عمتي علا تدربني على الجنس

أهلاً بكل القراء. أنا أسمي فادي وقد مررت بتجربة منذ حوالي سبع سنوات، والتي لم أفصح عنها لأي أحد أبداً. لكنني أشعر الآن بأنني أغرب في مشاركة هذه القصة مع كل قراء هذا الموقع. اللحظات التي قضيتها مع عمتي علا خلال هذا الوقت كانت خاصة جداً بالنسبة لي! كانت مملكة متوجة على عرض الإثارة بجسم مذهل وتصرفات جنسية يتمناها أي شخص في سيدة. عمتي علا كانت الامرأة الأولى في حياتي التي واتتي الفرصة معها لكي أتنعم بجسدها، وفي ما أبعد أصبحت أستاذ في فن إرضاء السيدات. كان تتمتع بجسم رائع وكانت في منتصف العمر ومتزوجة في ذلك الوقت. وأثناء دراستي في الكلية، كان زوجها يعمل في مدينة أخرى، وكانت هي بمفردها في المنزل مع أبنهما الوحيد. وبسبب علاقتها الوثيقة مع عائلتي طلب مني البقاء في منزلها أثناء الليل لأنها كانت تخاف من البقاء وحدها في الليل في ذلك البيت الكبير حيث كانت تقيم. في البداية كنت خائفاً من الاقتراب منها، لكن كلما حصلت على فرصة لمشاهدة جسدها عن قرب، كنت أفعل ذلك والرغبة تعتصر في داخلي لكي اتمتع معها. لكن بسبب الخوف وقلة الشجاعة كنت خائفاً من الاقتراب منها. كل ليلة كنا نتحدث كثيراً في أثناء تناولنا وجبة العشاء، وكانت ترتدي قمصان نوم شفاف يمكنني أن أرى من خلالها مفاتنها مما يزيد من إثارتي نحوها ورغبتي في مضاجعتها. وكان من الصعب جدا بالنسبة لي أن أخفي مشاعري في ذلك الوقت، ولكن ما تمكنت من إخفاء مشاعري، بينما كانت هي ترمقني بنظرات مثيرة في وجهي لكني لم أرد لها النظرات أبداً بسبب الخوف. وفي أحد الأيام سألتني إذا كان لدي صديقة وفكرتي عن جمال الفتاة التي أرغب في الحصول عليها كزوجة. في ذلك الوقت عندما أستجمعت كل شجاعتي، لا أعلم لكنني قلت لها بكل صراحة أنني أود أن تكون لي زوجة بنفس الجمال الذي تتمتع به عمتي علا. أعربت عن سرورها من جوابي ونظرت في عيني مع الكثير من الشهوة.

في هذا الليلة حدث ما حدث! كنت نائماً على السرير في غرفتي، وكان الباب غير محكم الغلق من الداخل، وكنت أرتدي الشورت فقط في ذلك الوقت. وفجأة شعرت بشخص ما يحتضن جسمي ويعانقني. وعندما فتحت عيني، كانت عمتي علا. شعرت بالصدمة لرؤيتها تعانقني. لكنها همست في أذني أنها تحبني وتود ممارسة الجنس معي، أحضنتني بقوة أكبر ومصت شفتي. أختفت رغبتي كلها في إيقافها وبدأنا نداعب أجسادنا معاً. سحبت قميص نومها بعيداً ورأيت ثديها العرية مع حلمات صغيرة اداكنة. جعلتني أجن حتى أنني بدأت الحس كسها وأمص حلماتها وأداعبها دون توقف. وببطء أنطلقت يدي لأسفل ودفعت يدي في داخلها وبعبصت كسها، الأمر الذي جعل الأنين يخرج من فمها وكأنها في النعيم. كان كسها بالفعل رطب وطلبت مني أن أظهر لها قضيبي. شعرت بالخجل قليلاً لأنني لم تكن لي تجربة جنسية مع أي سيدة من قبل. جعلتني استلقي إلى الوراء وأنزلت الشورت الذي كنت أرتديه وظهر قضيبي المستثار بالكامل.  أخذته في يديها وأنحن لكي تقبل رأسه. شعرت وكأنني في السماء السابعة. بعد ذلك بدأت تمص قضيبي لبعض الوقت، وطلبت مني أن أفعل نفس الشيء لكسها. جعلتها هيجانة أكثر بلساني. نزلت للأسفل وفردت ساقيها بيدي وأقتربت بوجهي من كسها. كان كسها حليق ونظيف. يبدو أنها كانت تستعد لهذه الليلة وبظرها منتصب مثل القضيب الصغير. وضعت لساني على شفرات كسها وبدأت في مصها والعض الخفيف على بظرها وهي تتأوه مثل العاهرة المحترفة. وبين الحين والأخر أدخل بلساني بين شفرات كسها وأمص قطرات الشهوة التي تخرج منها حتى أصبح كسها مبلل بالكامل. كانت ساقيها ترتجفان من الرعشة وتطبق على رأسي أحياناً وتجذبني من شعري لأدخل عميقاً في كسها حتى لم تعد تحتمل أكثر من ذلك وترجتني لكي أخترقها بقضيبي المنتصب.

فيما بعد صعدت على جسدها الممتلئ وباعدت ما بين فخذيها المثيرين، وأخذت قضيبي ووضعته في كسها وأقتربت أكثر من جسمها. دخل قضيبي إلى نصفه فقط في كسها لكنها جذبتني بشدة نحوها حتى أخترقها بالكامل. أطلقت تأوهات حارة كأنها في النعيم. بدأت أنيكها في هذه الوضعية وبينما كنت أنيكها بكل قوتي أصبحت صوتها أخف كأنها تلهث من أجل الهواء. وبعد بعض الوقت وبصرخة طويلة من النعيم جذبتني بقوة نحو  جسدها وبعد ذلك علمت أن ذلك معناه أنها بلغت شهوتها. وأنا تبعتها بعد قليل وقذفت مني في كسها. دفعتني لكي أستلقي على ظهري ونزلت ما بين ساقي لتبدأ في مص قضيبي لعشر دقائق أخرى. كانت هذه مجرد البداية لتجاربي الجنسية المتعددة بعد ذلك. وبعد ذلك مارسنا الجنس لعدة أيام حتى غادرت هي المدينة لتعيش مع زوجها في مدينة أخرى.  لكنني لن أنسى ما حييت كسها الذي فتح لي الباب على عالم الجنس والمتعة.