في قصص نيك صيفية مداعبة ساخنة و لهفة نيك حارة

قصص نيك صيفية ، من بينها هذه القصة الممتعة جداً ، تبدأ أحداثها حينما كنت في الكلية ، كان الوقت قد تجاوز منتصف النهار بقليل ، كان الطقس شديد الحرارة ، بدوت اغتسل و كل من حولي من طلبة عرقا.. الكل هنا ينتظر النتيجة النهائية ، الكل على أعصاب شديدة ، جذبت عيناي فتاة ، لاحظت انها كانت ترمق إلي باستمرار ، سرت نحوها فسارت نحوي ، سبقتني بالسؤال “مرحباً ، النتيجة أليس كذلك؟” فقلت “بالطبع ، اظنك كذلك أيضاً.” فقالت ” نعم ” نظرت إلى عضلات صدري المنتفخة و قالت في ابتسامة ” قمصان جميل ” فقلت باسما ” شكراً ، لباسك ايضا مميز” فضحكت و قالت ” أحقا! شكراً ، ااعجبك لباسي؟” فقلت و قد حامت بمخيلتي أفكار ساخنة لا أدري سبب حضورها و لا أدري ما الذي جعلني أجيب بإجابة لا تعكس مطلقاً حقيقة الأمر ” نعم أعجبني..” فضحكت الفتاة فأضفت بالقول ” لعل رشاقة جسمك هي التي جعلت اللباس يبدو مميزا أيضا” فقالت تستحسن كلامي ” نعم ، اشاطرك الرأي” فقالت بعد أن جعلتها تحس براحة ” و انت ايضا ، جسمك المثير قد تناسق مع لباسك ” فابتسمت و قلت ” آه ، شكراً” . ظللت واقفا بجانبها ، كانت ترتدي قمصان أبيض فضفاض قد بان من تحته قستانها الوردي ، و كانت قطرات العرق الباردة تغوص في شق بزازها الملتصقة ، أما رائحة شعرها فقد جعلتني أهيم ، أنستني خنقة هذا الطقس الحار. كنا صامتين ، ففاجأتني بالسؤال ” أأنت مرتبط؟” فقلت ” لا ، لكنني كنت..” فقالت ” آه ، و أنا مثلك تماماً” ثم قالت ” ما رأيك لو نذهب لنمكث في أحد الأقسام ، لقد تعبت من الوقوف ثم إنه لازال على ظهور النتيجة الكثير من الدقائق” فقلت معجبا بالفكرة ” نعم نعم..”

كان القسم الذي دخلناه بعيداً عن الضوضاء ، لا نكاد نسمع في الجوار صوت أحد المارة من الخدم أو الطلبة أو الموظفين.. كنت جالساً فوق طاولة حذو الباب المفتوح ، و كانت هي أمامي ، فقالت لي “هل أنت كثيف الشعر؟” فقلت “لا..” فقالت ” انا أيضا ” ثم قالت ضاحكة ” كل ما ينبت الشعر أنزعه نزعا” فسألتها ” من أي مكان؟” فازداد صوت ضحكها ، ثم أجابت مشيرة إلى كسها ” هنا..” فقلت “اه ، فهمت..” فقالت مفسرة ” انه من باب الحفاظ على السلامة من الميكروبات التي يتسببها الشعر” فقلت لها مؤكداً “نعم و هو كذلك” سبح خيالي إلى بعيد ، بقيت أتخيل نعومة كسها كيف تكون ، و شكله ، طعمه اللذيذ  في أمتع أحداث قصص نيك صيفية

قاطعتني قائلة “هاي ، أين ذهبت؟” فقلت ضاحكا ” أنصحك بأن لا تعرفي” شوقتها فاسرعت بالقول بعد أن التصق فخذها بفخذي “أرجوك أريد أن أعرف” فقلت ملهفا ” كنت أتخيل المكان الذي نزعت عنه الشعر نزعا” فضحكت و قالت ” أحقا! ” رمقت إلى زبي الذي هاج من تحت البنطلون ثم قالت بإثارة ” أتريد أن أريك إن لم تكن مصدقا لما قلته لك؟” فقلت في نفسي ” آه.. نعم” قلت لها ” حسنا ،لما لا” اغلت الفتاة باب القسم ثم اتكأت على صدري بظهرها و هي واقفة ، وكنت خلفها جالساً على الطاولة نصف جلسة.. كانت تلبس بنطلون رياضي مطاطي ، بحركة رشيقة جذبت أعلى البنطلون و معه السترينغ إلى أسفل و إلى الأمام ، فرأيت شدة بياض جلد عانتها الملساء ، و تراءى لي بظرها المخبىء بين جوانب كسها المشحمة..كانت رقبتها قريبة من شفتاي قالت لي بعد أدارت لي وجهها “أرأيت؟” فقلت لها “نعم ، هذا شيء مميز جدا” غطت الفتاة كسها الصغير -كما تغطي الحمامة بريش جناحها صغارها – و كانت لتبتعد..فأسرعت نحو رقبتها أقبلها بشراهة خوفاً مني أن لا انتهز هذه الفرصة.. فانسابت ، فأخذت تزيد التصاق ظهرها بصدري , كما أنها لفت شعرها إلى جانب ثم امالت لي الجانب الآخر من رقبتها ، فأخذت ألحس رقبتها من ذاك الجانب لحسا ، شعرت بلذة حارقة و شرعت امرر بشفتاي قبلات محرقة ، جعلتها تستدير نحوي بلهفة و سرعة قائلة ” لقد ذوبتني..” ثم عانقتني بلطف و اسرعت نحو شفتاي تمزقهما بشفتيها تمزيقا.. فقلت لها بعد دقائق من تبادل القبلات ” ما أعذب رحيق شفتيك! إنه أسكرني..” قلت لها هذا الكلام و بخفة مددت يداي إلى الخلف و شرعت أعصر طيزها عصراً عنيفاً ، و أتملس من تحت قميصها الفضفاض خصرها الناعم ، اما هي فلم تكف تفرغ على فمي لعابها البارد.. فشعرت بيدها قد حطت من فوق زبي المنتصب تحت البنطلون ، فأخذت تضغط عليه بهدوء ، هذه الحركة جعلتني أقف و برشاقة أسدل البنطلون قليلاً إلى الأسفل و معه السليب شورت ، فاسرعت تمسك زبي قائلة “آه ما أبنه” فقلت لها هائجا “إنه تحت أمرك” حينئذٍ ، أسدلت الفتاة بنطلونها و السترينغ قليلا ثم انحنت نحو الحائط موجهة أمام زبي طياتها الطري ، شعرت برعشة قوية كامل جسمي ، شعرت بنار تشتعل بداخلي ، مسكت زبي و جعلته يداعب جدار كسها المبلل ثم تناولته بيدي و حشوت رأسه في ثقب طيزها الضيق ، أخذت تتاوه بحلاوة و شرعت أدخل و أخرج زبي دون انقطاع..في أحلى قصص نيك صيفية