قصتي المثيرة مع ابنة شقيقتي ورغبتي العارمة في نيك الطيز معها

قصتي المثيرة مع سميرة ابنة شقيقتي ورغبتي العارمة فب نيك الطيز معها بدأت قبل عام. فلم أتوقع أن تكون لي قصة في نيك الطيز مع ابنة شقيقتي ورغبة عارمة تتملكني تجاهها يوماً من الأيام. قصتي مع سميرة الطالبة الثانوية التي كانت تبلغ الثمانية عشر عاما بدأت بهزل وانتهت بجد خطير.  بدأت قصتي مع ابنة شقيقتي عندما بداية عامه الدراسي في الجامعة لأن تنسيقها أتى بها في القاهرة وهي من محافظة الشرقية. هاتفتني شقيقتي وأخبرتني أن ابنتها سميرة ستحضر إلى شقتي ريثما يتم ترتيب الأمر مع بيت الطلبة التي ستقيم فيه.

أما أنا شقيق أمها فأقف على رأس عامي الثاني والأربعين ما زلت غير متزوج وأسكن شقتي بمفردي وقد جهزته بكافة الأجهزة الحديثة التي تريحني في قضاء حوائجي وأنا من النوع المتحرر الذي يحتسي النبيذ والبيرة ولا مانع من التحشيش مع الأصحاب في الخارج أو في شقتي فوق حجر الشيشة. ليس لي شوى أخت واحدة هي أم سميرة التي تقطن الشرقية ولي أخ واحد مهاجر إلى أستراليا منذ سنين. المهم أن ابنة شقيقتي أتت قرب المساء ورحبت بها واندهشت من جسدها الذي استدار وتلك الطيز التي برزت للوراء في اكتناز مثير وقوامها اللدن فقد أصبحت عروسة وأنا لم أرها من سنين لأني موزع بين سفري ومشاغلي التجارية. في اليوم التالي ذهبنا إلى الجامعة وأخذنا نتجول في كليتها والمجمع هناك وأكلنا أيس كريم وظلننا نتجول في القاهرة لكي أطلعها على بعض الشوارع الرئيسية حتى عدنا قرب المساء. كنا قد اشترينا عشاء جاهز فتعشينا وذهبت لتنام ولكن قبل أن تخلد إلى فراشها طبعت قبلة فوق خدي أحسستها قبلة أبوية جميلة ولم أدرِ أن تتحول تلك القبلات بعد يومين إلى قبلات شهوانية وأن أشرع في نيك الطيز مع سميرة ابنة شقيقتي. في اليوم الثاني ذهبت إلى جامعتها وعادت في الرابعة عصراً لأخبرها أني خارج لإحضار طعام جاهز إلا أنها أبت وقالت:” لازم تدوق عمايل ايديا… هطبخلك أكل مشفتوش أبداً.” فابتسمت وانصعت لرغبتها وقلت:” طيب يا سمرا… أدي التلاجة عندك ورينا.”  نهضت لأساعدها لأجدها قد أبدلت ثيابها فارتدت بيجاما وقد أسدلت فاحم اسود شعرها على ظهرها فصنع ذلك مع بشرته البيضاء بياض الثلج جمالاً حرك شهوتي بما تمتلكه أيضاً من بزاز ناهدة وطيز متوسطة الحجم تنفر من بنطال الترينج. حتى تضاريس فخذيها وكسرات لحمها كانت مهيجة إلى أقصى حد.

