لواط مع فرنسي في الخمسين من عمره في غرفة الفندق – الجزء 2

ساكمل قصتي في لواط ساخن مع ذلك الفرنسي المدعو ايريك  في غرفة الفندق و هذا بعد ان نكته في المرة الاولى نيك فموي و رضع زبي حتى قذفت و بعد ذلك دخلنا الغرفة و مددته على السرير  ورحت اعريه و كانه زوجتي و هو هادئ و منتشي و لما صار عاريا تماما لم اتمالك نفسي . بدات اقبله و الحسه من كل جهة من طيزه ثم امرر لساني على ظهره حتى اصل الى رقبته و كان مذاقه لذيذا جدا و رائحته جد مغرية ثم فتحت رجليه و و قربت زبي حتى احكه على فتحة شرجه و كان زبي غليظا جدا و لما حاولت ادخاله وجدت صعوبة كبيرة لان الرجل اعتاد على ازبار صغيرة في طيزه و حتى اسهل عملية الايلاج كنت في كل مرة ابصق على طيزه ثم احاول دفع راس زبي و لما رايت الامر مستعصيا بعض الشيئ استعملت القوة و ركبت فوقه ثم دفعت زبي بقوة كبيرة و بما انه كان منتصبا جدا فقد اخترق طيزه و فتحتها و قد اعجبه الامر كثيرا رغم انني كنت متاكدا انه يتالم . ظل يردد كلمة واحدة طوال مراحل لواط الذي مارسناه و هي اوووووو غير معقول  ثم يضيف واصل ادخل و كانت كلماته تهيجني اكثر خاصة و اننا كنا وحيدين في الغرفة و كما يقال رب صدفة خير من الف ميعاد و كنت قادرا على ان احجز في غرفة من خمسة نجوم و لا احظى بمثل هذه النيكة الساخنة  و لواط كهذا. لم اشعر باللحظات التي كانت تمر و لم احس ابدا انني وصلت من رحلة دامت ثلاث ساعات و نصف و اجرائات المطار و كانني كنت في بيتي و كل هذا من حلاوة طيز الرجل الفرنسي و لذة لواط معه  ثم بقيت ادفع زبي و احس انه يخرج وحده و انا اعاود دفعه و اللذة تتعالى اكثر و المتعة تكبر في لواط ساخن و ممتع جدا ثم اخرجت زبي و اعدته الى فمه فصار يرضع و يمص الراس و بعد ذلك قلبته حيث صار على ظهره و رفع رجليه الى الاعلى حتى برزت خصيتيه  و زبه الصغير الذي بقي منكمشا رغم انه كان يدلكه . بعد ذلك قربت زبي من زبه و نطحته به و كان الفرق بينهما شاسعا جدا حيث ان زبي منتصب و راسه احمر بارز و منتفخ بينما زبه منكمش و راسه مختفي تحت تلك الجلدة  و كان زبه لا يتجاوز سبعة سنتميترات بينما زبي حوالي سبعة عشر سنتيمتر و بعد ذلك ادخلت زبي في طيزه التي كانت مثل الكس في لواط جد ممتع

