هيجان فتاة مراهقة و ليلة دخلة دامية

سأحدثكم عني منذ أن كنت في الدراسة الثانوية وسأروي لكم وقائع من يوماتي من هيجان فتاة مراهقة وحتى ليلتي الأثيرة التي كانت ليلة دخلة دامية نزفت فيها دماء بكارتي حتى أن لجأت للطبيب! انا اﻵن أضحك من أفعالي صغيرة فانا اﻵن أم لطفلين في الثلاثين وعندما أتذكر كيف كنت أتحرش بأخي الأصغر أو أختي التي تكبرني بعام ونصف أضحك من نفسي. أتذكر يوم رحت و أخي الأصغر نائم بجواري في سريره أفرك بظري وراحت آهاتي تنطلق و أنزلت الشورت والكلسون بصمت وسكون لئلا يشعر بي أخي فينفضح سري. حررت كسي حينها من ضغط ثيابي فغزتني أحاسيس جميلة. فركت الزنبور، فرك، فرك، آاااااااااااااه، وانحشر الزنبور بين شفريي وتدلع وتغنج فظللت أفركه حتى أ نزلت مياه كثيرة…

استرخيت بعدها ثم نمت وأنا أحلم بكس صاحبتي ردينا صاحبة المدرسة التي تعرف أسراري. أما بالنسبة لإزالة شعر جسمي فأنا كنت أنتف السيقان بالغرفة أنا وأختي ثم نذهب إلى الحمام وأكم. ذات مرة أسخنت المياه جيدا، كانت حارة ثم رفعت ثيابي قطعة قطعة، ألقيت نظرة على الأشياء الحلوة ، بزازي وطيزي وكسي وسيقاني، ودخلت تحت الدوش، ولأجل المياه الساخنة شعرت بالدفئ، وبدأت أدعك جسدي الناعم بالصابون والليفة، ووضعت شامبو على شعري وكسي وطيزي، وفرشي أسناني…. بعدها عبئت البانيو مياه سخنه، وجعلت الدوش مركز على بزازي الكبيرة ورحت ادهن جسدي بالماسك و دلكت سيقاني وقدمي ويدي وجسمي وبزازي فركتهما بالكريم. كنت أستمتع بسقوط المياه و وضعت كريم فوق زنبوري ورحت أدعكه وخليت راسه بين الشفتين ودلكت الشفتين اللي بدورهم دلكوا الزنبور بطريقة مثيرة، جاءتني رعشة رهيبة استرخيت قليلا بالبانيو، وكملت حمام عادي! كان ذلك من آثار هيجان فتاة مراهقة ساخنة لا تني تفكر بالجنس و الرجال حتى تلك الليلة التي لا تنسى وهي ليلة دخلة دامية كان زوجي غشيماًُ معي.

سأحدثكم عن سر نتف الكس عندي وإزالة شعر عانتي. لم أكن أطلع عليه ولا حتى أختي التي تكبرني فكنا ننتف سويا اليدين والساقين أما الكس فهو ينتف بالسر، غير اني أختي المتزوجة اﻵن رأت كسي ليلة دخلتها رات القسم العلوي فقط، نتفنا مع بعض، أنا رأيت كمان كسها فمدحت كسي بقوة! ذات مرة بعثت لي صديقتي ردينا برسالة تخبرني فيها أن وليد وهو صديق صاحبها يحبني ويريد ان يخرج معي… خبأت هذه الرسالة وقرأتها كثيرا وصرت أحلم بعادل وأتصور كيف سأنام معه حتى وقعت بيد أمي التي عاقبتني بقسوة ومنعتني من ردينا وغيرت مدرستي وكان ذلك بالإعدادية. صاحبت أخرى اسمها أمل فكنت في زيارتها في البيت وفتحت كمبيوتر أخيها فعرفت الكثير من أسرار الشات و الجنس. ثم أننا أدخلنا النت في بيتنا وتعرفت على شاب على مواقع الدردشة فأراني صوره الفاضحة وجسمه الجميل كله! كان ذلك في الثانوية العامة حتى ذات مرة ضبطني أخي الذي هددني بأن يخبر ماما إلا أن يراني عارية كما أفعل على النت!
وافقته و نزعت الملاية السوداء وكنت أرتدي تحتها الشورت السترتش الذي يبرز كسي من تحته، ثم نزعت البلوزة البيضاء فظهرت بزازي من تحتها ثم نزعت الستيانة… والشورت وبقيت بالكلسون الأحمر… ثم نزعت الكلسون الأحمر ، وكنت ناتفة كسي قبلها بيومين، ولما شاهد كسي وكنت أراقبه قفز زبه من تحت البيجاما واقترب مني فتمنعت عنه ولكنه أصر أن
ينيكني، فذكرته بأنني مش مفتوحة وما زلت عذراء، فقال لي أنتي شرموطة، لازم أنيكك… ولكنني لن أفتحك… وافقت وبدأ يدعك ببزازي فتهيجت … ثم وضع زبه فوق كسي وبدأ يمرره عليه، فترطب كسي … مصصت له زبه… ثم نزل إلى كسي يأكله بلسانه ويقول لي قحبة، شرموطة… لازم أنيكك…ظل اخي يأكل كسي ويفرك بزازي حتى أنجاني مه صورت أمي قادمة تناديني! كان كل ذلك بسبب هيجان فتاة مراهقة شديدة الشهوة. في أولى جامعة تقدم لي شاب مدرس جن بي وبجمالي وأعجبني فلم يرى أهل مانع فتزوجنا. قبل أن يدخل بي أعددت حالي للعرس وعملنا أنا وأميا وأخواتي البنات حفلة نتف جماعي لأكساسنا، وكانت أخواتي يترحمن على كسي وكيف سيفتح هذه الليلة، فرحن نضحك وداعبنا بعضنا ومارسنا بعض السحاق كنوع من التدريب لليلة الدخلة…كانت ليلة دخلة دامية فقد كان عريسي متعجل أن ينكني عنيف في تعامله جداً. كنا في فندق فنزع عني جميع ملابسي، وراح يتجرد من ثيابه سريعاً حتى زبه بين ساقيه طويلاً جسيماً يتأرجح . أنامني ورفع ساقاي ودس زبه في كسي مع أنني كنت خائفة وكنت أتوسل إليه الانتظار قليلا وأنني أتألم…. أدخل زبه في أعماقي وازداد الألم وازداد صراخي، ولكنه لم يرحمني حتى أفرغ حليبه في كسي، وعندما سحبه
كانت الدماء تغطي ملاءة السرير فوكنت أتألم وأنزف فاتصلت بأمي و نقلتني بالإسعاف لأقرب مستشفى!