أخصائية مساج جسمها نار تتناك مني في شرم الشيخ

قصتي مع أخصائية مساج جسمها نار تتناك مني في فندق في شرم الشيخ حصلت بعد أن تخرجت من كلية الآداب فسم لغة انجليزية و عملت مرشد سياحي في شرم. الحقيقة أنني كنت أتمنى لو عملت في مجال الترجمة ثم التأليف إلا أنني لم أوفق في أن ألتحق بعمل حكومي يبتع لوزارة الثقافة فقررت أن أعمل مرشداً سياحياً بعد أن عرض العمل علي من طرف قريب لي يعمل بشرم الشيخ. الواقع أنني لم أفكر بالجنس خارج إطار الزواج و لم أمارسه من قبل إلا بعد أن امتهنت تلك المهنة و رحت أتملى الأجساد العارية من الأجنبيات من كل بلد و المصريات و العربيات كذلك!
الحقيقة كذلك أنني أقمت علاقة عابرة مع سائحة روسية فوق الخمسة و الأربعين فكنت أول مرة أتذوق طعم النيك و أن تتناك مني امرأة سواء أجنبية أو عربية! و لكن ساعتها لم اكن اعرف الفرق بين نيك العربيات أو المصريات و الأجنبيات؛ فالأجنبيات باردات أما المصريات فحدث عن سخونتهن و دلعهن و لا حرج! من تلك النساء العربيات المصريات الساخنات أخصائية مساج جسمها نار كرباج يلفح بنار الشهوة و الرغبة من يتعرض لها بالنظر و التفرس! اسمها عبير كنت ألمحها كثيراً في الفندق الذي كنت أتبع له. عبير امرأة جميله جدا تفتنك ببياض وجه مستدير و عيون خضر و أنف صغير و شفتين حمراوين. ذلك غير لبسها المغري الذي يبرز مفاتن جسدها الناري المكتنز باللحم الأبيض الشهي الأملس الناعم من بزاز كبيرة شامخة مرفوعة و طيز مدورة و أفخاذ كجذع شجر البلوط مكتنزة مربربة! دائماً كانت ترتدي كل ما يضيق و يلتصق بجسدها و يقصر عن ساقيها أو فوق أسفل بطنها و أسفل ظهرها من بوديهات! لفتت نظري فظللت أراقبها حتى ان علمت من زميل لي بالفندق أنها ليست فتاة بل أمرأة و أرملة و لديها طفل و كذلك تتناك من الرجال الذين غالبيتهم من الأجانب مقابل أجر مغري!! أذن هي أخصائية مساج و تتناك من الأجانب فلماذا إذن لا تتناك مني أنا المصري مثلها لأتمثل حينها قول شوقي: أحرام على بلابله الدوح حلال للطير من كل جنس!
كان لابد أن أذوقها فانا ابن بلدها و أولى بها من الغريب! ذات ظهيرة مشيت إليها في حمام الساونا قبل جلسة المساج فجالستها و تعرفت عليها و تصادقنا من أول لقاء. ثم راحت تفض لي أسرارها و كيف أنها عملت هنا و أنها قد ترملت بعد عامين من الزواج و أن لها ابن عليه خلاف بينها و بين أهل زوجها من حيث من أولى باحتضانه وأنها خشيت أن يختطفوه منها فلاذت بالفرار إلى هنا و خاصة أنها خريجة سياحة و فنادق و أنها تعرفت علي احد العاملين بالفندق و وقعت معه في علاقة فجعلها تعمل هنا ليتركها و يسافر ! ثم حكت لي كيف أنها تعرفت على الأجانب و المصرين و كيف أن الأجانب يدفعوا لها كثيراً في جلسة المساج و خاصة أهل الخليج! كانت عبير مضطرة لذلك و لولا عملها هذا ما استطاعت أن تبعث ابنها في مدرسة داخلية عالية التكاليف! صرنا مقربين و طلبت منها لقاء حميمي فاستجابت دون مواربة! دببت إليها في الواحدة صباحا في يوم خالي من العمل لأجدها بغرفتها مرتدية قميص نوم قصير احمر شفاف وتحته اندر فتله وبكامل زينتها! دخلت فلففت سيجاره حشيش فأشعلتها ثم شددت شدتين ثم طلبتها فناولتها إياها و شدت هي الأخرى شدتين! كان الحشيش من النوع الأصلي فأسخن ليلتنا فقامت عبير ترقص لي و تحزم و سطها اللولبي! راحت تتمايل بدلع و تهز بزازها الهزازة الطرية و تتراقص بردفيها الكبيرين العريضين فنهضت أراقصها ثم أحتضنها من خلفها فيشعلني سخونة و بضاضة جسدها الملتهب! حقيقة كانت عبير أخصائية مساج جسمها نار ملتهبة أشعلت غريزتي فشب زبي و خلعت البوكسر ورحت ألتصق بها و أتحرش ثم أدرتها إلي! و واجهتني بجفنين مطبقين فملت أقبلهما ثم ألثم شفتيها فأقبلها قبلة نارية! ثم من دلعها أفلتت من بين يدي فعلقت كفي بقميصها الرقيق فانقطعت حمالته و قد جرت إلى حيث السرير! كانت تعرف و جهتها! استلقت فاستلقيت فوقها ورحت ألثمها فأخذت تبادلني القبل و لفت زراعيها حوالين عنقي. راحت كفاي تدعكان بزازها الممتلئة الطرية كالجيلي لتتسللا و تتنزلان الأندر من وسطها فأرى كسها الناعم الرقيق المنتوف فلا شعرة هناك! رحت ارضع بزازها و أبعبص كسها أجدها تان و تمد يدها فتنزل البوكسر و تتناول زبي المنتصب فتدعكه لأعلو به فوق فمها فتمصه لي ثم لاستلقي فوق ظهري لتأتي تمصني و تلحس بيضتي حتى هجت بشدة! أنمتها على ظهرها و فشخت ساقيها ورحت انيكها و تتناك مني و زبي يدخل و يخرج كالسفينة التي تمخر عباب البحر! كانت مرفوعة الساقين قد علقتهما بالهواء دليل خبرتها! راحت صرخ تحتي وادعك بزازها حوالي ربع ساعه حتى صرخت فصرخت: هاتهم جوايا…هاتهم ملكش دعوة…كانت عبير تتناول حبوب تقتل نطفة الرجال داخلها!! ألقيت بذوري جواها و كلي لذة و كلها متعة.