مسلسل طبيبة العشق والهوى – الحلقة 15: الجنس الشرجي بين إسراء وابنها مالك

“منذ أن أًبحنا عاشقين ابني سألني عن الجنس الشرجي. لدي عدد من الصديقات اللاتي جربنا الجنس الشرجي لكن ولا واحدة منهن نصحت بالأمر. وزوجي جرب الموضوع مرة، لكنه لم يكن قد أخترقني حتى بدأت أرتعب وأخبرته أن يتوقف عن الجنس الشرجي وهو لم يكن زبه كبير مثل ابني، لذلك قلت لمالك لا. هو لم يصر لكن من الواضح أنه كان لا يزال مهتم. ولم يفوت أي فرصة ليثني على مؤخرتي. وكان يجد طيزي مثيرة بشكل خاص عندما يكون أبوه موجود. يأست محاولة منعه من وضع يده على مؤخرتي وملامستها بقضيبه عندما يكون أبوه في الغرفة المجاورة أو حتى في نفس الغرفة. وهو أيضاً كان يفعل نفس الشيء أثناء ممارستنا للجنس. وهو يحب أن يدلك ظهري وينتهى الأمر به إلى عض نهاية عصعوصتي برفق إلى فتحة مؤخرتي … كان يعضني هناك ويقبلها ومن ثم يمرر أصبعه عليها ومن ثم يفعل ذلك ثانية. ويفرق فلقتي طيزي ويمرر أصابعه من أسفل فتحتي. ومن ثم يهتم بشرجي. وينفخ الهواء برفق فيه والذي يجعلني ارتعش. ويلحسني ويدفع لسنه في داخل شرجي. وأحياناً يجعلني أقذف شهوتي بمد يده تحتي ومداعبتي بينما فمه يهتم بطيزي. وعندما بدأنا لأول مرة هناك كان يعتريني بعض التوتر، لكن بسرعة بدأت أرتحت. وهو لاحظ ذلك أيضاً وعلق على سهولة دفع لسانه في داخلي. وأنا كنت سعيدة بذلك لإنني تعلمت أن أحب ما يفعله هناك. ولم أكن أعرف على الإطلاق أن مؤخرتي حساسة إلى هذه الدرجة ويمكنها أن تسبب لي المتعة. وعندما كان ينيك طيزي بلسانه بينما يداعب بظري بأصبعه كان يبدو أن نفس النار التي تشتعل في كسي تشتعل في مؤخرتي.
وكان يفعل نفس الشيء بالعكس. عندما يكون لسانه على كسي كان يستخدم أصابعه لإثارة طيزي. يداعب فتحة طيزي ومن ثم يدفع أصبعه في داخلي. وكان دائماً حريص على استخدام المزلق. بدأ بأصبعه الخنصر لكن بمرور الوقت انتقل إلى اصبعه الأوسط. وفي كثير من الأحيان كان يدخل أصبعه الإبهام في مهبلي وأصبعه الأوسط في طيزي بينما يمص بظري. وطور من إيقاعه حتى أصبح كل شيء يبدو كأنه يتحرك معاً. وأنا لم أكن أتخيل أن خرم طيزي يمكن أن يكون مصدر لمثل هذه السعادة. أنتقلت من القلق عندما أقترب من مؤخرتي لأول مرة إلى التوق لذلك، لكن كان ما يزال هناك فرق كبير بين أصابعه وزبه السمين. جاءت اللحظة الكبرى خلال حفلة شركة زوجي. كانت الشركة تقيم حفلة سنوية لعائلات الموظفين. وبما إن زوجة أحد المديرين كان حضوري ضروري لكن مالك لم يذهب منذ سنوات. ولذلك تفاجأت عندما قال إنه سيود الذهاب عندما طلب منه زوجي ذلك. في هذه الليلة بعد أن غلب زوجي النوم وأنتهينا أنا ومالك من ممارسة الجنس على الأريكة بالأسفل سألته إذا كان يود ترجبة شيء جديد. قال بالتأكيد لكنني يجب أن أنتظر لأكتشف ما هو.
كان الجو مشمس يوم الحلفة. ولذلك حضر عدد من الناس أكبر من المعتاد. وفي طريقنا إلى القاعة أبقاني أبني لبعض الوقت حتى نكون آخر من يدخل. وكانت جميع المقاعد قد أخذت لذلك قادني ابني إلى الحائط الخلفي. وكان ابني خلفي. ومن ثم اقترب إلى الأمام قليلاً وشعرت بزبه المنتصب يلمس مؤخرتي. وأنا بشكل غريزي أندفعت إلى الأمام لكنه همس لي انظرى حولك كله أمان. فعلت وكان على حق. أنطفأت الأنوار وكان المكان حولنا غارق في الظلام. وعندها أمسكني من وسطي ودفع مؤخرتي نحوزبه. ولم يكن يحكه في جسمي لكنه جعلني أشعر به. لم أطلب منه أن يتوقف لإنه الأمر كان مثير لكنني أدركت أنه لا طائل من ذلك. كنا محاطين بمئات الناس لكن كل ما كنت مهتم به هو وجودة. أحببت الطريقة التي شعرت به بجسدها القوي نحوي وتذكرت رائحته العطرة التي أخترناها معاً. كان يداعب مؤخرتي ويقبلني. ونمسك يدينا معاً كأننا مراهقني. وأنا كنت ما زلت هيجانة فعلاً واستمتعت بلسانه في فمي بينما كانت عيني مفتوحة حتى أتأكد من أنه لن يرانا أحد. ومن ثم أشار إلى مكتب والده حيث النوافذ قاتمة ولا يمكن لأحد أن يرى ما بداخل المكتب من الخارج. بدأنا السير نحو المبنى واتجهنا إلى السلالم وابني خلفي. كنت على وشك أن أعترض على هذه الخطة لكن اني اثني على مؤخرتي الجميلة وأنه يفكر فيها منذ وصلنا إلى هنا ويفكر في وضع لسانه عليها ومداعبتها بأصبعه الخنصر. وواصل الحديث بالتفصيل عن كل الأشياء التي يريد فعلها في مؤخرتي. لم استطع أن أصدق الحديث والسير إلى مكتب زوجي بينما ابني يصف بالتفصيل ما سيفعله بمؤخرتي. توقف للحظة عندما رأينا شخصين ينزلان على السلالم كان نائب مدير الشركة وسكرتيرته الجميلة الصغيرة. وقد رأيت زوجته بالخارج. يبدو أن اللعب في هذا المبنى سياسة الشركة…”
يتبع …