لواط مع فرنسي في الخمسين من عمره في غرفة الفندق – الجزء 1

ما احلى ممارسة لواط مع رجل اجنبي خاصة  اذا اكن الامر بالصدفة و دون اي تخطيط مثلما حدث معي في ذلك اليوم مع رجل فرنسيا لتقينا في غرفة نوم مشتركة من اربعة اسرة في مدينة كييف الاكرانية و من حظي في ذلك اليوم ان الغرفة كانت تظمنا انا و هو فقط حيث لم يحجز احد معنا فيها . نزلت مباشرة في مطار كييف الدولي و ركبت احدى سيارات الاجرة و اعطيته ورقة مكتوب فيها اسم الفندق و عنوانه و كانت مكتوبة باللغة الانجليزية و كان السائق متمكنا من الانجليزية الى حد ما و انطلق بي مباشرة الى ذلك الفندق الغير مصنف و الذي كان ثمنه مناسبا لميزانيتي المحدودة . وصلنا الفندق على الساعة العاشرة ليلا تقريبا و اخذتني مضيفة الفندق الى غرفتي و كان ثمن الليلة خمسة عشر دولار في غرفة جماعية تضم اربعة اسرة و حمام و بمجرد ان دخلت وجدت رجلا في حدود الخمسين من عمره سمينا بعض الشيئ و حييته بالانجليزية قائلا هاي فابتسم دون ان يرد علي التحية فعرفت انه لا يجيد الانجليزية و هناك وضعت امتعتي و استلقيت في سرير كي ارتاح من عناء ثلاث ساعات و نصف التي كانت مدة رحلة الطائرة من الجزائر العاصمة الى كييف . و بعد ان ارتحت قليلا قمت من فراشي و دخلت الحمام و كنت اتبول  و انا متعجب من تجربتي هذه في حجز غرفة جماعية و لما اكملت خرجت و نظرت الى ذلك الرجل ثم تبسمت و احترت كيف اتواصل معه و الحقيقة اني لم افكر ابدا في لواط معه لانني لست من هواة النيك مع الرجال . ثم جلست فوق سريري الذي كان يبعد عن سريره بحوالي مترين فقط ثم سالته هل يفهم الانجليزية و كان رده مباشرة  بكلمة نو و فهمت مباشرة انه فرنسي ثم ضحكت و خاطبته و هل تفهم فرنسي فانفجر ضاحكا ثم رد علي بكل تاكيد ثم عرفته انني جزائري و من المعروف ان الجزائريين يتحدثون الفرنسية بطلاقة اضافة  الى العربية  . ثم بدانا نحكي و كاننا نتعارف من زمن بعيدو بعد حوالي نصف ساعة استاذنته و تمنيت له ليلة سعيدة و اكدت له اني متعب و اريد النوم

