سكس محارم مع زوجة عمي التي سمعتها تحكي عن النيك مع الجارات

لما بدات قصتي في سكس محارم هذه كانت خليلة عمي فى الثلاثين من العمر جميلة كملكات السكس فى أفلام البورنو جسد رائع  ممشوقة القوام ذات صدر مكتنز وحلمات وردية تطلب المص والعض و لها طيز مستديرة  بيضاء مشربة بالحمرة وسيقان طويلة وأفخاذ مستديرة مرمرية و شفتان كحبات  الكرز .  تطلب ألأكل وكنت فى الثامنة عشر من عمرى هائج دائما و زبرى فى حالة  أنتصاب شديد و كنت مقيم بصفة دائمة مع جوزة عمي لسفره المستمر و كانت دائما تحب ارتداء الملابس العارية و شورتات قصيرة و بلوزات  شفافة عارية بدون سوتيان داخلى بيبى دول شفاف قمصان النوم العارية بل  أحيانا كثيرة تخرج من الحمام عارية تماما و تسير فى المنزل عارية أمامى  و تشهيني الى سكس محارم معها  . الى  أن تدخل حجرة نومها و تجلس عارية تتزين امام المرأة و كنت أهيج على منظر كسها و طيزها و بزازها العريان و أجرى لممارسة العادة السرية عدة مرات و كانت كأنها تتعمد أثارتى حتى أنيكها و لكنى كنت أخاف من أى فعل خشية أن تغضب منى  و تبعدنى عنها و لكنى كنت أشعر أنها تحب الزب و  عاوزة تتناك و كانت تحضر  جاراتها للسهر معها و يقضون وقتهم فى مشاهدة ألأفلام ألأجنبية التى بها مشاهد جنسية و كنت أراهم وهم يغنجون و يضحكون ضحكات مثيرة و يلمسون بزاز و طياز  و أكساس بعضهن لمسات شهوانية و أحيانا يقومون بتقبيل شفايف بعضهم .  واحيانا كنت أرى نظرات  الشهوة فى عيونهم و هم يفعلون ذلك امامي متعمدات . و مرة تركتهم و خرجت لقضاء بعض الوقت مع  أصدقائى و حين رجعت فتحت الباب و دخلت دون أن يشعرن بى فوجدتهم عاريات تماما و ينامون فوق بعض يتبادلون القبلات الجنسية و يدخلون لسانهم فى فم بعض  و يمسكون بزاز بعض و يدخلون أصابعهم فى أكساس بعض ووجدت زوجة عمي تضع خيارة فى طيز أحدى جاراتها و ألأخرى تضع لها خيارة فى كسها وأحدى  الجارات ممسكة زبر كاوتش أسود و تضعة فى كسها بينما أحدى النساء تلحس شفايف  كسها ،و فاجئنى المنظر و أهاجنى بشدة فأخرجت زبرى و بدأت فى أستحلابة بيدى  امامهن دون اي حياء و قد عزمت على سكس محارم معها باي طريقة كانت  .

و بعدها قذفت لبنا ساخنا عدة مرات و أنا أستمتع بمنظر ممارستهم السحاق ، وبينما هم  نائمات عرايا على ألأرض و يلعبون فى أكساس بعض قالوا كل واحدة تحكى قصة أول  نيكة فى حياتها فبدأت زوجة عمي تحكى قصتها قالت : كنت فى الثانية عشرة من عمرى و ذهبت فى رحلة ألى ألأقصر  مع المدرسة و أثناء تجوالنا تهت عن زميلاتى و ذهبت أبحث عنهم و دخلت أحد  المعابد الفرعونية و فوجئت بشاب نوبى أسمر طويل ممشوق الجسد مفتول العضلات  عاريا تماما يستحم بجوار عامود و هالنى منظر زبرة الضخم الطويل الذى كان  منتصب بشدة و هو يغسلة بيدة و أثارنى هذا الزبر و كنت فى بداية سن البلوغ  فوجدت يدى دون أن أشعر تنزل الكيلوت البيكينى الذى أرتدية و أرفع التنورة  و ألعب بكسى بأصابعى وأضغط على حلمات بزازى و أشتدت أثارتى فأخذت أتأوة بصوت  عالى دون أن أشعر فسمعنى الشاب ونظر الى فوجدنى أمامة عارية الكس فاشتدت  أثارتة و انتصب زبرة بشدة أكثر واقترب منى وزبرة يسبقة الى كسى و وضع زبرة فى بطنى وامسك وجهى بيدية و قبلنى من فمى قبلة ساخنة شعرت معها انى أغيب عن  الوعى ثم وضع لسانة فى فمى و أخذ يمص لسانى و فك زراير بلوزتى و كنت لاأرتدى  سونتيان و أخرج حلمات بزازى و أخذ يمصهم ويعضهم بشدة ثم رفعنى من طيزى  و أجلسنى أمامة عل مسند عامود و أزاح طرف الكيلوت من على كسى و بدأ يلحس كسى  بلسانة ويدخلة ويخرجة وكنت أشعر بلسانة الخشن كأنة زبر و ليس لسانا وخفت أن  يفتحنى بلسانة فقلت لة مهلك وأنت تلحس لحسن تفتح كسى فقال لى ماتخافيش أنا  حانيكك من غير مافتحك و حامتعك من النيك أكتر ماتكونى مفتوحة بس تسمعى كلامى و انا حابسطك، و كانت كلماتها تحرك رغبة سكس محارم في نفسي بقوة و اكملت وبدأ يلعب فى طيزى بأصبعة و يدلك فتحة الشرج و يدخل أصبعة فى  فمى يأخذ لعاب من فمى ويضعة فى فمة ويخرج لعاب من فمة ويضعة على أصبعة  ألأوسط ويدخل أصبعة فى فتحة طيزى  .

