سكس محارم مع خالتي سوسن و كيف علمتني النيك و لذته – الجزء 1

انا اسمي بديع و عمري ثلاثة و عشرين سنة ساحكي لك عن تجربتي في سكس محارم خاصة جدا مع خالتي سوسن و كيف جعلتني محترف في النيك و علمتني كل فنونه بفضل خبرتها و حلاوة جسمها . كنت اذهب احيانا الى المبيت عندهم فهي تعيش رفقة ولديها و هما اكبر مني و زوجها الذي يعمل في احدى الشركات البترولية في الصحراء و كثيرا ما يغيب عن البيت لشهور و منذ صغري و انا ارى فيها ذلك الجمال و الاثارة خاصة حين ترتدي روب النوم في المنزل على لحمها دون ستيان او كيلوت  ولما بلغت صرت استمني  واضرب العشرات على ذلك الجسم في الحمام حتى لما اكون في بيتنا . اول احتكاك معها كان منذ حوالي خمس سنين لما صرت ادرس في الجامعة و دخلت الى بيتها و كانت وحيدة في المنزل و لما حان وقت الغذاء اتجهت الى المطبخ فوجتها منشغلة باعداد الاكل و كانت تقابلني بذلك الطيز البارز دون كيلوت فبقيت انظر اليها من خلف الباب و ما لفتني ايضا هو انها كانت ترتدي روب دون اكمام و من جهة طابقها الايسر كان مفتوحا جدا الى درجة ان بزازها كانت واضحة جدا و شديدة البياض . التهبت و تمنيت لو اجد طريقة حتى نمارس سكس محارم انا و خالتي سوسن و كان عمرها حوالي خمسة و اربعون سنة ثم القيت التحية و دخلت الى المطبخ و جلست انتظر الطعام و عقلي في جسمها و حلاوة طيزها و بزازها مع العلم ان زبي كان منتصبا جدا و راغبا في النيك بطريقة غير معقولة . التفتت الي و تبسمت فظهرت اسنانها البيضاء من ذلك الثغر الجميل  و نظرت الى صدرها الذي كان يكشف تقريبا بزازها ما عدا الحلمتين و تفطنت خالتي للامر فامسكت الروب و رفعته حتى تخفي بزازها ثم تبسمت

هجت اكثر و ارتفعت شهوتي و لما اكملت الغذاء وقفت و اتجهت اليها حتى اناولها ثم التصقت بطيزها و تظاهرت اني لم اقصد و احسست بحرارة شديدة تجتاح جسمي و كان طيزها طريا جدا و ممتعا و مباشرة اسرعت الى الحمام لانني لم اصبر و بمجرد ان اخرجت زبي و لمسته حتى تطاير منه المني بطريقة حارة جدا و لم اصدق شعرت اني نكتها و مارست معها سكس محارم رغم ان الامر لم يعدو ان يكون مجرد  احتكاك بسيط . بعد ذلك زادت رغمبتي و عزمي على نيك خالتي سوسن و صرت كل مرة اغتنم فرصة اقترابها مني حتى احك زبي على طيزها   او المس بزازها و اتظاهر ان الامر كان عفويا و ذات صباح قمت على السادسة صباحا و اردت ان القي نظرة على غرفتها فوجدتها نائمة و الروب مرفوع و من سوء حظي انها كانت تلبس الكلوت لكن طيزها الكبيرة كان يظهر الكثير منفلقتيها و يومها استمنيت امامها مباشرة حتى قذفت المني فوق يدي و اسرعت كي اغسلها من المني و كلي شوق و رغبة الى سكس محارم مع خالتي . و في احد الايام كنت بصدد الدخول الى الحمام و لما فتحت الباب وجدتها عارية تماما و لاول مرة اراها بتلك الوضعية حيث رايت حلمات بزازها الوردية و شعر كسها و لم اتمالك نفسي و تسارعت نبضات قلبي ثم قذفت المني في ملابسي و احسست بنار تحرقني من داخلي . كان لابد ان انيك خالتي في سكس محارم بعد كل ما حصل و في احد الايام فكرت في خطة لم اجد لها اي بديل و اتجهت الى الصيدلية و اشتريت حبوب التنويم و لما سنحت الفرصة و كانت ابناها غائبين عن البيت لانه احدهما كان يدرس و الاخر يعمل وضعت لها قرص منوم في كوب الشاي و حركته جيدا و ثم تركتها تشربه و هي لا تعلم و ظل قلبي يخفق بقوة في مشاعر امتزجت بالشهوة و رغبة سكس محارم معها و بين الخوف من النتائج