المهم أني جلست لأشاهد التلفاز حتى أحضرت العشاء ثم جلسنا وراحت تسأل:” خالو…. أيه اللي بتشربه ده عالأكل..” فابتسمت ورفعت كأس الفوديكا:” دي خمر أصلها بتريحني. إياكي يا سمر تقولي لحد أني بشرب خمرة.”  فابتسمت وقالت:” طيب بشرط…” فنظرت إليها مستغرباً:” شرط إيه يا بنت؟!” فقالت:” إنك تخليني أجربها….” قهقهت لدرجة أني غصصت بالطعام ثم ناولتها كأس صغير وقلت:” خلي بالك هتسكري… أنا مش مسئول هه”. ولأن سمر غير مجربة وفتاة غريرة رفعت الكأس بكامله فألقته داخل بلعومهاكما رأتني أفعل فاحتسته دفعة واحدة! لم أكن أعلم أن كأساً واحداً يُذهب عقل سمر وهو ما كان فأخذت تضحك وتترنح قليلاً. المهم تركتها وأنا أضحك والوم نفسي لصغر عقلي أن أفعل بابنة شقيقتي هكذا ورحت أرفع الأطباق من فوق طاولة السفرة وعدت لها. فجأة قالت سميرة:” خالو… كاس تاني..” فقلت:” لا مش ممكن.” فقالت:” هتجيب كاس ولا أقووم أرقص…” تعجبت منها وعلمت أن الخمر قد أرات رأسها. ولما لم استجب لها قامت بتشغيل موسيقى في الهاتف خاصتها وراحت ترقص وكأنها خبيرة رقص. أخذت أضحك والحق أن ابنة شقيقتي سميرة أهاجتني بشدة وخاصة أني لم امارس الجنس منذ فترة طويلة. رحت أضحك وأصفق لها.بدأت اشعر ان ذبي صار ينتفض وانا انظر لها تهز طيزها وصدرها إلى أن ترنحت وسقطت فوق صدري! كانت سميرة في نصف وعيها وكانت رغبتي العارمة في نيك الطيز معها قد تملكتني إلى ما لا رجوع معه. فأنا وسميرة الشابة ولا ثالث لنا إلا الشيطان.   ارتمت فوق ذراعي وهي تضحك ضحكاً هستيرياً فراحت كفاي تعبث بجسدها وتلمسه وأقرب شفتي من شفتيها لأقبلها فتتشبث ابنة شقيقتي بي وتكبس فمها في فمي وكأنها تقبل عشيقها. رحت أجردها من قميصها وحمالة صدرها وأفرك بزازها البيضاء الممتلئة وبدأت تستجيب ويدها تنزل إلى موضع ذبي. حملتها بين ذراعي ومشيت بها إلى غرفة نومي وألقيتها فوق فراشي واخذت ترمقني بعينين ذابلتين باسمتين ورحت أقرب منها اخلع بنطال بيجامتها وأخلع ثيابي بعد ذلك وألقي بجسدي جوارها. انتصب ذبي وتشنج حتى صار مثل الحديد لتلقي ابنة شقيقتي فجأة بذراعها الأيمن فوق عنقي وتقترب من فمي تطابق بين شفتينا ونغيب في قبلة حارة ويدي تعبث بكسها المشعر غير المنتوف. انتهزت الفرصه وشرعت امص شفتيها والعب بلساني بلسانها فصارت تتأوه وتتلوى فأمسكت كفها ووضعتها على ذبي وصارت تلعب بذبي وانا انتقلت الى صدرها أقبله وامص حلماتها وهي تصرخ من النشوه.  بدأت انزل رويداً رويداً حتى وصل لساني الى كسها بديت الحس كسها وهي تشد بيدها على ذبي حتى انتفضت بشدة وانبجس سائل شهوتها على لساني فصرخت وكادت تقطع ذبي بكفيها.   بعد ذلك نهضت وجلست بجانبها على السرير واعطيتها ذبي تمصصه وانا ادخل ذبي بفمها واخرجه. وحينما قاربت أن أكب شحنتني أخرجته حتى قذفت على وجهها وصدرها ومسحته بمنديل جانبي واعدته الى فمها واكملت مص وانا العب بكسها واحاول ادخل إصبعي بطيزها.  ولما شعرت انها جاهزه قلبتها على بطنها وجعلتها تتخذ وضعية الكلبة فقد ااستبدت بي رغبتي العارمة في نيك الطيز معها وهي لم ترفض. أخذت ادعك رأس ذبي بكسها وفتحة طيزها وهي تبرّ مثل القطة إلى أن دفعته فجأة داخل طيزها فدخل راسه وصرت ادفع بهدوء وهي تستدير بأسها لتنظر كيف أنيك الطيز التي أهدته لي وقد اشتعلت عينيها رغبة وهي تمحن:” آآآآه آآآي خالو بيعورني… بالراحة …آآآآي … فسالتها:” اطلعه بره يعني؟”  فقالت بمحن وتلذذ:” لأ  لأ خالو خليه بس بالراحة…” ورحت أمارس نيك الطيز المثير جداً مع ابنة شقيقتي وقد نسيت أو تناسيت أنها من محارمي فرحت أدفعه حتى غاب بكامله وراحت أعنف بها وهي تصرخ وأنا أفرك زنبورها حتى ارتعشت وكبت سوائل كسها  وهي تصرخ وانا اصرخ وأنزلت في طيزها. في تلك الليلة نمنا حتى الصباح وعرفت ما جرى وأحبته لنمارس إلى الان ما نمارسه وهي تزورني في شقتي باستمرار.