رحلة القطار وأمي و الرجل العجوز

أهلاً بالجميع. هذه هي قصتي عن رحلة القطار التي جمعتني أنا وأمي في العام الماضي. أولاً هذا شيء حدث بالفعل معي ولذلك سأشرحه بالتفصيل قليلاً. حسناً دعوني أخبركم عن عائلتي. أنا في الثامنة عشر من العمر ووالدي في السابعة والأربعين ويعمل في البحرين وكان لدينا بعض الأعمال هناك. بينما أمي رانيا في السابعة والثلاثين. أبي يزورنا عادة مرة كل ستة أشهر وكنا نقضي وقت جميل معاً. وبما أن والدي لم يكن في الجوار كانت أمي تقوم بكل العمل. تهتم بي وتدير المنزل. وأنا أدرس في الصف الثالث الثانوي. كانت أمي شخصية إجتماعية جداً  ولديها العديد من الأصدقاء حتى من أيام كليتها. وفي أحد الأيام عندما عدت من المدرسة أمي قالت لي أن فرح صديقتها أنغام قريب ويجب أن نحضره وبما أنه إجازتي الصيفية بدأت كنت سعيد بهذه الرحلة القصيرة.. كانت طنط أنغام صديقة أمي في النادي.  وكانت ستتزوج من شخص يعمل في السكك الحديدة والمشكلة أن هذا السخص من مدينة أخرى والذهاب إلى مدينة أخرى لحضور الزفاف مشكلة كبيرة. أبي كالمعتاد قال أنه لن يكون قادراً على الحضور وطلب من كلينا أن نذهب بالقطار. بدأت أمي تتحقق من التذاكر وحجزت في القطار السريع. ودعوني أشرح رحلة القطار. يصل القطار إلى مدينتنا يوم الثلاثاء في الصباح الباكر 3:30 وفي اليوم التالي نصل إلى وجهتنا. حسناص أن لدي مشكلة مع رحلات القطار. فأنا لا أحبها منذ الطفولة وبشكل ما تجعلني دائماً أشعر بعدم الأرتياح. في النهاية أتى اليوم الموعود وأنهت أمي حزم كل الأمتعة. وأنزلنا السائق في محطة القطارات وكنا في إنتظار القطار. كان متأخر قليلاً. وعندما وصل القطار دخلنا إلى غرفتنا وكان هناك أربع أسرة. جلست في السرير العلوي وأمي في السرير السفلي. وعلى الجانب الأخر كان هناك رجل عجوز على السرير العلوي. ويبدو أنه في الستينات. لاحظت أنه على الرغم من كونه عجوز نوعاً ما إلا أنه كان في بنية جيدة. وعندما رأنا قدما لنا نفسه وقال أنه ذاهب إلى وجهتنا أيضاً وأن قريبه سيشغل السرير السفلي وسيلحق بنا في الطريق. كنا أنا وأمي متعبين حقاً وقررنا أن نأخذ قسط من الراحة.

أطفأنا النوار وأغلقنا الستائر. ورتبنا الشنط التي أخذناها. وبعد بعض الوقت لاحظت أن أمي ذهبت في نوم عميق وبدأت تشخر. وفجأة لاحظت أن الرجل العجوز يحدق في أمي. في البداية أردت أن أتصرف لكن شيئاً ما في داخلي أخبرني بأن أنتظر وأرى. دعوني أصف لكم أمي. فهي الرغم من كونها في السابعة والثلاثين إلا أنها كانت جميلة جداً ولم تكن تذهب إلى الجيم لكنها تذهب للتمشية كل يوم. وكانت أمي ترتدي التي شيرت والجينز. أنا أيضاً تلصصت على أمي. هي كانت مغطية نفسها بالملاءة لكن بما أنها كانت في نوم عميق لم تكن متغطية جيداً وقد سقطت الملاءة نوعاً ما. كان كلانا يرى فرق بزاز أمي بشكل واضح. وقد أرتفع تي شيرتها قليلاً. ويمكننا أيضاً أن نرى صرتها. في الحقيقة لم أفكر أبداً في أمي بهذه الطرييقة لكن الطرقة التي كان ينظر بها الرجل العجوز إلى أمي أثارتني جداً. ومن ثم لاحظت أن الرجل العجوز أزال الملاءة من عليه وأخرج قضيبه. صعقت من رؤية عموده الذي كان يبلغ السبع بوصات. أكبر من قضيبي. وكان يحلبه وهو ينظر إلى أمي. ومن هذه اللحظة عرفت أن هذه الرحلة لن تكون تجربة سارة. ظللت أنظر إلى كل هذا لفترة طويلة وفجأة رأيت الرجل يتوقفن وينظر إلي. فهم أنني هيجت من رؤيته ينظر إلى أمي. وأنا شعر ببعض الاستغراب وحاولت فجاءة أن أتظاهر بالنوم. لكنني كنا أعرف أنني ضبط بالجرم المشهود. وفكرت في إنه يتمتع بالشجاعة بعد ذلك. لم يمانع في نظري إليه. فقط أخرج قضيبه وبدأ في حلبه.

بعد بع الوقت وقف الرجل العجوز وذهب إلى السرير السفلي وكانت أمي ما تزال نائمة. تفاجأت من أنه يقذف بعد كل هذا الحليب لقضيه. ومن ثم ذهب إلى التواليت وأمي استيقظت بعد ذلك. تظاهرت بأني نائم. وهي شربت بعض الماء واستلقت. ومن ثم عاد الرجل العجوز. ويمكن لي أحد أن يرى إنتصاب قضيبه من البنطال. رأت أمي ذلك أيضاً. كنت أنا والرجل العجوز نرى أمي تحدق فيه.. أدركت أمي أن الرجل ينظر إليها ومن ثم أغلقت عينيها. كنت أستطيع رؤية الابتسامة على وجه الرجل الذي أغلق الستارة وذهب إلى سريره. صدمت عندما نزع بنطاله وخرج قضيبه. ثم أقترب من أمي التي فتحت عينيها ولم تحرك ساكناً. لاحظت أنه يحرك يديه ويلمس فخذي أمي. وأمي لا تظهر أي تعبير. ثم صعد الرجل إلى بزاز أمي وبدأ في إعتصارها.  ويمكنني أن أرى الألم على وجه أمي. كان وجه أمي يحمر خجلاً. وبما أن الرجل لم يرى أي مقاومة منها بدأ في مضاجعتها وأنا أتظاهر بالنوم.