سكس الكلمات إلى السكس الساخن في شاليه أخي الجزء الثاني

انتهيت في الجزء الأول أن أماني غابت على الطرف الآخر للهاتف حينما فاجأتها برغبتي الصريحة في ممارسة السكس معها وبألفاظي الصريحة. في الحقيقة لم تغلق أماني الخط وكأنها متشوقة إلى سماع كلماتي البذيئة فرحت أسمع تنهداتها العالية المتصاعدة من وقع كلماتي وأنا أردد:” أماني. الو .. ألو .. أماني !!” حتى أجابت بتنهيدة عميقة وإذا بي اسمع انفاسها الملتهبة على الهاتف واستجابت لي وظللنا نمارس السكس الساخن الافتراضي دون تلامس الأجساد وكان ذلك يشبه الطقوس اليومية ما بيننا.

ولكن عندما طلبت من أماني ذات ليلة أن نلتقي ونمارس السكس الساخن على أرض الواقع بدلاً من سكس الكلمات في الهاتف راحت تعتذر بأنها سيدة متزوجة وأم لولد وبنت. كنت أعلم أن أماني ستستجيب في النهاية إلا أنها كانت تحتاج لبعض الوقت فظللت ألحّ عليها واحتال بكل الحيل بعدما تأكدت انها تعودت علىّ فكنت مثلاً أقوم بشغل هاتفي بحيث إذا اتصلت بي بالليل أعطاها هاتفي انتظار فأوحي إليها باني على علاقة بامرأة أخرى. وكذلك في اجتماعات النادي كنت أتجاهلها قليلاً حتى شكتني إليّ وأني جافي وأني لم اعد اهتم بها. حينها علمت أنّ أماني رهن إشارتي فالتقينا مجدداً داخل سيارتي ووافقت على الفور لما اعلمتها أني أود اصطحابها إلى شاليه أخي في العين الساخنة وهو مغلق لا يتواجد به أحد في أواخر الشتاء وبداية الربيع.

بالفعل اتفقنا على يوم بحيث تتجهز وتحتال لذلك مع زوجها وهو ما حدث. ذهبنا وجاءت أماني ودخلنا الشاليه وكان بيديها حقيبة وكنت احمل انا ايضاً حقيبة بيها مشروبات ومأكولات خفيفة. طلبت إليّ أماني ان اتركها بحجرة النوم للحظات وان لا ادخل الا بعد ما تنادي علي.  جلست بالخارج وانا انظر للبحر وأنا على أحر من الجمر منتظراً فإذا بها بعد دقائق تناديني أدخل عليها واذ بي أجد أماني بقمص نوم طويل أحمر رقيق من أغلى الماركات العالمية وتحته كيلوت وحمالة صدر من اللون الأسود اللامع من سكسية أماني وذاكرتها القوية أنها راحت تدير على هاتفها أغنية أنت عمري لأم كلثوم التي أعشقها فضممتها إلى صدري ونحن نسمع الأغنية وفي نفس الوقت اتحسس جسده بالملابس الناعمة لينتصب ذبي ويمتد للأمام من متعة الملامسة واخدت اقبلها وكان شعرها على اكتافها ورائحة العطر جننتني وكنت اشتمها وانا مغمض عيني واحس بالنشوة وكانت أماني كأنها لقت ما تبحث عنه عندي واخدت بلحس لسانها وتقبيلها وحضنها وكنت اعمل مساج بوجهي بجسدها وهي تتأوه وكنت انزل على كسها من فوق الملابس وكنت استنشق العطر واتمتع بجسدها الغض الناعم النائم بلا حركة. كانت حركة جسدها بطيئة فكانت من النشوة في عالم آخر وهنا رفعت قميص النوم الصارخ ووضعت فمي على كسها من فوق الكلوت وهي تفتح ساقيها وكانت شهوانية بمعنى الكلمة فحسبتها امرأة أخرى غير التي لا اعرفها. خلعت عنها قميص النوم برفق وانا لأول مره انظر لجسد أماني الناعم وهو في الطقم الداخلي الكحلي وزادني سخونة وهيوجة من المنظر واخدت احضنها وانا امتع نفسي بملمس جسدها الناعم البض وانا اضع رأسي بين بزازها وانزل بين فخديها وانيمها على وجهها والمس ظهرها بوجهي ويدي تبعبصها من طيزها ومن كسها غليظ الشفرات. خلعت عنها حمالة صدرها وهنا وجدت حلمتيها الكبيرتين بصدرها المشدود وكأنها فتاة لم تتزوج بعد.  رحت أرضع حلمتيها بنهم طفل جائع إلى أن انسحبت إلى كلوتها فألقيته عنها بطريقة تثيرها وهنا أدركت انها مولعة لتمارس السكس الساخن جداً. كان كس أماني معداً منتوفاً نظيفاً ليستقبل محلوق نظيف ذبي وتريد زب حار بكسها وكان كسها نظيف جداً وناعم كطيز الطفل ونزلت على كسها الحسه بطرف لساني واتفنن بلحسه وهنا اخدنا وضع 69 واخدنا نمتع بعضنا وكنت انا أيضاً عاري من ثيابي وكانت هي شهوانية إذ راحت تمصص ذبي كأنه ايس كريم وتحاول ان تأكله وكانت تعض رأس ذبي بشكل مهيج جداً. أنمتها على ظهرها ورفعت رجليها على كتفي وادخلت رأس ذبي بنعومه وفجأة دفعته للداخل فصرخت وتأوهت من النشوة وحضنتني بقوة فظلت انيكها حتى جاءتها الرعشة وتغير لون جسدها بعد الرعشة وكأن قد هرب منه الدم وكانت هي في غيبوبة بعد ذلك. أهاجتني اماني بشدة لذلك ورحت اواصل السكس الساخن معها فقلبتها على بطنها رفعت طيزها بأن وضعت تحت كسها مخدتين  ووضعت ذبي بكسها من الخلف واخذت  انيكها وهي تصرخ وانا امسك طيزها ولففت  احد ذراعي حول طيزها ووضعت صباعي على العظمة اللي بمنتصف طيزها واخدت انيكها بذبي وصباعي واخدت هي تتأوه واستمريت بالنيك والسكس الساخن  بقوة واخدت انيك وانيك حتى جاءتها الرعشة الثانية  وراحت بغيبوبة مرة أخرى لأشعر أنا  فجأة بأن  لبني يريد ان يخرج من ذبي بقوة كبيرة فاعتصرت بزازها  وجسدها بقوة وانا الف ذراعي حول صدرها وهنا قذفنا سوياً  . بعد لقاء السكس الساخن جداً ما بيني وبين أماني لم تنقطع اتصالاتها بي يومياً صباحاً ومساءاً حتى علم زوجها أنها على علاقة بشخص آخر، ولكنه لم يعلم أن ذلك الشخص هو انا، فانقطعت علاقتنا لأحن إليها حيناً بعد حين.