و  ما ان وضعت راسي على الوسادة حتى قام من مكانه و بدا يغير ملابسه امامي و تظاهرت ان عيني مغمضة  و كان يريد ان يرتدي البيجامة تعجبت من تصرفه كثيرا و لم اكن اعرف ان الاوربيين يتعرون بطريقة عادية امام الغير عكسنا نحن العرب . و لما نزع بنطاله لم يكن يلبس تحته اي شيئ حيث بقي بقميصه الداخلي الابيض و احسست بشهوة كبيرة جدا تحرقني و زبي ينتصب بطريقة رهيبة و هناك فكرت انني سامارس معه لواط و اذيقه زبي و كان جسمه جد رهيب حيث له طيز بيضاء جدا و صافية مثل اطياز النساء و مدورة جدا و بارزة كثيرا تحت ظهره اما زبه فكان صغيرا و غير مختون و محلوق تماما و له خصيتين بحجم متوسط . و لما اكمل ارتداء البيجامة كانت حريرية و ناعمة جدا و التصقت مباشرة بين فلقتيه و لما اكمل هيئ مكانه ثم نام على جنبه و طيزه تقابلني و انا انظر بكل شهوة و رغبة لواط و احك زبي دون ان يراني و قد حاولت ان انام لكن الشهوة التي كنت عليها لم تتركني و ظل زبي منتصبا بطريقة عجيبة جدا و قلبي ينبض . بعد حوالي ساعة اخرى و كان الوقت تقريبا الثانية صباحا قمت من فراشي و خرجت الى شرفة امام الغرفة و اشعلت سيجارة و انا افكر في ذلك الرجل و كيفية نيكه و ما هي الا لحظات حتى وقف امامي و طلب مني سيجارة فناولته واحدة مارلبورو ثم اعطيته الولاعة و نظرت في عينيه نظرة ساخنة جدا . تحدثنا قليلا ثم سالني عن سبب مجيئي فاخبرته ان السبب هو سياحي بحث و كان هو ايضا نفس سبب مجيئه ثم اخبرني لماذا اكتريت غرفة جماعية فاكدت له ان السبب مادي بحث ايضا و هنا ضحك ثم اخبرني عن ميولاتي الجنسية فازداد زبي انتصابا و اكدت له اني امارس النيك مع النساء و ارغب في تجريب لواط مع رجل لو اتيحت لي الفرصة . هنا ازدادت ضحكاته ثم سالني ان كنت املك زب كبير و ما كاد يكمل سؤاله حتى كشفت له عن زبي الذي كان منتصبا بطريقة لم يسبق لي ان رايته عليها . و بمجرد ان راى زبي حتى صاح و قال وااااااو ما هذا الزب ثم اردف قائلا انا اعرف الزب العربي و لكن زبك ليس له مثيل و نزل على ركبته في تلك الشرفة يرضع زبي و كان فمه ساخنا جدا حيث شعرت لاول مرة بمتعة ممارسة لواط مع رجل اوروبي فرنسي بالتحديد

كان يرضع زبي مثل فتاة متمكنة خبيرة في الجنس حيث يضربه على لسانه و يمص الراس و ما زاد من حرارتي اكثر هو تلك النسمات الباردة التي كانت تجتاح جسمي في الليل رغم اننا كنا في فصل الصيف ثم طلبت منه ان ندخل و نمارس لواط ساخن على سريري او سريره لكنه اكد انه يريد ان تكون النيكة الاولى بواسطة المص فقط ثم اكمل المص و رضع زبي بكل شهوته الى ان وصلت الى قمة اللذة الجنسية و لم اكن اريد ان اقذف على وجهه حتى لا اتقزز منه لان الليل كان لا يزال طويلا و اسرعت الى مزهرية كانت في احدى الزوايا و اكملت حلب زبي فيها حتى سقيتها بالمني ثم مسحت زبي على الحائط و و اسشعلت سيجارة اخرى ثم اخفيت زبي و عدلت نفسي و بقيت واقفا و كان لا شيئ حدث رغم انه هناك في تلك المدينة كنت ارى  بعد ذلك ان الناس يمارسون لواط و الجنس مع النساء بطريقة علنية و مباشرة في كل مكان  . المهم بعد ان قذفت  و اتممت لواط فموي رائع احسست براحة جنسية  دخلنا الى الغرفة مرة اخرى و سطحته على السرير ثم فتحت فلقتي طيزه و بدات افركهما بيداي و كانت طيزه جد مرنة و طرية و كلما اصفعها تبقى تتحرك  و هو يطلب مني المزيد و يتاوه مثل الفتاة و ياكد لي انه يعشق الزب العربي و و تعجبت من صفاء طيزه و حلاوته رغم انه رجل و في حدود الخمسين من عمره او اكثر . وبعد ذلك التفت الي و عرض علي ان نمارس وضعية 69 لكني رفضت ذلك جملة و تفصيلا و اكدت له انني موجب مائة بالمائة و قد تقززت من زبه الذي كان غرلا غير مختون و صغير جدا ثم عريته كلية و نزعت له قميصه الداخلي حتى ظهر ظهره الابيض و زاد اشتعالي و رغبتي الى لواط مع هذا الفرنسي الذي محنني

يتبع