و يدلك طيزى برفق وهو يدخل أصبعة ويخرجة ثم أنزلنى و أوقفنى أمامة و أدارنى بحيث أصبح ظهرى لة و أحنى رأسى و سحب طيزى من  وسطى الى الخلف بحيث أصبحت فى وضع نيك الطيز اللى انتوا عارفينة طبعا و بدأ  فى أدخال رأس زبرة برفق فى طيزى وهو يلعب فى كسى بأصابعة و يلحس ظهرى ورقبتى من الخلف ويلعب فى بزازى و يدفع زبرة بالتدريج الى أن غاص نصف زبرة فى طيزى و بدأت أصرخ من النشوة وأقول لة نيك ، نيك كمان دخلة كلى فى طيزى و هو  يستجيب ويدخلة الى أن شعرت أن زبرة دخل بالكامل فى طيزى وظل يدخلة ويخرجة  الى أن شعرت بشلال ساخن يندفع فى طيزى ثم أخرجة من طيزى و أدار وجهى الى  زبرة و وضع زبرة فى فمى و قال مصية ، مصية وهو يلهث و يصرخ نشوة ووضعت الزبر  المنتصب الذى يرتعش من النشوة فى فمى و  مصصتة مصا شديدا و هو ينتفض فى فمى  و اندفع اللبن الساخن مرة أخرى فى فمى و شربتة وبلعتة و من شدة نشوتى وأثارتى  أرتعشت و احسست بسائل ينزل من كسى فرفعنى بيدية من طيزى و وضع كسى فى فمة يمص كسى و يلحس السائل الذى ينزفة كسى و ظل ينيك فى طيزى ويلحس كسى حتى وجدنا  أنفسنا و الظلام قد حل فأخذنى الى الفندق الذى كنا ننزل فية وتركنى على وعد  اللقاء فى الغد  و هنا تاكدت اني سامارس معها سكس محارم لا محالة . و فعلا ظلينا نتقابل كل الأسبوع الذى قضيتة فى ألأقصر  وأشبعنى نيكا فى طيزى وسافرت وأنا حزينة لفراق هذا الزبر العملاق الذى  أشتهيتة وتمنيت بشدة أن يظل فى طيزى وكسى ولم يعوضنى عنة أى زبر ناكنى بعد  كدة ، و من يومها و أنا أعشق النيك فى طيزى فلم أنساه . سمعت هذة القصة المثيرة و ذاد هياجى و صممت على نيك و سكس محارم معها  هذة الليلة و دخلت حجرتى و نمت عاريا على السرير و فتحت الكمبيوتر على موقع  أفلام نيك فى الطيز و شغلت فيلم لعملاق أسود ينيك أمرأة شقراء فى الطيز ،  و سمعت النساء يخرجوا والباب يغلق فانتظرت أن تدخل زوجة عمي عندى و أمسكت زبرى و بدأت فى دعكه و استحلابه  في سكس محارم ممتع جدا  . و دخلت زوجة عمي و انا ادعك زبرى و وقفت تنظر لزبرى و تنظر للفيلم وبدأت تلعب فى كسها و بزازها وأقتربت منى فرفعت زبرى الى فمها فالتقمته .

و بدأت تمصة وأنمتها على السرير حتى نمارس احلى سكس محارم بيننا   و نزلت الى كسها الحسة واقبلها و امص بزازها و هى تمص زبرى الذى انفجر فى فمها باللبن الساخن ثم أدخلت أصبعى فى طيزها و دعكتها بلبن زبرى و ادخلت زبرى فى  طيزها دفعة واحدة فدخل بسهولة و لم يجد اى مقاومة و اخذت انيك طيزها  في سكس محارم رائع وانزل  لبن فى فمها وهى تشرب لبن زبرى و تمص زبرى و نعيد دخول الزبر فى الطيز في كل مرة .  بعد ذلك  قلبتها على ظهرها و ادخلت زبرى فى كسها ونكتها من كسها وظلينا ننيك في سكس محارم ساخن حتى طلع  النهار فقمنا ودخلنا الحمام استحممنا ثم نمنا سويا عرايا واستيقظنا تناولنا الفطار ثم عاودنا النيك حتى المساء ، وكل مرة تطلب نيكة فى طيزها مع كسها  و أصبحت زوجة عمي عشيقتى و منيوكتى حتى تزوجت و كانت تأتى الى فى منزلى لتشارك زوجتى فى زبرى  في امتع سكس محارم معها حتى و هى الأن فى سن الستين تاتى الى لأنيكها فى طيزها