أبي الأرمل يدخلني في عداد المدامات بعد ان فتح كسي وهو لا يدري

أنا رجاء الآن أحسب نفسي في عداد السيدات أو المدامات بعد أن فتح أبي الأرمل  كسي وفض بكارتي وإليكم القصة. من عام كنت في الصف الثاني من الثانوية التجارية وقد فقدت أمي قبل أربع سنوات من قصتي تلك. ولأنّ أبي يعمل ميكانيكي سيارات وليس لي سوى أخ  وحيد يدرس بعيد في محافظة أسيوط بالانتساب فقد عشت مع أبي بمفردي طيلة الوقت. أسرتي أسرة فقيرة لا ينطبق عليها جمالي وحرارة جسدي ولكن منذ متى والمؤهلات الجسدية تتعلق بالفقر أو بالغنى. أنا فتاة، أو بالأحرى كنت، فتاة سمراء جميلة ، جسدي يشبه جسد الفتاة البرازيلية كما أشاهد الأجساد مع صاحباتي على شبكة الأنترنت. وخاصة حينما ارتدي ثياب البيت الشبه عارية والجذابة. فلي بزاز كبيرة ولي طيز لاتينية ولي خصر نحيل يرتكز أسفله مؤخرة مكتنزة ممتلئة باستعراض  طالما حسدني إياها صاحباتي وجرت عليّ كثير من المعاكسات بل والتحرشات في المواصلات العامة. غير أنني ، ولعلمي بفقري ورقاقة حالي، لم أنجر إلى علاقة ما. يتيمة أعيش في بيت أبي وهو بيت صغير ليس فيه سوى غرفة واحدة لابي وأمي المتوفاة وحمام وصالون أنام فيه أنا وأخي و مطبخ صغير. نسكن عشوائيات القاهرة بالمختصر. كانت الغرفة الصغيرة هي مقري  حين لم يتواجد أبي بالبيت او في عمله ومن هنا تبدأ قصتي مع أبي الأرمل  الذي فتح كسي وأدخلني في عداد المدامات  وفض بكارتي وهو لا يدري.

أبي غالباً ما كان يعود من عمله يترنح بالليل وهو يسكر مع السائقين لانه يعمل ميكانيكي وطالما تعاركت معه أمي لسكره وخاصة أن ها هنا بالبيت ىنت شابة على وش” جواز” كما كانت تعنفه. كنت في ذلك اليوم الموعود قد ذهبت أستحم بعد عودتي من الدراسة فخلعت تنورنتي وقميص الملتصق فوق بزازي النافرة ودخلت الحمام فاستحممت ثم توجهت بعدها إلى غرفة أبي حيث  مرآة التسريحة أطالع جسدي الذي يتهافت عليه الشبان في الخارج وأضن عليهم به. كنت أقف عارية أتأمل جسدي العاري  وأتلمس كسي لتغوص أناملي في شعره الكثيف الملتف حوله واستدير براحتي إلى الوراء حيث مؤخرتي المكتنزة موضع عزتي التي طالما اعتززت بها. ثم إني لم يرقني شكل كسي وشعره الأسود كالغابة الملتفة حوله فقررت ان احلقه تماماً وقد خلي لي الجو وأبي في عمله لا يعود الآن؛ فهو يعود بالليل دائماً. التقطت منشفتي وللفتها حول جسدي الفائر ورحت أمش كطاووس إلى المطبخ وقد أعددت الحلوى ولأعود من جديد إلى غرفة أبي . جلست أرضاً وأوسعت ما بين فخذي بعد أن ألقيت  المنشفة عني وأنا أواجه المرآة. رحت انزع شعر كسي بالحلوى وأنا أتألم وأتوجع  حتى انتهيت منه وقد احمرت مشافري  ولمع لحم موضع شرفي كأني أتجهز ليلة دخلتي.

لم اعلم أن سخرية الأقدار تعدني لدخلة أبي علي وهو قد فتح كسي وهو لا يدري  ليدخلني في عداد المدامات وقد يكون آثماً أو بريئاً. أسرعت بعدها إلى الحمام فاغتسلت من بقايا الحلوى والشعر وأعجبني بشدة كسي الأملس الذي صار ناعماً . شاهدته في الغرفة تارة أخرى ففرحت وظللت عارية أحتفل بأنوثتي المكتملة. استلقيت على فراش أبي وأمي الراحلة وأغمضت عيني وأسلمت نفسي للنوم وأنا أتحسس ناعم كسي  وقد اشتهيت أن أفرك موضع سعار لذتي. وهو بظري. فعلت ودغدغت اللذة العارمة جسدي وأوصالي وسخنت وارتفع أنيني و علت تأوهاتي وازداد ضغطي ببظري فانتشت أيما انتشاء بخروج مائي من كسي الصقيل اللامع. كم تمنيت أن يضاجعني عريس وحبيب المتقبل في تلك اللحظات! كم تمنيته  وهو يخرقني وأنا بين أحضانة. غصت في أحلامي ونمت حقيقة ولم  احس أو أنتبه إلا وقد ارتمى أبي بين أحضاني وفوق عاري جسدي. بالطبع كان قد سكر ورائحة الخمر  قد أزكمتني . أفقت عليه وهو لحس بزازي ويعتصر بيديه جسدي لأنبهه:” بابا أنا رجاء… بابا انا بنتك… آي آي آي..لأ لأ…” كنت أقاومه إلا أنه جثم بثقل هيكله فوقي  ولم يكترث أبي لمناجاتي وكان في عالمه. عالم السكر؛ سكر الخمر وسكر الجسد العاري أمامه وهو  الأرمل منذ سنوات. أيقنت أن أبي لن يتركني فاستسلمت يأساً. أرخيت جسدي بالكامل  وقد شعرت بذبه المنتصب يكاد يخرق بنطاله المتسخ شحماً. حتى لاعبه كان يقطر شهوة. اطلق سارح مارده وراح يفرج ما بين ساقي بكل قوته وأسنانه تلتهم بزازي وأنا في نشوة من الآهات والأحاسيس المحرمة. كان ذبه يضرب  بين فخذي لعله يهتدي إلى مسكنه حتى صادف كسي الحليق فسدده تجاهه! صوبه وأحسست بسخونته! ضغط أبي بقوة وأنا أسفله لا حول لي ولا قوة فغاص ذبه بكامله داخلي وأحسست أن أنفجاراً قد حصل داخلي! بالضبط كما أن أحداً يمزع ثوباُ رقيقاً مشدوداً ! آلمني أبي وقد فتح كسي البكر وهو  لا يدري   وانساب داخلي وانبجس دم بكارتي المهتوكة وأحسست بحرقان  والدم يسيل من شق كسي إلى الخط الواصل بينه وبين خرق طيزي. أحسست ان كسي لسع قضيب أبي فأحسست أنه انتشى فراح يصعد ويهبط ويسرع في إدخاله وسحبه فانتقلت بذلك من إحساس العار والاشمئزاز إلى إحساس لذة النيك وهو ينيكي حتى همد جسده فوقي وأحسست بفيضان ساخن يلهبني. قذف داخلي. من ساعتها إلى اﻵن وأنا في عداد المدامات وقد انتقلت للعيش مع خالتي بعد ان حكيت لها.