سكس محارم مع خالتي سوسن و كيف علمتني النيك و لذته – الجزء 2

ساكمل لكم قصتي الحقيقية في سكس محارم مع خالتي سوسن و كيف نكتها حيث في المرة الماضية نكتها و هي نائمة دون ان تشعر و صرت اكرر العملية تقريبا كل اسبوع رغم اني كنت ارغب في النيك معها يوميا و لكني تعمد فعل ذلك حتى لا اثير انتباهها . و رغم دفئ الكس الذي كنت ادخل راس زبي فيه فقط و حلاوة رضع بزازها و وضع زبي بينهما الا اني تمنيت لو انني انيكها و هي صاحية حتى اراها تقبلني و تتجاوب معي و احس بكسها الذي يترطب اثناء المداعبات حتى احصل على سكس محارم كامل و امتع .  صرت ارى خالتي كعشيقتي و بدات اعتاد على النيك معها و هي لا تعلم و بقيت افكر بطريقة تمكنني من نيكها و هي صاحية و برضاها و ذات يوم دخلت استحم و تعمدت ترك الباب مفتوحا و بقيت العب بزبي حتى ينتصب و قابلت الباب و بدات اغني بصوت مرتفع و فجاة انفتح الباب و اطلت خالتي سوسن  و رات زبي الذي كان مرفوعا بطريقة مخيفة و الشعر الكثيف يلفه و يلف خصيتيه من كل جانب و رايتها كيف حملقت فيه جيدا ثم اغلقت الباب و خرجت و بعدما اكملت حمامي ذهبت اليها و اعتذرت منها على الحادثة و لكنها فاجاتني ان الامر عادي و ذكرتني بذلك اليوم الذي دخلت فيه عليها و هي عارية تستحم و لم تكن المسكينة تعلم اني لحست جسمها و رضعت بزازها و فعلت فيها الافاعيل عدة مرات في سكس محارم نار و هي نائمة و منذ تلك الحادثة احسست ان خالتي صارت تضحك كلما راتني و صرت ادخل الى الحمام دون اغلق الباب سواءا للاستحمام او التبول و قد رات خالتي زبي عدة مرات و لم يسبق لها ان نهرتني او ردعتني عن فعلتي .

بعد ذلك تطورت الامور و صرت اغير ملابسي و الباب مفتوح و استغل ادنى فرصة حتى تراني خالتي عاريا و انا اعرف انها منجذبة الى سكس محارم معي لانها محتاجة الى الزب لان زوجها يغيب عنها فترات طويلة . في احد الايام تركت الباب مفتوحا و لما سمعتها قادمة اخرجت زبي و تعمد ان استمني و لما دخلت راتني ماسكا زبي المنتصب و لساني خارم و اللعاب يسيل من فمي و لما راتني لم اخفي زبي بل بقيت انظر اليها و استمني و لما غادرت تبعتها ثم اخبرتها ان الامر ليس بيدي و ان الشهوة عملت عملتها في نفسي . و بقيت امسح يدي على ظهرها ثم حاولت تقبيلها من فمها لكنها رفضت  واكدت لي انها متزوجة و لا تقبل ان تمارس سكس محارم معي و امسكتها بكل قوة و زبي ملتصق في كسها فوق الروب و قد كان جد منتصب و قلبي يخفق بقوة من حرارة الشهوة التي كنت عليها يومها و مسحت على طيزها ثم اخبرتها اني لا اصبر عليها و اني احبها و اخفيت عنها اني قد نكتها و تذوقت جسمها ثم امسكتها مرة اخرى و بدات اقبلها من فمها و هي تحاول الهرب و بعد ذلك انفلتت من بين يداي و اتجهت الى غرفة اخرى و تركتني احترق من الشهوة و زبي منتصب بقوة . بعد حوالي نصف ساعة التحقت بها و قدمت لها اعتذاراتي و انني احبها و اكدت لها انني ارتكبت حماقة بفعلتي و المفاجاة هي انها قامت من امامي ثم رفعت الروب الوردي و رايتها عارية و لم اكن اعرف ان رؤيتها و هي صاحية احلى بكثير من رؤيتها اثناء النوم و هجمت عليها و رحت اقبلها من شفتيها و كنت احتضنها بينما بدات تنزع عني الثياب و في نفس الوقت تطلب مني ان ابقي الامر سرا بيننا و و تعبر لي عن شوقها و لهفتها الى الزب

