانزلها على ركبتيها في طرفه و جسمها و صدرها فوق الفراش كأنها نائمة كي لا تهرب منه ثم راح يواصل حك زبه على خرم طيزها الأحمر البني الناعم و و كان زبه قد أطلق المزي من فرط اشتهائه فالتصق بها جيدا و زبه في يده يوجهه للطيز و هيام تصرخ بخفوت صوت ثم دفع بزبه بقوته و قوة جسمه و ثقله كله حتى أحست به قطع طيزها لما دخل و هي صرخت بأعلى صوتها أيييييييييييييييييي أيييييييييييييي ا أيييييييييييييي أحححححححححح …سخن سخن أوووووي يا عمرو آآآآح! دخلها عمرو وراح الأخ ينيك طيز أخته البكر الرهيبة بل و يمارس الجنس الفموي عليها بعد ذلك فلم يعر توجعاتها أي اهتمام فالشهوة قد طمست على كل حواسه إلا حاسة اللمس فما عاد يبصر أو يسمع أوة يشم فقط يحس سخونة أحشاء طيز أخته تنضم فوق زبه المشدود بقوة!

دفع عمرو مجدداً فواصل إيلاج زبه في خرق طيز أخته البكر فغيبه وراح ظهر شقيقته يتقوس شيئا فشيئا كلما دخل زبه حتى أدخله كاملا في طيزها و هي لا تستطيع الكلام ولا النتفس كانما الزب وسخونته في طيزها البكر الرهيبة قد سحب منها خاصية الكلام!! انفتح فم هيام من وطأة الألم و كبر زب اخيها ثم توقف قليلا حتى تتأقلم و يخف وجعها لكنها كانت متألمة كثيرا و تان انات رقيقة وذلك ما استثاره اكثر و أكثر. كان عمرو الأخ ينيك طيز أخته البكر الرهيبة و يتلذذ بقوة إذ يعلم أنها لأول مرة تتناك منها . لحظات وراح يكمل نيكها لها و هيام لا تكف عن الأنين او التأوه وهي تتألم وهو يعنفها: عشان تعرفي تسيبي نفسك للعيال يا لبوة….شفتي بتتألمي اازاي… ثم أدخل زبه في طيزها بقوة و هي تبكي و تصرخ و لا تسطيع الهرب و هكذا حتى بدأت تهدأ قليلا ربما خف وجعها وعمرو تزداد شهيته وقوته وهو يرقب جسد اخته الطري الناعم أخته الجميلة شديدة الجاذبية كانها المغناطيس تجذ أعين الشباب فماله لا يستمتع بها هو فهو أخوها وأولى بها من الغريب! أليس كذلك؟! نعم كذلك فراح عمرو يصرخ ويمتدح أخته ::::آآآآآآح أنت سخنة اوي يا قحبة …..طيزك نار يا وسخة ….ولا جسمك الطري يا فاجرة مش حرام تسلميه للغريب و أخوكي موجود…؟! لم تعرف هيام أتبكي أم تضحك فهي تعرف أن الغريب أن كان حرام ما تفعله معه إلا أنه ليس بالمحارم فعمرو شقيقها دمها ولحمها! صمتت ثم راح عمرو يثور ويقذف في طيزها و زبه ينفجر بالمني و هو يصيح ويجذب خصر أخته إليه بقوة وهيام تتأوه بشدة تنازع من فرط الألم الممتزج بالمتعة أحياناً وذلك حتى انهى عمرو دفقه لمنيه فيها لتعلن هيام صائحة: ارتحت بقا…مش خلاص جبتهم جوايا…سيبني بقا حبة أرتاح!! برك عمرو فوقها وهمس يتعجب: يعني انتي حسيتي أني جبت جواكي…هيام بعنف: أيوة حسيت…انت كمان مش عاوزني أحس…طلعه بقا…أخرجه عمرو ثم تركها ترتاح قليلاً وراح هو يشرب عصير الفراولة من الثلاجة ليشتهيها من جديد فأتاها من جديد مخرجاً زبه: خدي مصي…ارتاعت من جديد: بطل بقا يا عمرو بقا..عيب كدا…شدها عمرو من شعرها نحو زبه وزعق: الفاجرة متعلمنيش العيب…الفاجرة تنفذ وبس…مصي…دمعت وقد أجبرها على التقام زبه فراحت تلعقه وراح يخرجه وردخله من فيها مرات عديدة وهو يصرخ فيها: بقلك مصي…مصي يا وسخة…وهي تدمع ضحكت هيام من عصبية عمرو وقالت: طيب خلاص همص…راحت تعضضه فصاح عمرو : آآآآآآآآ ي آآآآآي…بقلك مصي مش تعضي…ضحكت هيام ففهم عمرو ثم قال: طيب أفتحي بقك..راح يمارس الجنس الفموي عليها بقوة حتى إذا جاء يدفق منيه سحبه ودفق بوجهها ليسمع طرقات الباب ويدخل ابيه للصالون فيرتاع عمرو وتهدده هيام: أنا هافضحك والدليل فوق وشي أهو….راح عمرو يقبلها ويستسمحها وأن لن يعود لمثلها من جديد فسامحته ومسحت وجهها واستقبلت أباها الذي سئل عن عمرو لأنه لا يجده في المحل فأخبرته أنها لا تعرف ربما بالخارج…