تحديت كل الظروف من اجل جسد خالتي و لما رايتها تشرب كدت اطير فرحا و بعد ان انتهت بحوالي عشرة دقائق طلبت مني اتركها ترتاح لانها تحس بدوار في راسها و هناك رافقتيها الى غرفة النوم و امسكت بيدها و كانت تتكا علي و زبي منتصب بقوة و كيف لا و انا سامارس معها سكس محارم ساخن و اتذوق طعم النيك لاول مرة في حياتي . مددتها على السرير ثم تركتها حوالي عشرة دقائق اخرى حتى غطت في نوم عميق و هنا اسرعت و رفعت لها الروب و رايت ذلك الكس الذي احرقني بنار الشهوة و كان جد مثير و لمسته لاول مرة في حياتي ثم واصلت رفع الروب حتى ظهرت بزازها و كانت اجمل بزاز رايتها في حياتي حيث كان الحجم كبيرا نوعا ما و الحلمات الوردية جد شهية و بقيت ارضع و الحس بينما خالتي سوسن نائمة  ثم وضعت زبي بينهما و بصقت عليه و بعد اقل من دقيقة قذفت المني الحار على بزاز خالتي و احتضنتها و ظليت اقبلها لانني لم اشبع من النيك . بعد حوالي خمسة دقائق فقط عادت رغبة النيك تسري في زبي الذي لم يرتخي و ظل قائما بعدما قذف المني و قلبي ينبض خوفا من ان تصحو و تراني امارس سكس محارم معها لكني كنت هائجا جدا و لم اصدق اني انيك لاول مرة في حياتي و مع خالتي بالذات التي لطالما قذفت و انا استمني و اتخيل اني انيكها . بعد ذلك بدات اقبلها من فمها و الحس شفتيها بكل حلاوة و عدت الى بزازها و رضعتهما مرة اخرى و كنت اشم رائحة المني منهما لكن الشهوة جعلتني لا اميز اي شيئ و اعدت وضع زبي بينهما و كان ينزلق بكل متعة خاصة و ان صدرها كان مملوءا بالمني و بعد ذلك قربت زبي من شفرات كسها و بقت احك زبي بينهما و حاولت ادخال الراس لكن كسها كان جافا جدا لانها لم تكن متجاوبة معي في سكس محارم و لذك اخرجت زبي ثم بللته باللعاب و ادخلت الراس في كسها و بقيت انيكها بالراس فقط و ذلك خوفا من ان تصحو و احسست لما دخل راس زبي في كسها بالنار مرة اخرى في جسمي و كانت احلى لذة تذوقتها في حياتي

لم اصبر كثيرا على تلك اللذة و قذفت و من حسن حظي اني حولت زبي عن كسها و وضعته فوق بطنها و ظل زبي يقذف و يقذف حتى فرغ من المني و شعرت بخوف شديد بعد ذلك و اسرعت الى الحماما مرة اخرى و احضرت مناديل ورقية و بعض المعطرات ثم مسحت المني عن جسمها و بزازها و وضعت عليها معطرات كانت تستعملها بعد الاستحمام ثم خرجت من غرفتها و انا غير مصدق اني تذوقت سكس محارم مع خالتي سوسن و عرفت معنى النيك و لذته مقارنة بالاستمناء

يتبع