زوجة عمي من سكس السحاق إلى سكس المحارم معي الجزء الثاني

كان وجهها  قد ازدد ماؤه عضاضة وتشعشعاً واحمراراً وكأنها عروس قد قامت  تواً من تحت عريسها. بالطبع هبي لم تكن تدري أنني أدري. لم يكن من المستغرب كذلك أن تلثمني زوجة عمي دلال في فمي! هي كانت تحضنني قبل ذلك وكنا كأصدقاء ولكن الأمر قد اتخذ منحنىً جديداً اﻵن. قالت:” أيه ده… دا انت متغرق خالص… حبيبي ممكن تا خد برد كدا… روح بسرعة نشف نفسك…” ثم أسرعت تحضر لي ثياب أخرى وكنت قد دخلت إلى غرفة الضيوف التي أسكنها منذ أن قدمت إلى القاهرة. كنت أنزع عني قميص المبلل لحظة إذ دخلت عليّ فابتسمت ولم أكمل وتراجعت فقالت زوجة عمي بدلع وغنج  وهي مقبلة عليّ بوجهها الأبيض الغض المشرب بحمرة السحاق اللذيذ فوق حمرته الطبيعية :” أيه يا شوشو … هو انت مكسوف مني… أقلع يا بابا…ههه” وأنا قد بدأ ذبي بالتصلب تارة أخرى. دمي كان يغلي وخاصة وأنا أعلم نيتها ناحيتي وأتصور أني أمارس معها سكس المحارم وأني أنيكها. ذلك التصور كان كافياً لإشعال أحاسيسي وخاصة وقد حطت بكفها الصغير فوق كتفي وأنا اخلع كلسوني. قالت:” ايه الجسم الرياضي ده يا شوشو…” تقولها بشفتين مرتعشتين ورغبة قد انبعثت من عينيها قتالة. قلت :” مرات عمي … روحي أنتي… شكراً على اهتمامك… بس .. هههه… عاوز أقلع البنطلون….دا مبلول هههه…” ثم أحلت الموقف إلى ضحك ومزاح لأخفف من جديته عليها وعلى مشاعري.

قالت وكأنها قد أفقتها من حلم بعيد جميل:” أوكي حبيبي…” ثم خرجت وقد ودّت أن تجلس وودت ُكذلك. ثم دقيقة وخرجت إليها بعد أن أبدلت ملابسي  لنجلس نتحدث سوياً في مواضيع شتى وعيناها تحملان كلماً كثيراً غير أنها تخشى أن تبوح به. ولكنّ زوجة عمي دلال صاحبة الدلال كانت من الجرأة بحيث راحت تحكي وكأنها تشتكي:” انت عارف يا شهاب أن عمك تعبان بالقلب … بصراحة مقصر جامد ناحيتي… مش بيأدي واجباته كزوج…” وراحت تشتكي منه وقد حُقّ لها.” الحقيقة أنت فعلاً مظلومة …. وملكيش ذنب … وانت جميلة جداً… كنك بنت عشرين…ههه” . تشجعت زوجة عمي لتقترب من مجلسي وكأننا نخطط للحرب العالمية الثالثة من شدة تركيزها:” عارف يا شهاب يا روحي..ز اي ست في مكاني كانت ممكن تروح برة… ومحدش هيعرف يمسك عليها حاجة… بس انا اقد رعمك للحظة دي…وبخاف من الفضيحة برده …”. الواقع أني اشتهيت زوجة عمي بشدة ورغبت أن أمارس معها سكس ولو كان سكس المحارم؛ فهي مفضلتي من صِنف الحريم وحسدت في سري عمي عليها منذ أو وطئت قدماي بيته. ولكنه لم تكن تدري ولم أكن لأفصح عن مكنوني. ولذلك رحت اشجعها وقلت بحماسة وقد انحنيت بظهري جالساً  تجاهه قمر وجهها:” انت عندك حق في كل كلمة…” ثم قطع حوارنا أن رنّ هاتفي الجوال فاستأذنت وكان عليّ مقابلة زميل لي في العمل. خرجت وعدت بالليل وانا لات أزال أفكر في ذلك الموضوع فمضى يومان حتى رنّ هاتفي فإذا به رقم غير مسسجل عندي: “ ألو…” أيوة مين…”” هي :” أنا نانسي…”  انا:” نانسي مين؟… أووووه نانسي جارتنا….” هي :” هههه… أيوة هي انا…” أنا:” أمريني…” نانسي:” شكراً… كنت محتاجة أكلم معاك ….” فزغرد قلبي وعلمت ماذا تريد…” فأجبت:” مفيش مانع أمتى؟” نانسي:” بكرة الساعة 4 بعد شغك تعالى على شقتي على طول….. أنا هكون وحدي والعيال في  والدروس …” .

بالفعل  كما  اتفقنا ضغطت جرس باب شقتها فاستقبلتني بروب أزرق شفاف شفّ عن مثير بزازها طيزها المملؤة . استقبلتني بحضن  دافئ اختصر كل ما هو قادم من حديث! أمسكت بيدي وأدخلتني إلى غرفة الصالون وأعلمتني أنها تريدني أن أعينها في نقل بعض قطع الأثاث في شقتها ففعلت. ويبدو أنها لم تكن زوجة عمي فقط من تريد ان تمارس سكس المحارم بل سالي جارتها أيضاً إذ راحت تلصق طيزها بي وتتعمل ذلك وراحت تتحدث عن دلال وتشفق عليها لأن عمي لا يعطيها حقها المشروع وألخ وألخ… أردت أن اختصر الطريق فأعلمتها أني رأيتهما وهما يمارسان سكس السحاق  فانتصبت وبحلقت فيّ فزدتها من الدهشة عياراً آخر فقلت:” أنا عاوزك أنت كمان….عاوز انيكك… ايه رايك…”. لم يكن منها سوى أنها ابتسمت وخطت ناحيتي ووضعت أيسر كفها فقو كتفي وبيمينها راحت تتحس انتصاب ذبي وتمى عليّ أن أشبعها وأشبع صاحبتها زوجة عمي. قلت وأنا سائح تحت تأثيرها:” طيب انت ماشي… بس زوجة عمي اسمه سكس المحارم سالي… فاهمة… أنا بموت في مرات عمي…. بس…. بس……” ثم راحت تعتصر ذبي فينشب في يدها متمرداً وبيدها الأخرى تحط فوق شفتيّ:” مفيش بس…أنت شاب في الخامسة وعشرين…. هتنيكنا ..احنا الأتنين…هتنيكيي انا …. وتروح تنيك مرات عمك دلال… دي قمر يا شوشو……امممم” …. يتبع….