طبيبة العشق والهوى – الحلقة 6: ابني و قضيبه المنتصب يحطم كسي الهائج ويشعل الرعشة في داخلي

“بعد أن تركني لكي ألتقط أنفاسي قلبني على ظهري وبدأ يقبلني بنعومة. ويده اليمنى تتجول بحرية على جسمي. وفمه يستكشف عنقي وأذني ومن ثم بزازي. كان يستمتع ببزازي عندما كان طفلاً وهو يحبها أكثر الآن. وكان يبدل ما بين مص حلماتي في فمه بينما يداعب بلسانه ويقبل ويلحس بقية بزازي. ومن ثم أنتقل إلى كسي. سألني (مامي عايزة ابنها يأكل كسها؟). ولم ينتظر جواب. بدأ لسانه من أسفل كسي وتحرك لأعلى في دفعة واحدة طويلة. وعندما لمس بظري اهتز جسمي وارتفعت أوراكي لأعلى. (مامي عندها كس حلو. مامي عندها مانع لو أكلت كسها الحلو؟). مرة أخرى لم ينتظر جوابي، لكنني متأكد من أنه استطاع أن يعرف من آهاتي، من العرق على جسدي، والطريقة التي أمسك بها رأسه نحوي، بأنني لا أمانع. عرفت فيما بعد أن لديه موهبة حقيقية في أن يوصل أي امرأة إلى حافة النشوة الجنسية، ويطيل تجربتها. ومع ذلك في تلك الللية كنت في عجلة من أمري، وسرعان ما طغت على النشوة الجنسية. وأرتجف ذراعي وساقي قبل أن أسقط صريعة السرير، وللحظة غبت عن الوعي، وبعد أن تعافيت ، رأيته يمسح ماء كسي من على وجهه، ورأيت أيضاً قضيبه، ففي لحظة ما أخرجه من البوكسر. وكان جميلاً.”
في هذه اللحظة بالكاد كنت استطيع أن أمنع نفسي من أدخل يدي في تنورتي. ضاع أي أمل في أن أتخذ قرار علاجي عقلاني. والذي يشرح سؤالي التالي لها: “أوصفي قضيبه لي.”
“هو تقريباً. في الواقع أن أعرف بالطبض طوله. لقد قسناه. وهو منتصب يكون 20 سم.” رفعت يدها لأعلى الصغيرة لأعلى لتصنع قوس بأصابعها لكي تشرح نقطتها التالية. “عندما أمسك قضيبه المنتصب في يدي يكون طرف أصبعي السبابة على هذه المسافة من إبهامي.”
كانت المسافة التي تشير إليها حوالي 2 سم.
“لونه مائل إلى الوردي وهناك عرق يمتد على طوله من القاعدة. وعندما يكون منتصب أشعر بقوته في عظامي.”
توقفت لثانية. ولم يكن من الصعب عليّ أن أتخيل ما تراه في عقلها الآن.
قلت لها: “أعتقد أنني أخذتك بعيداً عن صلب الموضوع. أرجوكي واصلي.”
“زحف إلى الأمام وركبني. وكانت ركبتيه بين ساقي ويديه اللتان يستند عليها قريباً من كتفي. (دخليه). أخذته في يدي اليمنى. بسمة كان منتصب جداً وساخن. وأمكنني أن أشعر بسخونة الدماء في داخله. وضعت رأسه في داخلي. وتوقعته أن يدفعه بقوة. أعتقد لأنني تعودت على أسلوب والده. لكنه لم يفعل. لم يتحرك على الإطلاق. من شدة حاجتي إليه في داخلي بدأت أدفع أوراكي لأعلى. وبينما أفعل ذلك أنزل هو نفسه في داخلي. وتقابلنا في المنتصف ومن قم دفعني ببطء إلى السرير. وعلى الرغم من إنه أكبر بكثير من والده إلا أنه دخل بسهولة. كنت أتصبب من ماء الشهوة. وبدأنا المضاجعة. ظلت يضغط عليّ وجسمه يحتك ببظري وبينما يتحرك قضيبه المنتصب داخلي. زار أماكن في داخلي لم أكن أعلم أنها موجودة.”
توقفت لثانية. “لم يكن هذا صحيح. منذ هذه المرة الأولى أصبح واعية جداً بكيفية ممارسة للجنس. لكن في هذه المرة لم أكن أعرف. بعد أن دخل قضيبه المنتصب في كسي كان الشيء الوحيد الذي أعيه هو كسي. كل كينونتي كانت مركزة على الإثارة الشديدة بين ساقي. أتذكر أنه من حين لأخر كان يلحس ويمص بزازي لكنه يبدو أنها متصلة مباشرة بكسي. في كل مرة كان لسانه يداعب حلماتي كنت أرتعش بين ساقي. فيما بعد أخبرني أنه في الواقع كان يرفع نفسه فوقي لوقت طويل ويدرس ردود فعلي. قال أنه كان يريد أن يتذكر المتعة على وجهي في المرة الأولى التي نمارس فيها الجنس.”
” أخيراً أنزل جسمه علي. وأمكنني أن أسمع صوته في أذني. (أنا بحبك وعايزك. وكنت عايزك من سنين. عايز أمي الجميلة السكسي المثيرة. أنت أسخن وأنعم مما تخيلت. بحب كسك وهو بيحضن زبي جامد. بتحبي زب ابنك؟ جامد بالنسبة لك؟ كبيرة كفاية ليكي؟ مخلي كسك سعيد؟) كل ما كنت استطيع فعله أني أتأوه (آههه). لكنه لم يتوقف. أعتقد أنه شعر بقربي من الإنفجار أيضاً. استمر: (كسك لمين؟ ليا ولبابا؟ كسك لمين؟ كس ماما لمين؟) وأمكنني أن أشعر برعشتي تسري في جسمي مثل الأمواج. جذبت رأسه إلي وبدأت أصرخ فيه: “نيك مامي، نيك مامي، نيك مامي.” وجذبت مؤخرته. ومن ثم جاءت شهوتي. وبينما تسري في جسدي شعرت بقضيبه يرتعش. ومن ثم تأوه هو وملء رحمي بمنيه.”
“وبعد ذلك استلقينا على السرير في أحضان بعضنا ونحن يغطينا طبقة رقيقة من العرق ونحاول أن نلتقط أنفاسنا. استغرق الأمر بضعة دقائق لكن عندما استطعت أخيراً أن أتحدث استدرات حتى أصبح ظهري على صدره وقضيبه النائم بين فلقتي مؤخرتي وذراعية ترتاحان على بزازي. (أنا ما جوبتش على أسئلتك. كسي ليك. بزازي ليك. بوقي ليك. أنا كلي ليك. وأتمني تكون حقيقي كنت عايزني من سنين لإني ناوية أعوض كل اللي فاتنا). قبلني على رأسي من الخلف وذهبنا في النوم.”

يتبع …