نيك تحت الدش البارد و لهفة حارقة و إثارة ممتعة

نيك تحت الدش هو عنوان القصّة المميّزة لمشهد سكس أجنبي أكثر من رائع. ففيه حلاوة الإمتاع و الإستمتاع و فيه اللهفة و الإثارة و التّشويق. إذ تبدأ مقدّمة هذه القصّة الساخنة بالحديث عن أولى الشخصيّات و هي شخصية الشاب الأمريكي مارك. ذو الثامنة و العشرين من العمر. نجح في اختبار سكس مع فتاة أمريكية منذ مدّة ، و قد نال بذلك علامة بارزة جعلته يحتلّ مرتبة عالية في انتاج أفلام السكس الأمريكيّة المشهورة. و ها هو الآن بصدد تسجيل فيديو سكس جديد مع فتاة أكثر من مثيرة. تبلغ من العمر تسعة عشر سنة. ثم إنّ أهمّ ما ميّز مارك عن بقيّة المتسابقين هو أنّه لديه زب عريض جدا و طويل و مكبوس كالمسمار. مما جعل كلّ الفتيات اللاتي يتسابقن في اجتياز الإختبار ايضا يتصارعن من أجله. لأنّ زبه كبير و عريض يمتّع الكسّ و يجعل صاحبته تسبح في نشوة عميقة و ساحرة. أما ثاني الشخصيات فهي كما ذكرنا فتاة في التاسعة عشر ، تدعى إيفا. تبدو الفتاة حلوة ، فهي رشيقة القوام ، طريّة الطيز لدرجة ذوبان أطرافه. مملوءة البزاز. جميلة الوجه ، عسليّة الشفتين.

أما القسم الثاني و هو الأهم  من مشهد سكس نيك تحت الدش ، فيه يظهر حدث النيك الساخن بين مارك و إيفا. تقوم إيفا بدور الزوجة في البيت ، تعتني بكسها و بطيزها لكي يرجع مارك و يجدها جاهزة للنيك. و حينما يدخل الشاب إلى البيت ، يجد الفتاة تلبس قستان و سترينغ و من فوقهما ثوب وردي شفاف. فتشرع إيفا حينها بإغراء الزوج الذي بدوره يهجم عليها و يقوم بتقبيلها على شفتيها بعنف و في نفس الوقت يشدّ بقبضة يديه طيز الفتاة الطّري و يتأوّه. و بما أنّ الطقس حار. دخل كل من الزوجين بيت الدش بعد أن تجرّدا من كل اللباس.ثم وقفا تحته لينهال على جسديهما الماء البارد فينتعش كلامها انتعاش تمازج بين الرغبة و اللهفة. ثم تأخذ إلينا بيدها زب مارك و تقوم بدلكه بسلاسة و خفّة و هو ينزلق داخل يدها بفعل الماء. إلى أن يسخن زب الشاب جدا و ينتصب بالكامل.. حينئذ يشرع مارك بعد أن ركع على ركبتيه تحت الدش و الماء البارد لازال يهطل على جسديهما الساخن بلحس بظر إيفا الواقفة و التي فتحت رجليها فتحا واسعا.. ولم يكتف الزوج بلحس بظر إيفا بل شرع يمصّه بشفتيه بعنف و يشفطه داخل فمه بقوّة.. فيتعالى صراخ الفتاة و يملأ المكان بالإثارة ، فأنينها جعل مارك يقف مجددا ، ليمسك بخصر إيفا التي أدارت له ظهرها و بسرعة مسك الشاب زبه المحترق و أدخله في كس الفتاة التي أخذت تصرخ دون توقف.. و ذاك الصراخ يعكس مدى شعورها بالنشوة خصوصا و انّ الفتى ينيك في كسها بسرعة.. فحينها مدّت إيفا يدها نحو بظرها و شرعت تفركه بلهفة.. و تأوّهها المثير يجعل مارك يزداد إثارة و رغبة في النيك. في أروع نيك تحت الدش.

أما المشهد الثالث و الأخير من نيك تحت الدش ، يظهر فيه مارك وهو يرضع بزاز إيفا التي تردد صوت مثير دون توقف “آه ، آه ، آه ” بعد أن ناكها من كسها الضيق كما ذكرنا في المشهد الثاني مع العلم و أنّ المكان نفسه لم يتغيّر ، فالزوجان لازالا واقفين و الماء يتساقط على جسديهما الساخنين من اللذة و الإثارة و الحلاوة.. كانت إيفا تمسك برأس الشاب  و هو يمصّ لها بزازها إذ لم تقدر على وصف شعورها بالنشوة بالكلام الا بشد شعر رأسه و بالضغط عليه.. و بعد ان استشعر مارك بلهفة إيفا الساخنة ركع على ركبتيه من جديد و غمس رأسه في كسها و بدأ يفتك ببظر الفتاة بفمه و شفتيه فتكا حتى كادت الفتاة من فرط النشوة التي أحسّت بها أن تقع.. فصراخها كان ممزوجا بنغمة البكاء و التّلذذ.. ثم وقف الزوج بعد أن شعرت الفتاة بأنّ بظرها قد استسلم لروعة الإحساس و التّمزّق و قام برفع ساق الفتاة نحو ساعده و أسرع نحو زبه ماسكا إياه بيده الأخرى ثم حشى زبه العريض في كس إيفا التي ارتسم على وجهها علامات الذوبان و الضياع من روعة ما تشعر به من حرقة داخل كسها و زب مارك يحتك به أيّما احتكاك.. فلم تكف الفتاة عن التأوّه و لم تكف تساعد مارك و هي تنزل بجسدها قليلا و ترفعه ، ذلك أنّ الشاب كان ملتصقا بالفتاة ، بالكاد زبه يظهر و هو متغلغل في جوف كسها يدخل و يخرج زبه بإثارة و روعة متناغمين ، و حينما استشعرت الزوجة ان زب مارك سيقذف نزلت بجسدها نحو زبه و شرعت تمص زبه داخل فمها في نفس الوقت تهزه اعلى و اسفل بقبضة يدها فتعالت تأوّهات الشاب لإعلان زبه بلوغ ذروة النشوة في أروع تسجيل فيلم سكس أمريكي