زوجي يمارس معي الجنس بعد الإفطار في رمضان في البلكونة

كنا قد أفطرنا أنا وز وجي في الخارج فقد دعاني بعد إلى عزومة إفطار رمضاني جميلة لم أعهدها من قبل. كان زوجي ونحن نقود إلى ذلك المطعم من مدينة الإسكندرية يقود وهو ينظرني نظرات لم أتعودها منه منذ بداية شهر رمضان. كانت نظرات سكسي مريبة نظرات تبعث على الشهوة وتدل على الشهوة! كان يحدق إلىّ بقوة في وجهي وإلى مناطق حساسة من جسدي الممتلئ قليلاً! كنت أبتسم وأضحك وأهمس له: عيب..ولي وشك بعيد…كان يبتسم ويتذكر أنه صائم لا يجوز ان يرمق الرجل المرأة بتلك النظرات المليئة بالشهوة و الرغبة حتى و غن كان حلالها رجلها الذي تكشف عليها سابقاً. كان يبتسم ويبعد نظراته حتى جلسنا على طاولتنا وراح يتحدث إلي لأجده يعاود نظراته تلك فأبتسم ليتذكر و يخفض عينيه ثم يعلن الإفطار فنفطر ليهمس لي: خلاص بقا..أبص براحتي…ضحكت وأنا في نفسي أشتهيه كما يشتهيني فنحن زوجان لم يأتي على زواجنا سوى شهرين. لم نكمل الإفطار حتى سحبني من يدي سريعاً إلى سيارته لنصل البيت سريعاً وراح زوجي يمارس معي الجنس بعد الإفطار في رمضان في البلكونة فلم نكد نفارق عتبة الباب لدخل الشقة حتى ضمني إليه وغمرني بقبلاته الساخنة…

وصلنا للسرير سريعاً ورحنا نخلع ثيابنا وقد أصابتنا شهوتنا بالحمى وهو يضحك ويقول: خلاص بقى..أنيك براحتي…! صمني إليه وضممته إلي عاريين في الفراش إلا أن سخونة الشهوة و سخونة غرفة النوم زادتنا عرق على عرق وخاصة أن تكييف الغرفة كان معطلاً من يومين! ذهبت للبلكونة فأحسست بنعومة الهواء ترطب من حرارة شهوتي في ذلك المساء من شهور الربيع و أوائل الصيف. نسمات الهواء جعلت بزازي تقشعر قليلاً و حلماتي تتوقف و تتنبه فأقشعر لأنظر أمامي للأرض الفضاء أمام عمارتنا في تلك المنطقة المأهولة حديثاً ولأجد شاب وشابة يقبلان بعضهما في خلوة عن الأنظار قي سيارتهما. كان الشاب أصغر من صاحبته أو زوجته ويبدو انهما صاحبان وليس زوج و زوجة! لمحني الشاب عارية و بزازي عارية فابتسم وراح يواصل عمله بحرارة! سخنت بقوة وكنت على وشك أن أنادي زوجي لأشعر به من خلفي يلتصق بي يتحسسني بيديه الشبقتين للحمي العاري البض وزبه يحتك هبوطاً وصعوداً بين فلقتي طيازي السمينة لينزل حتى شفري فرجي فيتحسس براسه بللي الواضح. راح زوجي يمارس معي الجنس بعد الإفطار في رمضان في البلكونة بعد أن انحنيت أكثر وأكثر لأدعوه إلي وبزازي قد انضغطت فوق قضبان البلكونة الحديدية الباردة. أخذت يده تقبض على خصلات شعره بعد تحسسهما برقة بينما يده الأخرى تمسك بقضيبه تقوده إلى حيث مكانه الطبيعي و مسكنه.

راح زوجي برقة و نعومة يغيب قضيبه في ما بين فخذي فيملأني كلي فأحس بتخدر في أطرافي ومتعة كبيرة. أخذ برأسي للوراء ويده فوق خصري يسحبني إليه بقوة فيدخل قضيبه فيا أكثر وأكثر. أطلقت أنة ممحونة فراح زوجي يلهب شهوتي بكلماته القذرة: أنت ولعانة أوي يا شرموطة…نفث كلماته الساخنة بأنفاس أكثر سخونة في أذني ورقبتي فاقشعر بدني لذلك. أدرت عيني لأرى ابتسامة عريضة ترتسم على شفتيه وهو يشتمني وقضيبه داخلي! تركه مثبتاً قليلاُ فأحببت أن يبدأ وتمحنت فهززت فلقتي ففهمني فراح زوجي يمارس معي الجنس بعد الإفطار في رمضان في البلكونة فأخذ برتم بطئ يحرك وسطه وينيكني بنعومة فينزلق قضيبه داخلي خروجاً ودخولاً فلا يخرجه كله بل يبقى راسه ثم يدخل ببطء ولكن بعمق لأجده بعد ذلك يضرب بقوة ويدفع بشدة في نهاية إدخاله قضيبه فاشهق لذلك! أصابتين محنتي بقوة وأخذت أشهق شهقات و أطلق أنات هادئة وقد تخدر جسدي من اللذة و أحسست بتهالك قدمي فتعلقت بقوة بحديد البلكونة ومددت له فلقتي أكثر وانحنيت اكثر حتى صرت بوضع الكلبة لأدفع نفسي باتجاهه. كنت أسمع على المدى البعيد ضحكات المارة القلائل وهم ينظرون ويعلقون غير أني و زوجيي كنا في قبضة الشهوة! رحت ابتسم بأنين المتعة التي تغزوني كلي فاجذب أنتباه المارة! راح زوجي يدف قضيبه بقوة وبعزمه كله فأخذ يدخلني بشدة وهو يصفعني أكثر و أكثر وأعمق و أعمق وبيوضه أحسها تصفع شفرات كسي فتلهبها. راحت نشوتي تأتيني فترعشني بقوة كبيرة فارتعد ويجري مياه شهوتي اسفل باطن فخذي فساقي. كان قضيب زوجي يملأ أحشائي فلا يدع فراغاً فكنت أحس أنه كاد يفتقني نصفين. كان أحساساً ممتعاً مؤلماً قليلاً بذات الوقت! كانت راس قضيبه تضرب في أكثر أمكن عضوي حساسية موقع الجي سبوت المثير مكمن النشوة الجنسية عند المرأة. كان ما زال يصفعني ويداه تقفشان بزازي وتشدهما بقوة وأصابعه تمرس بحلمتي فتمطهما وتعصرهما وتكورهما من أمامي! أخذ زوجي يضرب بعنف من جديد فراحت شهوتي للمرة الثانية تواتيني وأنا أشهق وجسدي يتصلب حتى أن زوجي ذاته راح يصفع فلقتي طيزي بقوة وهو يزمجر متأوهاً ويكبس قضيبه بقوة فأحسست به وهو ينتفخ ويفيض منيه داخلي.