زوجة عمي من سكس السحاق إلى سكس المحارم معي الجزء الأول

” آه آه آه .. أرجوكي نيكني… بصبا عك… بصبا عك يا بت…. آآآه…من زمان جوزي ما ناكنيش…..آه.. آآآآه…”.  كان سماع ومشاهدة  ذلك منعطفاً خطيراً في حياتي الجنسية و كانت تلك هي الآهات التي جمدتّ الدم في عروقي لبرهة وجيزة والتي أعقبتها نوبة من الضحك المكتوم؛ أكتمه في نفسي خشية أن تسمعني زوجة عمي الأربعينية دلال وجارتها   سالي التي كانت تلعب بيدها في كسها وباليد الأخرى تداعب صدرها السمين المتدلي. وعلى الرغم من كوني كنت أشعر ببرد الشتاء حد الارتعاد وقد غرقت ملابسي جراء ما أمطرته علي السماء في أشدّ الشهور صقيعاً وهو  شهر يناير, إلا أننس أحسست بسخونة رأسي من هول الموقف. كان باب الشقة موارباً فدخلت مباشرة في العاشرة صباحاً لتصكّ سمعيّ تلك الأحّات والآهات الصادرة من زوجة عمي وهي تمارس سكس السحاق مع جارتها نانسي المثيرة الجسد تمهيداً لممارسة سكس المحارم معي والذي لم يكن ليطرأ لي على خاطر!

أنا شهاب عمري الآن الرابعة والثلاثين وكان ذلك قبل سبعة أعوام  عندما انتقلت من عملي في مدينة المنصورة إلى القاهرة وقد أقمت فترة في بيت عمي الذي رحّب وزوجة عمي التي فرحت بمقدمي بشدة  كذلك وذلك قبل أن أستقل في شقة خاصة بي. زوجة عمي سالي امرأة أقل ما يقال عنها أنها سكسي وجميلة جداً بملامحها اللطيفة وقامتها المتوسطة وجيدها المثير وصدرها العامر وردفاها الممتلئين ووجهها الأبيض بكحلة عينيه الطبيعية وكأنما حينها تراها ترى غزال قد ولد لتوّه. وجهها قد فاق القمر ليلة تمّه في استدارته وبياضه وغضاضته وماؤه الذي يجري فيه. حتى جبهتها عريضة ملساء يعلوها حرير من السواد وهو شعرها اللامع السائح الذي رغم بلوغها الأربعين يكاد يصل إلى منتصف ظهرها. ربما أكون قد اشتهيت زوجة عمي دلال صاحبة الدلال وودت لو أقيم علاقة سكس ليس معها لأن ذلك يُعدّمن سكس المحارم وإنما مع مثيلتها في الشكل والدلال والانوثة. لم أكن أتصور مطلقاً ان تقيم زوجة عمي مع أعزّ جارتها , والتي اعرفها جيداً لمجالستها زوجة عمي دوماً, نانسي علاقة سكس السحاق لتطفأ رغبتها.

دخلت الشقة وسمعت آهات زوجة عمي وهي أسفل نانسي وهما عاريتان يمارسان سكس السحاق فأُخذت من سكسية المنظر وانتصب ذبي على الفور وصار كالعمود وكاد يتمرد ويمزق مقدمة بنطالي الجينز وقد تسللت يدي إليه فأطلقته وراحت تفركه لآتي شهوتي في ظرف أربع دقائق. لم أكن لأتحمل وأمامي انثيان  تأكلان بعضهما من الهيجان وقد احمرّ لحم أفخاذهما وردفيهما. إلى أن شهقا شهقة أتت معها شهوتهما وانتفضا وهما يمارسان سكس السحاق الذي لأول مرة أراه على الطبيعة في حياتي. كانا فوق الفراش في غرفة نوم دلال زوجة عمي قد التقطا أنفاسهما اللاهثة حتى هدأت ثورة السحاق لأسمعهما وقد جاء اسمي في وسط حديثهما اللاهث.” آآآآه لو حد ينكني …. بس لخاف من الفضيحة…. الناس كل ما خرج عينهم ما بتنشالش من عليّ في الشارع وفي السوق…. بس اعمل إيه الفضيحة يا بت يا سالي…” هكذا تمنت زوجة عمي دلال وقد أذهلني ما قالت حتى زال ذهولي بما تذكرته من موقف عمي وصحته ونشاطه الجنسي معها. أجابت سهى وهي جادة ولا ادري من أين أتت بتلك الثقة:” طيب ما انت عندك شاب مفيش منه…. خلي شهاب يريحك… هههه… خليه ينيكك…بس ميقولش لحد…أنا عارفة انك ليكي دلال ومعزة عنده وبيحبك…حاولي معاه…”. كل ذلك وأنا في ذهول إلا أن ما أطار عقلي وبعث السعادة في جسدي كان جواب زوجة عمي دلال:” طيب ياريت… بس أخاف شهاب يوافق وما يقول لعمه… آآآآه ياريت ينكني…”. إذن زوجة عمي ليس لديها اعتراض أن أمارس معها سكس المحارم وأن أخون عمي بل هي تتمناني وتخشى غضبي! لا يا زوجة عمي ! لا يا دلال يا صاحبة الدلال والكس المشعر المثير الذي شاهدته بمقلتي! لا لن أعصي لك أمراً وكم تمنيتك سراً كما تمنيتني سراً! أجابتها جارتها سالي ضاحكة:” هههه…سيبي المشوار ده عليا…احنا لينا هزار وكلام مع بعض وأنا هجس نبضه…”. خلسةً ودون أدنى همس مني تسللت خارجاً من الصالون إلى خارج الشقة الفسيحة وقد ازددت حباً لزوجة عمي وازددت تعاطفاً معها ومع حرمانها! فعمي منذ فترة ليست بالقصيرة يعاني من نوبة قلبية منعوه على إثرها الأطباء من ممارسة أيّ سكس أو انفعال عاطفي أو جنسي لأنّ ذلك قد يودي بحياته. إذن زوجة عمي معذورة؛ نعم معذورة فأين تذهب وأين تصرف شهوتها وهي في غضاضة أنوثتها المكتملة في بداية أربعينياتها وابنتاها يدرسان في واحدة في جامعة أسيوط والأخرى في جامعة الإسكندرية وهي بمفردها. المهم أني خرجت وعدت وقد تبللت وكان المطر على أشده في ذلك اليوم السعيد الممتلئ برائحة السحاق العطر. دخلت فاستقبلتني زوجة عمي دلال   في  روبها المثير  واحتضنتني وقبلتني في كلا خديّ فقبلتني مطولاً ولذلك من المغزي الكثير…… يتبع….