نيك خاطف في أروع قصص جنس المحارم الساخنة

نيك خاطف من قبل أخ ينيك كس أخته في وقت متأخر من الليل ، في أروع قصص المحارم الجنسيّة المثيرة. تبدأ أولى أحداث هذه القصّة الساخنة جدا بالحديث عن الأخ الذي يبلغ من العمر ثمان و عشرين سنة ، و هو شاب يحبّ الجنس بلهفة. فأغلب حديثه حينما يكون مع أصدقائه عن الجنس بكلّ تفاصيله. و هو كذلك لا يعشق إلا كس المرأة. ذلك أنّه يعتبر أنّ الكس أروع ما في المرأة. و أكثره لذّة من الطيز و البزاز. فكس المرأة حسب رأيه منبع الإحساس و الإثارة و النّكهة. الكس أحلى من حلاوة الشّفتين و ألذ من حلمة النّهدين و أروع من روعة الطيز الكبير الطّري. و غالباً ما تجد هذا الشاب في غرفته في وقت متأخر من الليل يتصفّح صور الجنس أو يشاهد أفلام نيك محترفة أو يطالع من حين إلى آخر قصص الجنس الشيّقة. و بعد أن يفعل ذلك يعتري من لباس النوم ثم يتمدد فوق سريره و يشرع يداعب زبّه حتى أن تأتيه حلاوة القذف. و كانت لهذا الشاب أخت في الرابعة و العشرين من عمرها. فتاة في أزهى العمر. تتمتّع بلياقة جسديّة رائعة. فهي جميلة ، ممتلئة الأوداج ، و اسعة العينين ، غليظة الشّفتين. لها بزاز ممتلئ و منتصب ، متباعد غير ملتصق. ذلك ما زاده تميّزا و رونقا. أما بطنها فبدا ضامراً بالكاد يُلاحظ. و أما خصرها فكان متناسقا مع بطنها فبدا نحيفا و مقوّساً. طيزها مسبوك ، و ممتلئ و بارز ، ليس مرتخي كثيرا. فحينما ينظر المرء إلى هذه الفتاة – خصوصا عندما تكون تلبس بنطلون دجين ضيّق و قمصان مفتوحة أزراره من الأعلى فيبان بذلك شطر أعلى بزازها ذو اللون الخمري – يشعر أنّه أمام فتاة جسدها أكبر من عمرها. فجسدها منحوت و متناسق من أعلاه إلى أسفله. فهي بهذه الصورة تبدو مثيرة جدا و حارقة للأنظار. و أكثر ما كان يجذب أعين المعجبين بهذه الفتاة عندما تكون لابسة بنطلون دجين و خاصة ذاك البنطلون الرياضي المطاّطي من الشبان هو منطقة كسها. فهو غارق و عميق ، مُخبّأ بين فخذيها. لا يظهر منه سوى شق صغير. في أمتع أحداث قصّة نيك خاطف من قصص جنس المحارم

و في ليلة ما ، بعد منتصف الليل ، كان الأخ وقتذاك في غرفته كعادته يشاهد أفلام السكس.. و كان صوت التأوّه و الأنين و الصراخ يملأ أرجاء غرفته.. ولم يكن الأخ كعادته يشعر بالحنين إلى النيك في تخيّله للكس و إنّما يشعر بقوّة الإثارة و التّمزق و أنّه لا يستطيع الصّبر أكثر في تذوّق طعم الكس في هذه الليلة بالذات. فإنتابه شعور بالإثارة العمياء و أخذ عقله يخيّل له و يرسم له كس أخته اللذيذ و هو يمصّه و يلعقه دون توقف او شعورا بالملل. فهو يعلم بمدى جمال أخته و مدى سحرها و خاصة روعة جسدها المميّز. و هو كذلك الأقرب إلى معرفة أنّ أخته كثيرا ما تعتني بجسدها و كثيرا ما تستعمل مساحيق التّرطيب و التجميل. فأسرع نحو غرفتها عاريا و زبّه يكاد ينفجر من الغليان مستغلا غياب الوالدين عن المنزل. ليستفرد بأخته في أمتع نيك خاطف

تسلّل الأخ من وراء باب غرفة أخته فوجدها غارقة في النوم ، ضوء خافت يضيء ارجاء الغرفة.. بقي ينظر إلى فخذيها العاريين الأملسان. تبدو طازجة و لذيذة. اذ كانت تلبس ثوب نوم خفيف قصير ، كاد طيزها يبان ، اما بزّها الأيمن الممتلئ قد نام فوق بزّها الأيسر ، ذلك أنها كانت مددة على جنبها الأيسر. فإزداد جنون الأخ و تصبّب جبينه عرقا و خفق قلبه بسرعة.. ثم تقدّم نحو سريرها ببطءٍ حتى استقرّ وراءها عاريا ممدّدا.. اختلطت امام عينيه اللهفة و هي تكاد تخرج قلبه من مكانه ، حينئذ أنزل رأسه نحو طيزها المكبوس ثم غمس فمه بين فخذيها.. ففزعت الأخت و خافت.. و راحت تخبّط برجليها المنفرجين بعد ان استدارت على ظهرها.. فرأى كسها الناعم الوردي الصغير ذلك أنّ أخته لم تكن تلبس سترينغض ، لكنه رغم ذلك لم يزح رأسه من بين فخذيها بل ازدادت رغبته للهفة و اللذة اكثر خصوصا حينما رأى كس أخته المثير.. فأسرع نحو بظرها يمزّقه بشفتيه و لسانه تمزيقا فإستسلمت الأخت على الفور بل أخذت تفرج فخذيها أكثر و أكثر حتى ليتمكّن أخوها من لعق كامل كسّها بعنف و جنون..و ذلك ما حصل ، شرع الأخ يشفط جلد كسها و يداعب بلسانه بظرها المحمر ، أما الأخت فأخذت تصيح و تإنّ و تشدّ بقبضة يدها شعر   رأس أخيها و تضغط عليه نحو كسّها.. و ماهي إلا لحظات حتى قفز الأخ على أخته و تمدد فوقها ثم أدخل زبه في كسها الضيّق و لوا إفرازات كس الأخت التي ساعدت على انزلاق زب الأخ الطويل و العريض الذي تغلغل بالكامل لتمزّق كس الأخت من فرط قوّة النيك الخاطف و رغم ذلك شرعت الأخت تصرخ و تبكي من شدّة الوجع إلا أنّها في نفست الوقت تلذّذت بذلك ، بل سمحت لأخيها بأن ينيكها أكثر و لا يتوقف أبدا.. في أمتع نيك خاطف