طالبتي المزة تغريني و أعلمها كيف تمص زبي في غيبة و الديها

كانت جيداء طالبتي المزة التي علمتها كيف تمص زبي باحتراف ابنتهما الوحيدة و كانت تدرس بمدرسة المير دي ديو الفرنسية في مدينة الإسكندرية. من أسرة متحررة لأب يعمل دكتور جامعي بالكويت و أم طبيبة نساء تحسبها من تحررها و انطلاقها غير مصرية! جيداء طالبتي المزة دلوعة فوق الوصف غنجة و كأن الغنج وراثة فهو يجري في دطالبتي المزة! فهي إذا تكلمت تحسبها تغني من انفها برقة آسرة و إذا نظرت تحسبها تعاكسك بعوين ناعسة و إذا ضحكت أهاجت غريزتك و إذا مشت استدبرتك بطياز مبرومة بارزة تتراقص و تتكسر في ذلك الإستريتش او ذلك الجينز! من دلعها ارتدائها خزام في جانب أنفها الصغير الجميل و من دلعها تسبيلها بعيني و نحن بمفردنا! نعم كانت تثيرني و أعلم أنها فتاة مراهقة و أنا ادرس لها مادة الكيمياء بالفرنسية في الصف الثاني الثانوي!ّ أما أنا فمستر اندرو أدرس الكيمياء متزوج و لدي طفلين و أنا كنت و لا زلت ثقة والدي جيداء اللذين يعرفانني عن قرب!
لم يكف جيداء حجرة الصف ففاتحتني والدتها لتدريسها في البيت. تركتني أم طالبتي المزة مع ابنتها الجميلة صاحبة الطول المعتدل والجسم المغري و النهدين المدورين الكبيرين و الطيز الملفتة للنظر! اتفقت معي والدتها الطبيبة أن أحضر للمنزل مرتين من كل أسبوع. راعني حلاوة جيداء في البيت و كأني لم ألحظ ذلك في المدرسة! استقبلتني أول يوم فأعجبني حسنها و بضاضة جسدها ا وشعرها الأسود اللامع المنسدل على كتفيها وفوق جبهتها العريضة. بعد أسبوعين من تدريس الخاص لها لاحظت أن جيداء طالبتي المزة تحدق لي كثياً و تنظر في قلب عيني. لم أصدق أن تغريني تلك النظرات فأشتهي طالبتي المزة لأعملها أن تمص زبي حتى ألقي فوق وجهها حمولتي! فضحكت ساعتها :يا بنتي بصي هنا…بتبصيلي ليه.! ضحكت جيداء و قالت بدلع: بصراحة يا مستر… قلت: قولي….مفيش أحسن من الصراحة..قالت بلمعة عيني: عينك حلوة أوي… شهقت ضاحكاً: بنت!! بتعاكسيني… دا أنا ضعف عمرك…ابتسمت و أرخت جفنيها ثم رفعتهما في وجهي: وأيه يعني… قلت: طيب ركزي دلوقتي …سيبك من عينيا… أصرت جيداء و أغلقت كتابها وقالت: مستر اسألك سؤال ممكن؟! قلت: قولي…ابتسمت ثم قالت بدون مورابة: هو عادي لما البنت مش بتكون فيرجن! تنهدت و شب زبي وقلت: هنا في مص لأ…بس بره أيوة…قالت بوميض عينين: بنت خالتي في أميركا بتقولي أنها مش فيرجن و أن ..أن…طنط و أونكل عادي هناك…! بلعت ريقي فقلت: جيداء… أنت عايزة أيه بالظبط… احمر وجهها و ابتسمت و لم تنطق…
ذات يوم فتحت لي جيداء فاستقبلتني وهي ترتدي بنطالون ضيق يبرز مؤخرتها بشكل مثير جداً و بودي ضيق يبرز بزازها بشكل جميل. الحقيقة أنني ابتدأتا أتأمل مفاتن جسد طالبتي المزة المغري المثير وأنا أشعر بالمحنة تجاهها. لاحظت كذلك أن كانت طالبتي المزة ايضاً تنظر لي وتبادلني نظرات تشهي و رغبة قوية. جلست و بدأنا الشرح و فجأة صدمتني قدمها من أسفل! التقت نظراتنا فابتسمت! ثم أسقطت جدياء القلم عمداً لتراني ممسكاً زبي لتشهق فاسأل: أيه يا بنتي… لتعتدل: كل دا يا مستر!!! عجبت وقلت: أيه هو؟!! كان زبي غليظاً منتصباً بشكل طولي تحت بنطالي القماش الضيق! ضحكت طالبتي المزة وقالت: زبك…قالتها بالفرنسية فشهقت: جيداء!! احرم وجهها و زعقت: قومي هاتي كوباية مية!! كتمت ضحكتها وراحت تتراقص بطيازها فأشعلت ناري!! سرت خلفها لألتقيها في المطبخ! اصطدمنا وجهاً لوجه فاحتضنتها كانت بزازها ناعمة!!راحت البنت تقبلني بكل خبرة لتتسلل يدها إلى زبي فأشهق: عاوزاه؟!! لتومأ برأسها أي نعم فأجيبها: يلا مصيه… فوق كرسي أدليت بنطالي لينتصب زبي بقوة في وجه جيداء فتشهق و تتسع حدقاتا عينيها و تتأمله!! ثم تتحسس محيطه و تنظره بإعجاب و تهمس بالفرنسية: كل ده!! رفعتها ألتقط بشفتي شفتيها أقبلها و أدس يدي تحت ملابسها حتى تصل لكسها فأفركه لتطلق أنات و آهات و ما زالت قابضة على زبي بيدها!! تأففت جيداء و أسلت ماء كسها الذي لم أره على أصابعي ثم أمرتها: مصي زبي…همست: أزاي؟!! قلت : زي اللولي بوب…فاكرة المصاصة! أدخلته بفمها الساخن الرطب و راحت تلحس رأسه و أنا أهمس لها: ألحسي و مصي زبي…لتبدأ أن تمص زبي فتمصص رأسه و أذوب أنا لذة ثم أخرجته و راحت تحط به على رأسه ف أطلقت آهاتي وأنات متعتي ومحنتي. وكأن طالبتي المزة أحست بالمتعة وهي تلمسك بين كفيها زبي الكبير فراحت تلحسه من جوانبه ومن رأسه ومن إحليله في المقدمة ثم تعود إلى خصيتي المتورمتين المحملتين بالمني ثم تصعد إلى رأسه وهي تنظر إلى عيني وأنا شاعر بالرضا والامتنان والمتعة الشديدة وزبي يتمطى ويتمدد تحت وقع لحسات وضربات لسان طالبتي المزة و انا ألقي عليها تعليماتي فاعلمها كيف تمص زبي فتتعلم الدرس و تمصصه بحرفية و اقتدار! دقائق لم تتجاوز العشر و أحسست بلذة قاصية و لم احتمل كل تلك المتعة التي بعثتها طالبتي المزة في جسدي فأحسست بأن حليبي يتدفق من أسفل ظهري إلى خصيتي فاندفق منيي فوق وجهها.