ليالي رحمة الجنسية و بزازها المثيرة

كان رحمة امرأة مطلقة. تبلغ من العمر 35 سنة، ممتلئة الجسم ومتوسطة الجمال. ولم يكن لديها أطفال وتعيش بمفردها في شقة في منطقة سيدى جابر في الإسكندرية. كانت تعمل مدرسة في مدرسة حكومية. وكانت قد طلقت منذ 3 سنوات حيث كان زوجها السابق سكير وكثيراً ما كان يضربها. وهي تريد أن تعيش حياة حرة ومستقلة. لم تكن لها علاقة حميمة مع أي شخص، منذ تركت زوجها. وغالباً ما كانت تشعر بالرغبة في استكشاف آفاق جديدة في عالم الشهوة، لكنها كانت مترددة وكانت خائفة جداً من هذا. وكان لديه زميل مقرب في مدرستها، والذي كانت تحبه. كان اسمه عادل. وكان أصغر سناً منها. تقريباً 28 سنة، لكنه ذو جمال محطم وصديق يعتمد عليه. وكان كثيراً ما يتأملها، ورحمة تعلم هذا. كانت تحب أن تراه ينظر إليها بهذه الطريقة. كانت مؤخرتها تتحرك بنعومة من جانب إلى جانب و بزازها تهتز لتجذب انتباه عادل، كلما كانت تريد لفت إنتباهه. وفي أحد الأيام أعلنت إدارة مدرسة أنهم سيذهبون في رحلة قصيرة، وطلب من جميع المعلمين أن ينضموا. لم يكن الطلاب جزءاً من هذه الرحلة حيث كانت مخصصة فقط للموظفين والمعلمين. كان رحمة سعيدة جداً لإنه سترتاح من العمل لبعض الوقت. استقلت رحمة والأخرون حافلة مدرسية مستأجرة، والتي كانت ستقلهم للتنزه.

وصلوا إلى وجهتهم في حوالي 3 ساعات. كانت رحمة متعبة جداً. وكان عادل يجلس في المقعد بجوارها طيلة هذا الوقت حيث تحدثا لفترة طويلة وتمكنت رحمة من إلقاء نظرة له انتفاخ قضيبه. تسألت رحمة في نفسها عن حجمه. كان زوجها السابق عاجز تماماً، وكان قضيبه صغير جداً. تمنت أن يكون عادل أفضل منه. وصل الباص إلى فندق صغير. وغادرت رحمة وعادل وغيرهم الحافلة ودخلوا  إلى غرفهم. وكانت غرفة رحمة وعادل متجاورتان، قررت رحمة الدخول إلى الحمام للاغتسال وأخذ قسط من الراحة بينما نزل عادل للاستمتاعمع الجميع بالاجواء. دخلت رحمة إلى الحمام وقلعت ملابسها وداعبت بزازها الكبيرة والمستديرة وبعبصت كسها المبلل بالفعل. كانت تشعر بالإثارة. وطيلة هذا الوقت كانت تفكر في انتفاخ عادل. كانت حقاً تريده أن ينيكها. وظلت تمارس العادة السرية لبعض الوقت حتى قذفت شهوتها. شعرت بالراحة وأخذت حمامها مرة أخرى. وبعد ذلك نشفت نفسها وأرتدت قميصها وخرجت لتأخذ قسط من الراحة. على الجانب الأخر لم يعد عادل يطيق صبراً. كان يريد أن يرى ما تفعله رحمة. وقف وتمنى ليلة سعيدة لزملائه وقال لهم أنه يخطط للنوم مبكراً. ضحكوا من هذا الأمر بينما تركهم عادل يصرخون ويتندرون عليه. أنطلق في طريقه إلى باب غرفة رحمة حيث رأى الباب مفتوح قليلاً. ببطء دفعه ووجد أنه لم يكن مغلق. كانت الأضواء مطفأة والظلام يخيم بالداخل. أحس عادل بشخص ما يتنفس في داخل الغرفة. ذهب قريباً من السرير بعد أن أغلق الباب. كانت رحمة مستيقظة تماماً وتنظر إلى عادل. كان يمكنها أن تراه يبحث في الغرفة. قالت له بدلع “عادل، أنا هنا. تعال في السرير أنا مستنياك” .

كانت رحمة بدون ملابس وعارية تماماً. ببطء صعد عادل على السرير وأمسك بيدها لكي يشعر بها. رفعت رحمة نفسها بينما وضع عاجل يده على بزازها الكبيرة المستديرة!! لم يتردد عادل وبدأ في مداعبتها. ومن ثم أنتقلإلى بزها الثاني وفعل نفس الشيء. وفجأة وقف عادل وقلع ملابسه. ومن ثم استلقى إلى جوار رحمة. كانت رحمة تشعر بعمود عادل المشتعل والكبير. أمسكت به وفرحت عندما وجدته ضخم وسميك ليس مثل قضيب زوجها السابق الذي كان صغير وناعم. وببطء داعب عادل بزازها وتلاعب بحلماتها. كانت رحمة تطلق تأوهات خفيفة من حين لأخر. وهي تشعر بالسخونة وتريد قضيب عادل بشدة. تحركت وأمسكت بعموده بإحكام. تركها عادل تقوم بذلك. ومن ثم بدأت هي في لحس قضيبه ومداعبة بيوضه. أخذت رحمة قضيبه كله في فمها وبدأت في المص. واستمرت تفعل ذلك لبعض الوقت قبل أن تتركه وتفرد ساقيه واسعاً وتطلب من عادل أن يكمل. أنحنى عادل على السرير حتى لامست شفاهه كسها. بدأ يلحس بقوة وهو لا يطيق صبراً كما لو أنه لن يكون هناك غد. كان يزأر مثل ثور هائج ويلحس كسها المبلل بالفعل. استمرا ف يالمداعبة لوقت طويل ومن ثم أشارت رحمة إليها بيدخل عادل قضيبه الضخم في كسها! دخل القضيب بمنتهى السلاسة. وكانت رحمة مشتعلة وتريده جداً. كانت تشعر بكسها يتسع أكثر من أي وقت مضى وتشعر بقضيبه الضخم يجعلها سعيدة. واصل عادل نيكها وزاد من سرعته وقوة دفعاته أكثر وأعنف. واستمروا في النيك لنصف ساعة ومن ثم قذف كليهما فجأة. شعرت رحمة العجز وعدم القدرة على الحركة مع هذه القوة التي ناكها بها. لم تعد تشعر بأي شي. استلقى عادل إلى جوارها وتحسس نهديها. لقد قذف الكثيرمن المني في كسها المتسع حتى أصبحت قطراته تنساب على السرير.