في عشق بنت خالتي

تبدأ القصة عندما كنا نحن الأثنين في سن الثانية والعشرين. أنا كنت شاب متوسط الجمال ونحيف. و بنت خالتي كانت في نفس السن بيضاء وبجسم ممتلئ قليلاً بقوام مثالي وحجم مؤخرة وبزاز يجذب أي شخص، وهي تعيش في قرية صغيرة لكن متحضرة. ولم نكن قريبين من بعضنا أو على إتصال في الوقت السابق. ومن ثم خططت عائلتينا رحلة عائلية لعشرة أيام وكنا نحن الأثنين ذاهبين معهم. في هذه الرحلة تعرفنا على بعضنا أكثر وأصبحنا أصدقاء مقربين. وخلال الرحلة أعتدنا أن نقضي الكثير من الوقت معاً أكثر من الأقارب الأخرين. وبعد الرحلات تبادلنا الأرقام وعدنا كل منا إلى منزله. بدأنا الدردشة على الهاتف كل يوم طيلة الوقت وعرفنا المزيد والمزيد عن بعضنا. كنت قد أنهيت دراستي الهندسية مؤخراً وبدأت في الدراسات العليا. مضى العام وكنا فقط نتدردش في موضوعات عامة طيلة الوقت. ومن ثم أنتقلت إلى المدينة لإكمال دراساتي لكن دردشتنا وعلاقتنا كانت تصبح أقوى مع كل يوم. وسريعاً بدأنا نتشارك النكات غير العفيفة. لم  أحظى بصديقة من قبل وهي لم تحظى بصديق لذلك أعتبرنا أنفسنا صديقة وصديق في السر. وأعتدنا تخيل الأحضان معاً والذهاب في مواعيد تخيلية وتبادل قبلات وهدايا تخيلية، ومضى الوقت لنبدأ الدردشة الجنسية وشاركنا الصور العارية  لبعضنا. وكنا سعيدين جداص ببعضنا البعض لإننا كنا واقعين في الحب ونستمتع بالأمر. وبعد عام عدت إلى منزلي في الأعياد وزرت منزلها. وصلت إلى منزلها في المساء. وهي كانت سعيدة جداً برؤيتي وحضنتني بقوة عند رؤيتي وكان والديها وأختها الصغرى في المنزل. زرنا الأماكن القريبة من أجل الفسحة وتناول الغداء وبدأنا نتحدث عن المدينة والحياة. كنا نتبادل الأحضان الطويلة والقبلات على الخد والجبهة لكن ليس الشفاه. كانت أختها ووالديها ينامون في غرفة واحدة وكنا في الغرفة الخرى. لم يكن أي أحد يشك في أي شيء لإنهم يعلمون أننا قربين كأخ وأخت. منا علي نفس السرير في حوالي الساعة الرابعة صباحاً لكننا لم نفعل شيء أخر لإننا لم نتمتع بالشجاعة.

بمجرد أن أستيقظنا جائتنا الأنباء السارة أن والديها وأختها سيخرجون من القرية وسيعودون في اليوم التالي. لم تكن لدي نوايا جنسية ولا هي أيضاً لكنها كانت سعيدة لإن الحظ كان على جانبنا اليوم ويمكننا أن نقضي الوقت بمفردنا. تركتنا أسرتها ونحن أيضاً زرنا بعض الأماكن القريبة. وعدنا وهي قالت لي أنها تود تجربة بعض الفساتين الجديدة وتريني أياها. حتى الآن تشاركنا الصور العارية لكننا لم تكن لدينا الشجاعة لرؤية بعضنا بشكل حي لذلك كنت جالس في غرفة المعيشة وهي تجرب فساتينها الجديدة في غرفتها وتريني إياها. خرجت في فستان أبيض من قطعة واحدة حتى الركبة وكانت تبدو مذهلة فيه. لم أستطع حتى أن أنزل عيني من عليها. أقتربت منها وأعطيتها حضن طويل وقبلتها على خديها مثل المجنون. كنت في عشق دفين مع بنت خالتي . قلت لها أنا أحبك مثل الطفل الصغير وأحب تقبيل شفتيك المذهلتين. قاومت في البداية وأنا قلت لها لا مشكلة وحضنتها بقوة أكثر. كنت أشعر بنهديها يلمسان صدري بقوة لكن بعد بضعة دقائق من دون أن أخبرها لمست شفتيها الناعمتين بشفتي. وهي تفاجأت وسألتني ماذا أفعل. قلت لها أنني لا أستطيع أن أتحكم في نفسي. ومن ثم نظرنا في عيني بعضنا البعض وهي قالت لي أنا أحبك وسأفعل أي شيء من أجل. جننت وبدأت أقبل شفتيها مثل المجنون. وهي أيضاً تجاوبت مع قبلاي. تبادلنا القبلات لوقت طويل. ومن ثم بدأت أقبل عنقها لإنني علمت من مكالماتنا الجنسية مناطق إثارتها وكانت رقبتها واحدة منها. كنا مثل المجنونين ونقبل بعضنا في كل مكان على الوجه والعنق والأذن.

ثم قلت لها دعيني أقبل قلبك. قالت لي هو لك. قلعتها الفستان وكانت ترتدي حمالة صدر وكيلوت أحمر. كانت بيضاء جداً وفي منتهي الجمال. بدأت أقبل نهديها من دون أن أقلعها حمالة الصدر. وبعد عدة دقائق من تقبيل صدرها، قالت لي ألا تريد أن ترضع من حليبي. قلت لها نعم فأنا جائع. قلعت حمالة الصدر وياله من منظر مذهل. لم أستطع أن أتوقف عن التحديق في جسمها. كان جمس مثالي بلون اللبن الأبيض ونهديهن مثاليين. بدأن أرضع من نهديها. كنت في السماء السابعة وهي كانت تتأوه آآآآآه. كنت أتبادل ما بين نهديها لإنني كنت أعرف أنها تحب ذلك. ومن ثم قلعتني هي كيلوتي أمسكت بقضيبي والذي كان في حجم يري أي فتاة. قلعتها الكيلوت وأصبحنا عاريين تماماً على الأريكة. كانت نظيفة وحليقة حيث تنظف كسها باستمرار. بدأت أدخل قضيبي في كسها والذي كان ضيق جداً وكان الحليب ينساب منه حتى أنزلق قضيبي في كسها. وبعد دفعة جوية دخل جزء بسيط من قضيبي في كسها وهي صرخت من الألم لذلك أبقيت قضيبي في كسها بلا حراك. وبعد أن خف الألم بدأت في مضاجعة بنت خالتي لأول مرة.