بعدها صرنا عاريين و نزلت رضعت زبي لاول  مرة و كان فمها دافئا جدا و اعجبها زبي و اخبرتني حتى انه اكبر من زب زوجها رغم انه اكبر مني في العمر ثم فتحت رجلاي و لحست خصيتاي جيدا و لحست انبوب زبي و فتحته و بعد ذلك ركبت فوقي و ادخلت زبي في كسها بطريقة توحي بخبرتها الكبيرة في امتاع الزب و صرت امارس معها سكس محارم حقيقي و هي صاحية متجاوبة معي و هذا ما ادى بكسها الى التبلل و احسست ان اصابعي تنزلق بكل سهولة داخله حين حاولت ادخالها   و اعطائي حلاوة اكثر و لما قذفت المني اخرجت زبي و وضعته على بزازها و صار  المني يتدفق على حلماتها و هي تنظر الي نظرات ساخنة جدا و مثيرة .هنالك صرت انا و خالتي سوسن نمارس سكس محارم و كانها زوجتي و بفضل خبرتها الكبيرة في النيك علمتني اوضاع لم اكن اعرفها تماما مثل وضعية 69 التي كانت تمص زبي و انا الحس كسها في نفس الوقت و علمتني وضعية الالتفاف من ظهرها و ادخال زبي في كسها على السرير و انا واقف على ركبتاي و وضعية  النيك من الجنب الايمن و اوضاع اخرى لا تقل اثارة و نشوة . و بقيت انيك مع خالتي لمدة شهرين الى ان جاء ذلك اليوم الذي عاد زوجها من العمل و بقي في المنزل خمسة عشر يوميا و كنت مضطرا الى المبيت في بيتنا و تركتها معه  و اما بالنسبة لي فكانت الايام تمضي كالسنوات حيث عدت الى الاستمناءو ضرب العشراتو مرت تلك الايام بصعوبة كبيرة و ما ان غادر زوجها الى العمل حتى عدت اليها في اليوم الموالي وكلي شوق و رغبة الى سكس محارم مع خالتي سوسن المثيرة

كانت الساعة تشير الى العاشرة صباحا لما وصلت الى بيتها و لما فتحت الباب كانت وحيدة في المنزل و كانت ترتدي طاقم ستيان و كيلوت رمادي براق جد مثير و مصنوع من الحرير و لم اصبر حيث نكتها مباشرة خلف الباب و هي واقفة في سكس محارم رائع جدا حيث نزعت عنها الكيلوت و اخرجت زبي و ادرتها الى الحائط و ادخلت زبي في كسها و انا الهث من الشهوة و كنت انيكها و اقبلها من رقبتها و المس بزازها الناعمتين بيدي و انا الهث بشدة  و كلما دفعت زبي اكثر الى كسها احسست بدفئ و حرارة تخرج منه بينما كانت خالتي تغنج و تتاوه حتى وصلت الى مرحلة الرعشة فاخرجت زبي و قذفت على الباب مباشرة و قد نكتها نيكة سريعة جدا و قذفت بسرعة كبيرة و دخلت بعدها الى البيت و تناولت فطور الصباح و القهوة و اتجهنا بعدها الى السرير كي نمارس احلى سكس محارم بعد ان غاب عني كسها و طيزها و بزازها لمدة خمسة عشر يوما تذوقت فيها ويلات الاستمناء و نار الشهوة التي ظلت تحرقني

يتبع