من سكس الكلمات إلى السكس الساخن في شاليه أخي الجزء الأول

ليس شرطا أن تمارس المرأة السكس لأنها تحتاجه، فربما تكون مشبعة من جانب الممارسة ولكن قد تكون عطشى الى السكس الكلامي، إلى سكس وغزل الكلمات والملاطفة ومنها تسير بسلاسة تجاه السكس الفعلي ولكنها تحتاج لرجل خبير يعلم كيف يراوغ ويقترب ويبتعد ليأتي بها ويطرق فوق الحديد وهو ساخن. ذلك ملخص حكايتي مع أماني الجميلة وهي امرأة شابه وناعمة وفيها انوثة ومتزوجة من انسان يمتلك مصنع كبير بالقاهرة يشاركه فيه أخي واعمل أنا مشرف فيه.  لحسن الحظ ان اماني تلك وزوجها كان مشتركان في نفس النادي الذي اقصده دائماً وكانت هي تعتبر سيدة مجتمع نجتمع مع آخرين كل يوم اثنين لإعانة الفقراء وإسكانهم. فقد تعرفت عليها بأحد تلك الاجتماعات العائلية والخيرية في أحد النوادي. وكانت أماني دائماً تحضر هذه الاجتماعات بملابس في منتهى الأناقة ذلك غير رائحة عطرها الفواحة التي تصلني من على بعد أمتار عديدة. كنت دائماً امدح شياكتها ورائحة العطر عندما كنت أحييها والتقيها في النادي.

لاحظت على أماني أنها كانت دائماً تقف بجانبي لتستمع الي رأيي الواضح بشياكتها وأناقتها وغزل الكلمات التي أحييها بها وكنت أحس دائماً انها محتاجة لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحة شعرها وخاصه تسريحة شعرها لم أكن أتصور أن أماني في حاجة إلى السكس الحقيقي وإنما هي عطشى إلى السكس الذي يشبع أذنها مدحاً وتغزلاً؛ ذلك لأنني اعلم انها متزوجة من شاب طويل ووسيم وغني ولديها بنت وولد في عمر الزهور.  الحقّ انني كنت أمتدح شياكة أماني وأنا صادق لأنها تستحق ذلك ولم أكن أرمي من وراء ذلك أن أبتدأ معها علاقة السكس الساخن كما تطور الأمر بيننا لاحقاً. أعتقد، عندما استرجع ما حصل، أن أماني كانت دائماً تنتظر كلامي وتحاول ان تقف إلى جواري حتى ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتمامنا ببعضنا.  لما نبهني أخي توقفت عن مدح لبسها ورائحتها وتسريحة شعرها فكانت تقف إلى جواري وأرى أنها مستفزة تنتظر شيئاً تعودت عليه ولا يمكنها أن تسليه وظل الوضع الصامت ما بيننا هكذا طيلة عشرة أيام إلى أن تغيبت عن لقاءات النادي واجتماعاته الإسبوعية فإذا بهاتفي يدق وإذا بها أماني! تعجبت منها وسألتها من أين أتت برقم هاتفي فأجابت أنها أتت به من هاتف زوجها فهو شريك زوجها وصديقه. المهم راحت تسألني عن نفسي وأخباري ولماذا لم آتي إلى اجتماع النادي اليوم.

ظلت أماني تدق هاتفي من بعد العاشرة مساءاً بعد نوم ابنها وابنتها حتى الواجدة صباحاً أ الثانية عشرة. كانت أسألتها كثيرة من ضمنها أسئلة عن حياتي العاطفية ولما لم أتزوج إلى الآن مما جعلني أدرك ان أماني تبحث عن شئ ولكني لم استعجل الامر. وفي يوم سألتني عن اغنيتي المفضلة فأجبتها أنها العمر كله لوردة فأخذت تقول لي أنها نفس الأغنية التي تحبها جداً. وفي اليوم التالي مساءاً عندما كنت جالس امام التليفون وإذا بجرس التليفون يدق وإذا بها أماني تريد أن تشتكي لي زوجها شريك وصاحب الذي يعود البيت مخمور والذي يحضر أصحابه معه ليسهروا في الفيلا غير عابئاً بها ولا بأولاده فهدأتها وأحسست أنها استراحت معي جداً كأني طبيبها النفساني. تطورت علاقتي بأماني إلا أنني حينما طلبت أن ألتقيها منفردين تأسفت وتعللت بأن سيارتها معروفة لزوجها. اقترحت عليها أن أقابلها بسيارتي فوافقت على ان تكون المقابله الثامنة مساءً. وأتيت بسيارتها واتيت بسيارتي ودخلنا أحد الشوارع الجانبية وتركت أماني سيارتها وركبت سيارتي وهي تتقنع تحت إيشارب لفتها حول رأسها وقد وضعت على عينيها نظارة سوداء كبيرة. ذهبنا إلى حيث صحراء المقطم نتجول ونتكلم بالسيارة وتقربت بجسدها مني وبدأت تحكك جسدها بي وأحسست أنها تريد مني شيئاً ما.  أمسكت يدها بيدي والأخرى أقود بها السيارة واخدت المسها بحنان وابتدأت يدي تلعب بفخذيها وهنا أدركت ان المرأة محرومة ومكبوتة من الحب والسكس وأنها لا تأخذ كفايتها. منه مع زوجها شريك أخي وصاحبه. انجذبت إليها أكثر وأكثر قد أثارت شهوتي وتسللت كفي لي ما بين فخذيها أحاول لمس كسها فدفعت يدي بعيداً عنها، وهنا أخبرتني أنها تحتاج إلى حب فقط، وليس السكس فأهاجتني أشد ورحت أمطرها بسكس الكلمات وأراوح ما بين تحسيساتي وكلماتي فكانت تسيح وتذو من لمساتي تارة وتصحو تستفيق فتبعد تارة أخرى وهكذا ظللنا حتى عدنا ورجعت إلى بيتها وأنا إلى بيتي.  في ذلك اللقاء لم أظفر من أماني سوى بالهمسات واللمسات والقبلات الخفيفة. لم أكد أخلد إلى فراشي بعدما عدت مباشرة حتى دق هاتفي وإذا بها هي تعترف لي لأول مرة بالحب وبالأوقات الجميلة التي تقضيها معي على الهاتف وفي لقائها بي. أحسست أن أماني قد بدأت تلين لي وتستجيب إلى رغبتي في ممارسة السكس الساخن الفعلي معها وليس فقط سكس الكلمات وغزلها وهنا بدأت أطرق على الحديد وهو ساخن فقلت لها:” حبيبتي … تعرفي أن ذبي واقف دلوقتي … عاوزك وعاوز …. الو. ألو. أماني؟!!” وهنا غابت أماني من على الطرف الآخر الخط. فهل أغلقت الخط إلى غير رجعة اما ماذا؟ هذا ما سأقصه في الجزء الثاني.