بقيت انيكه لمدة حوالي ربع ساعة و صار زبي يمر في طيزه متحرر بلذة عالية جدا و لما بلغت شهوتي سحبت زبي و وضعته فوق خصيتيه و بدات اقذف المني عليهما و على زبه الصغير حيث صار زبه ابيض من كثر ة المني و كانه هو الذي قذف  . بعد ذلك احس ايريك بنشوة تغمره و بدا يستمني و طلب مني ان اعي د زبي الى طيزه فاعدت زبي الى فتحته رغم ان اللذة كانت اختفت بعدما اكمت لواط ساخن لثاني مرة و استمر يستمني الى ان قذف من زبه المني و لم يكن غزيرا بل كان خفيفا جدا و كنت ارى زبه يقذف و اشعر باشمئزاز في نفسي خاصة  واني كنت بلا شهوة او غريزة جنسية و بعد ذلك دخلت الحمام و اخذنا تحميمتين معا حيث غسلت له جسمه بالصابون و نظفته جيدا ثم فعل هو نفس الامر و خرجنا عاريين و اخذ كل واحد سريره  وشعرت بتعب كبير و كانت الساعة حوالي الرابعة صباحا و رحت في نوم عميق . و على غير عادتي لم اصحو الا على الساعة التاسعة و كان هو الذي صحاني حين فتحت عيني و وجدته يرضع زبي  الذي كان منتصبا دون ارادة مني و لما فتحت عيني وجدته ماسكا زبي في فمه يرضع و يلحس خصيتاي ثم امسكته من راسه و دفعت راسه كاملا الى زبي و تركته يرضع قليلا ثم قمت و لبست ثيابي دون البوكسر و بدات اتجاوب مع الاجواء الاوروبية و نزلنا الى قاعة الافطار الصباحي كي نتناول افطارنا و ضربت له موعدا في لواط اخر حين ننتهي من الطعام . دخلنا القاعة و كانت الماكولات من كل الانواع و اخذت ثلاث حبات بيض  وقليل من الجبن مع مربي الفراولة و الخبز و بعض المكسرات  والعسل و قهوة و اتجهت الى احدى الطاولات و كنت جائعا جدا و لما اكملت اقترب مني كي يقبلني من فمي و لكني شعرت بالخجل ثم طلب مني ان اكشف له زبي و اخرجته وله و طلبت منه ان ينزل تحت الطاولة كي يراه و كان زبي يطل من تحت الطاولة . بعد ذلك اتجهنا الى سطح الفندق و كنا وحيدين هناك و شعرت برغبة في نيكه  و لواط معه في ذلك المكان  و جلست على ارجوحة كبيرة و اعطاني ظهره و نزع بنطاله و قابلتني طيزه البيضاء الصافية و بدات اتارجح و كلما و صلت اليه احاول وضع زبي بين فلقتيه و انا اشعر بلذة ساخنة جدا

ظل ايريك في كل مرة يتمتم بنفس العبارات و اصل رائع ما احلى الزب العربي ثم مسكته و قفت الارجوحة و احتضنته و هو يقابلني بظهره و رحت اقبله و الحس رقبته البيضاء الناعمة ثم صعدت فتاة الى السطح و رغم اني تمنيت ان انيكها الا اني كنت سعيدا مع ايريك و تعمد تقبيله امامها  والنظر اليها و انا اشتهيها الا انها كانت ترانا بطريقة عادية و كانها معتادة على رؤية رجال يمارسون لواط بطريقة عادية و لكن في نفسي اشتهيتها و زادت رغبتي اكثر و تعمدت مرة اخرى ان اثيرها و قمت من على الارجوحة و اخرجت زبي الذي كان منتصبا عن اخره و طلبت من ايريك ا ن يرضعه و شعرت ان تلك الفتاة اعجبها زبي لكنها جلست في مكان بعيد و راحت تراقبنا و لم اطل الامر كثيرا و و ادخلت زبي في طيز اريك و نكته على سكح الفندق بكل قوة و انا اصرخ و غير مبالي بالبقية حيث صرت هائجا جدا و انا انيكه و اشتمه بعبارات عربية لم يكن يفهمها و الى ان شبعت من النيك و قذفت المني لكن هذه المرة على وجهه و هو يلحس زبي الذيك ان حجمه اكبر من المعتاد و بعد ذلك اخفيت زبي داخل ملابسي و انا انظر الى الفتاة الجميلة و قد رالت رغبتي في النيك معها و خرجت من الفندق مع ايريك نتجول في كييف و لما عدنا الى الفندق في المساء وجدنا نزيلين اخرين من كوريا الجنوبية و لم انكه في تلك الليلة و في اليوم الموالي غادر ايريك الى بلاده تاركا احلى ذكريات لواط مارستها في حياتي تذوقت فيها كل فنون الجنس و لذاته