تحلق كسها المشعر إرضاءاً لعشيقها

كانت تبدو أكثر إثارة في هذا اليوم من أي يوم عادي أخر. كانت ليلي تمتع بوجه جميل. في الحقيقة كانت شكلها رائع إلى حد كبير. وكانت تتمتع بجسم مثير جداً وساخن، والذي يتلائم جداً مع وجهها. ولإنها كان جميلة جداً وتتمتع بجسم مثير، فقد كنت محبوبة جداُ في الجامعة وخاصة بين الشباب. كان هناك العديد من الفتيان الذي يحبونها كثيراً. وقد حاولوا بكل جهدهم أن يحصوا على حبها أيضاً. لكنها كانت ترفض كل عروض الحب. كانت تعيش في عالمها الخاص، تحلم بأميرها. لقد عندها الكثير من الأحلام عن الحب الأول، وعن عشيقها الأول لكنها لم تجده بعد. مضى عامها الأول بالكامل في الجامعة بنفس الطريقة وهي تبحث عن حبها. وفي أحد الأيام ذهبت إلى حفلة عيد ميلاد صديقتها المقربة. وهناك قابلت رامي. كان شاب طويل جداً بملامح جميلة وجسم رياضي. أحبته من النظرة الأولى.، وفي الحقيقة كان هو أيضاً ينظر إليها. ومن ثم أقترب رامي منها حيث ابتسمت له ومن هذه اللحظة بدأ الاثنين يتحدثان معاً. واستمتعا معاً بالحفلة. وبعد الحفلة أصبحا صديقين مقربين. وقد أعتادا الخروج معاً والذهاب إلى السينما وقضاء الكثير من الوقت سوياً. وفي أحد الأيام أخذها رامي لمشاهدة فيلم رومانسي جداً. وبعد مشاهدة الفيلم أخذها على العشاء وهذه المرة تقدم لليلى. وهي لم تأخذ الكثير من الوقت لتقول نعم.

بعد فترة أتصل بها رامي في االصباح الباكر وعبر لها عن رغبته في ممارسة الجنس معها. فكرة في البداية إنه يهزر معها. وبعد أن تيقنت إنه جاد طلبت منه بعض الوقت لكي تفكر في الأمر. أعطاها رامي الوقت لتفكر. ثم أتصلت به في المساء وقال لها أنها مستعد أن تمارس الجنس معهاً. لذلك أخبرها رامي عن خطته لكي يمارس الجنس معها. شعرت بالإثارة بعد أن استمعت إلى هذه الخطة. ثم بدأ في تحضيراته لممارسة أحلى جنس. كانت تريده أن ينيكها بقوة. وكانت تريد أن تمص قضيبه. ولكي تقوم بذلك بدأت تجهز نفسها. ذهبت أولاً إلى الحمام. وهناك بدأت في قلع ملابسها. أولاً قلعت التي شيرت وبعد ذلك سروالها الجينز. ثم قلعت كيلوتها وأظهرت كسها المشعر ومؤخرتها المستديرة. فركت كسها لبعض الوقت، ثم قلعت حمالة صدرها لبعض الوقت. وشعرت بالسعادة كما كانت دائماً عندما ترى بزازها الوردية الجميلة. تلاعبت بهما لبعض الوقت ومن ثم جذبت حلماتها بكل شهوة. ثم أستدارات وشاهدت مؤخرتها المستديرة في المرآة. شعرت بالفخر لإن لديها مثل هذا الجسم الجميل. فكرت أنه عندما يرى عادل جسمها الجميل هذا فإن قضيبه سينتصب في ثواني. استدارت ثانية وبينما كانت تحرك يدها من على كسها خطرت في بالها فكرة مثيرة.

أتصلت برامي على الفور وسألته “أنتي بتحب أنهي الكس المشعر ولا المحلوق؟” في الحقيقية رامي أتصدم من هذا السؤال غير المتوقع. لم يصدق ما سمعه. لذلك سألها أن تعدي السؤال. عادت نفس السؤال مرة أخرى، لكن هذه المرة بطريقة أكثر إثارة ودلع. أطلق رامي تنهيدة عميقة، وأجابها أيضاً بطريقة مثيرة جداً “أحلقيه”. قالت له ليلي “خلاص أن هأحلقه دلوقتي.” ثم واصلت الحديث معه: “أنا في الحمام دلوقتي … ومش لابسة حاجة.” كانت هذه صدمة أخرى لرامي. فكر في إنها إما سكرانه أو لا تطيق الانتظار لممارسة الجنس. ضحك بعدما استمع لها، وفي الحقيقة أنتصب قضيبه جداً نتيجة لذلك. حاولت أن يستفيق من الصدمة كما حاول أيضاً أن يهيجها أكثر. قال لها: “يا ريتني كنت هناك، كنت هأحسس على كسك وهأفرك فيه لغاية ما تجيبيهم على أديا.” بدأت تتأوه بعدما سمعت هذه الكلمات المهيجة. ومن ثم قالت له أن يستمر في كلماته المثيرة وحديثه المهيج. كان رامي مستمتع بذلك أيضاً. لذلك استمر في حديثه المثير وجعلها أكثر هياجاً. وبينما كانت تتحدث كانت ليلى تفرك في كسها. أغلقت عينيها وكانت تستمتع لكل كلمة تخرج من فمه. وبعد أن استمتعا بكل وقتهما من الحديث المثير توقفا عن الحديث على الهاتف. ثم أخبرها رامي بأن تستعد جيداً لممارسة الجنس لأول مرة وأغلق الهاتف. حلقت ليلى كسها أيضاً ومرة أخرى تأملت في كسها وجسمها العاري المثير جداً. ومن ثم أرتدت ملابسها وخرجت تكمل مذاكرتها. أتى اليوم الذي لطالما حلمت به ليلى. حضر رامي إلى منزلها في الميعاد المتفق عليه. ثم دخلا سوياً إلى غرفتها. وهناك بدأا تقبيل بعضهما البعض. وببطء أصبح كل منهما أكثر هيجاناً. قلع رامي تي شيرت ليلى وسروالها الجينز. وقلع تي شيرته وبنطاله. ومن ثم عادا إلى العناق والتقبيل. وفي هذه الأثناء كانا يلقيان ببقية ما عليهما من ملابس حتى أصبحا عاريان تماماً. بدأ رامي في نيك ليلى ببطء ثم زاد من سرعة نيكه وبدأت ليلى تتأوه بصوت عاللي وبعد جلسة النيك جعلها تمص قضيبه حتى قذف منيه في فمها وأنها أول تجربة جنسية لهما معاص ومن حينها وهما لا يتوقفان عن ممارسة الجنس.